قال الاختصاصي الاجتماعي مفيد سرحان إن مرور ٣٠٠ يوم على حرب الابادة المستمرة على قطاع غزة يجب أن يكون كافيا لكي يراجع العالم نفسة ويشعره بالعار أمام بشاعة ما يحصل في قطاع غزة. واضاف أن ما يحصل من إبادة فضح ادعاءات ما يسمى بالمجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان وحقوق الطفل والمرأة واسقط شعاراتها، بل إن الاجرام الصهيوني لا يقيم وزنا لكل هذه الكيانات، ودون محاسبة، وما زال يحظى بالدعم والرعاية والتستر على أفعاله. وقال سرحان أنه مع مرور عشرة اشهر على حرب الابادة لا يجد العالم حرجا في ذلك وهو ما يدلل على موت الضمير العالمي وتبلد المشاعر خصوصا ان جرائم الاحتلال مستمرة دون انقطاع ليل نهار وأمام سمع العالم وبصرة. واضاف الشجب والادانه وحتى المحاكمات لم تغير شيئا وأن صرخات أطفال غزة والاشلاء المتناثرة واستهداف الإعلاميين وذوي الاحتياجات الخاصة والشيوخ لا تجد لها صدى مؤثر، مما يؤكد أن شريعة الغاب هي التي تسود العالم. وقال أهالي غزة أصحاب حق وهم يدافعون عن وطنهم ويسعون إلى الحرية والكرامة وهي حقوقا أساسية.
قال الاختصاصي الاجتماعي مفيد سرحان إن مرور ٣٠٠ يوم على حرب الابادة المستمرة على قطاع غزة يجب أن يكون كافيا لكي يراجع العالم نفسة ويشعره بالعار أمام بشاعة ما يحصل في قطاع غزة. واضاف أن ما يحصل من إبادة فضح ادعاءات ما يسمى بالمجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان وحقوق الطفل والمرأة واسقط شعاراتها، بل إن الاجرام الصهيوني لا يقيم وزنا لكل هذه الكيانات، ودون محاسبة، وما زال يحظى بالدعم والرعاية والتستر على أفعاله. وقال سرحان أنه مع مرور عشرة اشهر على حرب الابادة لا يجد العالم حرجا في ذلك وهو ما يدلل على موت الضمير العالمي وتبلد المشاعر خصوصا ان جرائم الاحتلال مستمرة دون انقطاع ليل نهار وأمام سمع العالم وبصرة. واضاف الشجب والادانه وحتى المحاكمات لم تغير شيئا وأن صرخات أطفال غزة والاشلاء المتناثرة واستهداف الإعلاميين وذوي الاحتياجات الخاصة والشيوخ لا تجد لها صدى مؤثر، مما يؤكد أن شريعة الغاب هي التي تسود العالم. وقال أهالي غزة أصحاب حق وهم يدافعون عن وطنهم ويسعون إلى الحرية والكرامة وهي حقوقا أساسية.
قال الاختصاصي الاجتماعي مفيد سرحان إن مرور ٣٠٠ يوم على حرب الابادة المستمرة على قطاع غزة يجب أن يكون كافيا لكي يراجع العالم نفسة ويشعره بالعار أمام بشاعة ما يحصل في قطاع غزة. واضاف أن ما يحصل من إبادة فضح ادعاءات ما يسمى بالمجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان وحقوق الطفل والمرأة واسقط شعاراتها، بل إن الاجرام الصهيوني لا يقيم وزنا لكل هذه الكيانات، ودون محاسبة، وما زال يحظى بالدعم والرعاية والتستر على أفعاله. وقال سرحان أنه مع مرور عشرة اشهر على حرب الابادة لا يجد العالم حرجا في ذلك وهو ما يدلل على موت الضمير العالمي وتبلد المشاعر خصوصا ان جرائم الاحتلال مستمرة دون انقطاع ليل نهار وأمام سمع العالم وبصرة. واضاف الشجب والادانه وحتى المحاكمات لم تغير شيئا وأن صرخات أطفال غزة والاشلاء المتناثرة واستهداف الإعلاميين وذوي الاحتياجات الخاصة والشيوخ لا تجد لها صدى مؤثر، مما يؤكد أن شريعة الغاب هي التي تسود العالم. وقال أهالي غزة أصحاب حق وهم يدافعون عن وطنهم ويسعون إلى الحرية والكرامة وهي حقوقا أساسية.
التعليقات
سرحان: ٣٠٠ يوم شاهد على موت الضمير العالمي وتبلد المشاعر
التعليقات