دعاء الموسى
تصوير : احمد شريم
أجرت وكالة أنباء رم استطلاعًا ميدانيًا حول الأجواء الإحتفالية لمهرجان جرش هذا العام، في ظل الظرو.ف والمقاطعات التي شهدها قبل انطلاقه .
وشهدت احتفالات جرش هذا العام انطباعًا مغايرًا عما سبق، بعد إلغاء حفلات المدرج الجنوبي واقتصارها على المدرج الشمالي والساحة الرئيسية لدعم صمود غزة في ظل الظرف الصعب الذي تواجهه.
وجاءت ردود أفعال المشاركين والزوار أن هذا العام يبدو مغايرًا عما سبقه من نسخ المهرجان نظرًا للإقبال المتواضع هذا العام مما أدى إلى ضعف في القوة الشرائية في المنتجات التي يتم عرضها في شارع الأعمدة .
وبينوا أنه وعلى الرغم من التظيم العالي الذي شهده المهرجان إلا أن الإقبال يختلف عن السنوات الماضية، بسبب الظروف السيئة التي تحيط في المجتمعات العربية عامة، وفي فلسطين خاصة .
من جهة أخرى أكد البعض أن هدف إقامة مهرجان في نسخته الحالية يكمن في دعم غزة ونصرة القضية الفلسطينية، من خلال جلب فنانين يمثلون القضية الفلسطينية ويسعون لإيصالها عبر الفن، ولذلك خصصوا جزء من أرباح المبيعات لدعم غزة، وهذا شهد دعم كبير من قبل رواج المهرجان وزائريه .
وأبدى البعض منهم أن لمهرجان جرش مكانة خاصة في نفوس الجميع، نظرًا للدور الكبير الذي يمثله سياحيًا وثقافيًا في كافة أرجاء الوطن العربي والعالم
دعاء الموسى
تصوير : احمد شريم
أجرت وكالة أنباء رم استطلاعًا ميدانيًا حول الأجواء الإحتفالية لمهرجان جرش هذا العام، في ظل الظرو.ف والمقاطعات التي شهدها قبل انطلاقه .
وشهدت احتفالات جرش هذا العام انطباعًا مغايرًا عما سبق، بعد إلغاء حفلات المدرج الجنوبي واقتصارها على المدرج الشمالي والساحة الرئيسية لدعم صمود غزة في ظل الظرف الصعب الذي تواجهه.
وجاءت ردود أفعال المشاركين والزوار أن هذا العام يبدو مغايرًا عما سبقه من نسخ المهرجان نظرًا للإقبال المتواضع هذا العام مما أدى إلى ضعف في القوة الشرائية في المنتجات التي يتم عرضها في شارع الأعمدة .
وبينوا أنه وعلى الرغم من التظيم العالي الذي شهده المهرجان إلا أن الإقبال يختلف عن السنوات الماضية، بسبب الظروف السيئة التي تحيط في المجتمعات العربية عامة، وفي فلسطين خاصة .
من جهة أخرى أكد البعض أن هدف إقامة مهرجان في نسخته الحالية يكمن في دعم غزة ونصرة القضية الفلسطينية، من خلال جلب فنانين يمثلون القضية الفلسطينية ويسعون لإيصالها عبر الفن، ولذلك خصصوا جزء من أرباح المبيعات لدعم غزة، وهذا شهد دعم كبير من قبل رواج المهرجان وزائريه .
وأبدى البعض منهم أن لمهرجان جرش مكانة خاصة في نفوس الجميع، نظرًا للدور الكبير الذي يمثله سياحيًا وثقافيًا في كافة أرجاء الوطن العربي والعالم
دعاء الموسى
تصوير : احمد شريم
أجرت وكالة أنباء رم استطلاعًا ميدانيًا حول الأجواء الإحتفالية لمهرجان جرش هذا العام، في ظل الظرو.ف والمقاطعات التي شهدها قبل انطلاقه .
وشهدت احتفالات جرش هذا العام انطباعًا مغايرًا عما سبق، بعد إلغاء حفلات المدرج الجنوبي واقتصارها على المدرج الشمالي والساحة الرئيسية لدعم صمود غزة في ظل الظرف الصعب الذي تواجهه.
وجاءت ردود أفعال المشاركين والزوار أن هذا العام يبدو مغايرًا عما سبقه من نسخ المهرجان نظرًا للإقبال المتواضع هذا العام مما أدى إلى ضعف في القوة الشرائية في المنتجات التي يتم عرضها في شارع الأعمدة .
وبينوا أنه وعلى الرغم من التظيم العالي الذي شهده المهرجان إلا أن الإقبال يختلف عن السنوات الماضية، بسبب الظروف السيئة التي تحيط في المجتمعات العربية عامة، وفي فلسطين خاصة .
من جهة أخرى أكد البعض أن هدف إقامة مهرجان في نسخته الحالية يكمن في دعم غزة ونصرة القضية الفلسطينية، من خلال جلب فنانين يمثلون القضية الفلسطينية ويسعون لإيصالها عبر الفن، ولذلك خصصوا جزء من أرباح المبيعات لدعم غزة، وهذا شهد دعم كبير من قبل رواج المهرجان وزائريه .
وأبدى البعض منهم أن لمهرجان جرش مكانة خاصة في نفوس الجميع، نظرًا للدور الكبير الذي يمثله سياحيًا وثقافيًا في كافة أرجاء الوطن العربي والعالم
التعليقات