آرام المصري
قال الخبير العسكري اللواء المتقاعد الدكتور هشام خريسات، حول حادثة إغتيال لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، إن هذه العملية قد تكون تمهيد لإلغاء الملف العسكري في غزة، لافتًا إلى أنها قد تكون المرحلة الرابعة لطوفان الأقصى والتي تقوم على حرب الإغتيالات والتصفية.
وطرح خريسات عبر رم العديد من الأسئلة حول هذه العملية ومنها ' كيف يتم ذلك في وسط إجراءات أمنية الأصل أن تكون مشددة، هل إيران أصبحت مُخترقة لهذا الحد أم أن هناك تواطئ إقليمي وهل تسلل عملاء وجواسيس بين المُحتفلين'؟
وأضاف أن ما حصل يؤكد وجود اختراق استخباري وأمني خطير سواء ما حدث في طهران أو في قلب بيروت، لافتًا إلى أنه إن كانت إسرائيل وراء هذه العملية فيُعتبر خرق إستخباري مُخيف.
وحول ماهية العملية، إعتقد خريسات أنه تم إستخدام تكنولوجيا الطائرات المُسيرة والتي قد تكون إنطلقت من إيران وليس بالضرورة أنها أتت من الخارج حيثُ يتم تجميعها وإطلاقها من منطقة قريبة من منطقة الحدث، لافتًا إلى أن المجال الإيراني سواء البري أو الجوي أصبح مباح بعد عملية الإغتيال.
وأكد أنه ومن خلال هذه العملية إستطاع المُنفذ إيصال رسالة ' إننا نستطيع الوصول إلى أهدافنا في كل زمان ومكان'، لافتًا إلى أنها رسالة قوية لإيران وكل ما يدور في فلكها في المنطقة.
وبيّن خريسات أن ما حدث يُعد وصمة عار في جبين إيران في منطقة يُعتقد أن تكون آمنة
آرام المصري
قال الخبير العسكري اللواء المتقاعد الدكتور هشام خريسات، حول حادثة إغتيال لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، إن هذه العملية قد تكون تمهيد لإلغاء الملف العسكري في غزة، لافتًا إلى أنها قد تكون المرحلة الرابعة لطوفان الأقصى والتي تقوم على حرب الإغتيالات والتصفية.
وطرح خريسات عبر رم العديد من الأسئلة حول هذه العملية ومنها ' كيف يتم ذلك في وسط إجراءات أمنية الأصل أن تكون مشددة، هل إيران أصبحت مُخترقة لهذا الحد أم أن هناك تواطئ إقليمي وهل تسلل عملاء وجواسيس بين المُحتفلين'؟
وأضاف أن ما حصل يؤكد وجود اختراق استخباري وأمني خطير سواء ما حدث في طهران أو في قلب بيروت، لافتًا إلى أنه إن كانت إسرائيل وراء هذه العملية فيُعتبر خرق إستخباري مُخيف.
وحول ماهية العملية، إعتقد خريسات أنه تم إستخدام تكنولوجيا الطائرات المُسيرة والتي قد تكون إنطلقت من إيران وليس بالضرورة أنها أتت من الخارج حيثُ يتم تجميعها وإطلاقها من منطقة قريبة من منطقة الحدث، لافتًا إلى أن المجال الإيراني سواء البري أو الجوي أصبح مباح بعد عملية الإغتيال.
وأكد أنه ومن خلال هذه العملية إستطاع المُنفذ إيصال رسالة ' إننا نستطيع الوصول إلى أهدافنا في كل زمان ومكان'، لافتًا إلى أنها رسالة قوية لإيران وكل ما يدور في فلكها في المنطقة.
وبيّن خريسات أن ما حدث يُعد وصمة عار في جبين إيران في منطقة يُعتقد أن تكون آمنة
آرام المصري
قال الخبير العسكري اللواء المتقاعد الدكتور هشام خريسات، حول حادثة إغتيال لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، إن هذه العملية قد تكون تمهيد لإلغاء الملف العسكري في غزة، لافتًا إلى أنها قد تكون المرحلة الرابعة لطوفان الأقصى والتي تقوم على حرب الإغتيالات والتصفية.
وطرح خريسات عبر رم العديد من الأسئلة حول هذه العملية ومنها ' كيف يتم ذلك في وسط إجراءات أمنية الأصل أن تكون مشددة، هل إيران أصبحت مُخترقة لهذا الحد أم أن هناك تواطئ إقليمي وهل تسلل عملاء وجواسيس بين المُحتفلين'؟
وأضاف أن ما حصل يؤكد وجود اختراق استخباري وأمني خطير سواء ما حدث في طهران أو في قلب بيروت، لافتًا إلى أنه إن كانت إسرائيل وراء هذه العملية فيُعتبر خرق إستخباري مُخيف.
وحول ماهية العملية، إعتقد خريسات أنه تم إستخدام تكنولوجيا الطائرات المُسيرة والتي قد تكون إنطلقت من إيران وليس بالضرورة أنها أتت من الخارج حيثُ يتم تجميعها وإطلاقها من منطقة قريبة من منطقة الحدث، لافتًا إلى أن المجال الإيراني سواء البري أو الجوي أصبح مباح بعد عملية الإغتيال.
وأكد أنه ومن خلال هذه العملية إستطاع المُنفذ إيصال رسالة ' إننا نستطيع الوصول إلى أهدافنا في كل زمان ومكان'، لافتًا إلى أنها رسالة قوية لإيران وكل ما يدور في فلكها في المنطقة.
وبيّن خريسات أن ما حدث يُعد وصمة عار في جبين إيران في منطقة يُعتقد أن تكون آمنة
التعليقات