عقد المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، أمس الأربعاء، اجتماعا تنسيقيا ضم ممثلين عن الوزارات والمؤسسات المعنية، للوقوف على جاهزيتها في مكافحة مرض حمى غرب النيل.
وقال رئيس المركز الدكتور عادل البلبيسي إن هذا الاجتماع يأتي استكمالا لاجتماع سابق بهدف توحيد الجهود ووضع الخطط المناسبة لمكافحة مرض حمى غرب النيل، خاصة بعد تسجيل أول إصابة بالمرض في الأردن.
وأشار البلبيسي إلى ضرورة تكوين قاعدة بيانات بشأن أماكن وجود الخيول والطيور المهاجرة، لسهولة الوصول إليها عند ظهور أي إصابة.
وبين أهمية تخصيص موازنة لآليات عمل الفحوص في المختبرات الرئيسية في مؤسسات الدولة المعنية، وأهمية رفع الكفاءات الوطنية العاملة في هذا المجال رغم قلة الإمكانات والموارد.
ولفت البلبيسي إلى أن الشفافية في الإعلان عن الإصابات من مصادرها المختصة تمنع الإشاعات وتوحد المجتمع.
وقال مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن المقابلة، من جانبه، إن الوزارة استمعت إلى جاهزية المؤسسات والإجراءات المتخذة خاصة وزارة الإدارة المحلية في حملات الرش، والجمعية الملكية في موضوع الطيور المهاجرة، ووزارة الزراعة بشأن المبيدات الحشرية المنتجة وملاءمتها للسلامة العامة في الأماكن والبؤر الساخنة التي تحددها الجهات المختصة.
وأضاف المقابلة أن أول إصابة بالمرض سجلت لطفلة في المفرق تبلغ من العمر خمس سنوات وتعاني من مرض آخر أثر في مناعتها وهي تتماثل للشفاء.
ولفت المقابلة إلى أنه لم يسجل في تاريخ الوزارة إلا 7 إصابات، 6 في عام 2020 وواحدة قبل عدة أيام، مشيرا إلى أن المرض غير مقلق للصحة العامة.
وبين مدير مديرية الاستعداد والاستجابة في المركز المهندس بلال شتيات، من جهته، أهمية التنسيق بين وزارات الصحة والزراعة والإدارة المحلية والوزارات والمؤسسات المعنية في الأيام المقبلة، مشيرا إلى أهمية عمل نقاط دقيقة بين الشركاء لأماكن وجود الخيول والطيور لأخذ عينات من قبل الزراعة.
ودعا شتيات إلى إعداد خطة عمل مشتركة وواضحة بين وزارتي الزراعة والإدارة المحلية، وإلى تكثيف الحملات التوعوية والإرشادية من قبل وزارتي الصحة والزراعة.
عقد المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، أمس الأربعاء، اجتماعا تنسيقيا ضم ممثلين عن الوزارات والمؤسسات المعنية، للوقوف على جاهزيتها في مكافحة مرض حمى غرب النيل.
وقال رئيس المركز الدكتور عادل البلبيسي إن هذا الاجتماع يأتي استكمالا لاجتماع سابق بهدف توحيد الجهود ووضع الخطط المناسبة لمكافحة مرض حمى غرب النيل، خاصة بعد تسجيل أول إصابة بالمرض في الأردن.
وأشار البلبيسي إلى ضرورة تكوين قاعدة بيانات بشأن أماكن وجود الخيول والطيور المهاجرة، لسهولة الوصول إليها عند ظهور أي إصابة.
وبين أهمية تخصيص موازنة لآليات عمل الفحوص في المختبرات الرئيسية في مؤسسات الدولة المعنية، وأهمية رفع الكفاءات الوطنية العاملة في هذا المجال رغم قلة الإمكانات والموارد.
ولفت البلبيسي إلى أن الشفافية في الإعلان عن الإصابات من مصادرها المختصة تمنع الإشاعات وتوحد المجتمع.
وقال مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن المقابلة، من جانبه، إن الوزارة استمعت إلى جاهزية المؤسسات والإجراءات المتخذة خاصة وزارة الإدارة المحلية في حملات الرش، والجمعية الملكية في موضوع الطيور المهاجرة، ووزارة الزراعة بشأن المبيدات الحشرية المنتجة وملاءمتها للسلامة العامة في الأماكن والبؤر الساخنة التي تحددها الجهات المختصة.
وأضاف المقابلة أن أول إصابة بالمرض سجلت لطفلة في المفرق تبلغ من العمر خمس سنوات وتعاني من مرض آخر أثر في مناعتها وهي تتماثل للشفاء.
ولفت المقابلة إلى أنه لم يسجل في تاريخ الوزارة إلا 7 إصابات، 6 في عام 2020 وواحدة قبل عدة أيام، مشيرا إلى أن المرض غير مقلق للصحة العامة.
وبين مدير مديرية الاستعداد والاستجابة في المركز المهندس بلال شتيات، من جهته، أهمية التنسيق بين وزارات الصحة والزراعة والإدارة المحلية والوزارات والمؤسسات المعنية في الأيام المقبلة، مشيرا إلى أهمية عمل نقاط دقيقة بين الشركاء لأماكن وجود الخيول والطيور لأخذ عينات من قبل الزراعة.
ودعا شتيات إلى إعداد خطة عمل مشتركة وواضحة بين وزارتي الزراعة والإدارة المحلية، وإلى تكثيف الحملات التوعوية والإرشادية من قبل وزارتي الصحة والزراعة.
عقد المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، أمس الأربعاء، اجتماعا تنسيقيا ضم ممثلين عن الوزارات والمؤسسات المعنية، للوقوف على جاهزيتها في مكافحة مرض حمى غرب النيل.
وقال رئيس المركز الدكتور عادل البلبيسي إن هذا الاجتماع يأتي استكمالا لاجتماع سابق بهدف توحيد الجهود ووضع الخطط المناسبة لمكافحة مرض حمى غرب النيل، خاصة بعد تسجيل أول إصابة بالمرض في الأردن.
وأشار البلبيسي إلى ضرورة تكوين قاعدة بيانات بشأن أماكن وجود الخيول والطيور المهاجرة، لسهولة الوصول إليها عند ظهور أي إصابة.
وبين أهمية تخصيص موازنة لآليات عمل الفحوص في المختبرات الرئيسية في مؤسسات الدولة المعنية، وأهمية رفع الكفاءات الوطنية العاملة في هذا المجال رغم قلة الإمكانات والموارد.
ولفت البلبيسي إلى أن الشفافية في الإعلان عن الإصابات من مصادرها المختصة تمنع الإشاعات وتوحد المجتمع.
وقال مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن المقابلة، من جانبه، إن الوزارة استمعت إلى جاهزية المؤسسات والإجراءات المتخذة خاصة وزارة الإدارة المحلية في حملات الرش، والجمعية الملكية في موضوع الطيور المهاجرة، ووزارة الزراعة بشأن المبيدات الحشرية المنتجة وملاءمتها للسلامة العامة في الأماكن والبؤر الساخنة التي تحددها الجهات المختصة.
وأضاف المقابلة أن أول إصابة بالمرض سجلت لطفلة في المفرق تبلغ من العمر خمس سنوات وتعاني من مرض آخر أثر في مناعتها وهي تتماثل للشفاء.
ولفت المقابلة إلى أنه لم يسجل في تاريخ الوزارة إلا 7 إصابات، 6 في عام 2020 وواحدة قبل عدة أيام، مشيرا إلى أن المرض غير مقلق للصحة العامة.
وبين مدير مديرية الاستعداد والاستجابة في المركز المهندس بلال شتيات، من جهته، أهمية التنسيق بين وزارات الصحة والزراعة والإدارة المحلية والوزارات والمؤسسات المعنية في الأيام المقبلة، مشيرا إلى أهمية عمل نقاط دقيقة بين الشركاء لأماكن وجود الخيول والطيور لأخذ عينات من قبل الزراعة.
ودعا شتيات إلى إعداد خطة عمل مشتركة وواضحة بين وزارتي الزراعة والإدارة المحلية، وإلى تكثيف الحملات التوعوية والإرشادية من قبل وزارتي الصحة والزراعة.
التعليقات