بقلم المحامي وليد حياصات المساحة الكبيرة التي أتاحها 'مهرجان جرش للثقافة والفنون'، هذا العام للفنانين الأردنيين، في دورته الثامنة والثلاثين التي تتواصل فعالياتها حالياً، هي فرصة عظيمة، أمام مطربينا لاستثمارها وجني حصاد المشاركة اعلامياً وفنياً. اعلان المهرجان توجيه فعالياته للاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم سلطاته الدستورية، والتضامن مع اهالي قطاع غزة الذين يتعرضون لابادة جماعية منذ السابع من تشرين الأول الماضي، كان فرصة للمطربين الاردنيين لأثبات علو كعبهم فنياً، في ظل اغلاق المسرح الجنوبي في جرش، وغياب النجوم العرب الكبار، حيث أفسحت ادارة المهرجان مسارحها لتقديم الفنان الأردني للجمهور العربي في ظل التغطية الاعلامية الكبيرة التي تقوم بها وسائل الاعلام المحلية. لا يتوقف مهرجان جرش، عن دعم الفنان الاردني، في جميع تخصصاته، فالمهرجان على مدى 11 يوماً، خدم جميع أعضاء نقابة الفنانين الأردنيين، ودعمهم مادياً ومعنوياً وقدمهم للجمهور الغفير ووضعهم امام وسائل الاعلام، للتعريف أكثر بفنهم واغانيهم وموسيقاهم، وهو دور يقوم به المهرجان منذ تأسيسه، لكنه امتد وتوسع في ظل ادارة المدير التنفيذي أيمن سماوي. اذا المهرجان، لم يقصر مع المغني الاردني، وقدمه ودعمه مادياً واعلامياً، وهيء له الفرصة لاظهار ابداعه، لذا نحن ننتظر النتائج التي يمكن أن يجنيها الفنان نفسه، وان يستثمر الفرصة لإبراز نفسه أكثر بين الجمهور.
بقلم المحامي وليد حياصات المساحة الكبيرة التي أتاحها 'مهرجان جرش للثقافة والفنون'، هذا العام للفنانين الأردنيين، في دورته الثامنة والثلاثين التي تتواصل فعالياتها حالياً، هي فرصة عظيمة، أمام مطربينا لاستثمارها وجني حصاد المشاركة اعلامياً وفنياً. اعلان المهرجان توجيه فعالياته للاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم سلطاته الدستورية، والتضامن مع اهالي قطاع غزة الذين يتعرضون لابادة جماعية منذ السابع من تشرين الأول الماضي، كان فرصة للمطربين الاردنيين لأثبات علو كعبهم فنياً، في ظل اغلاق المسرح الجنوبي في جرش، وغياب النجوم العرب الكبار، حيث أفسحت ادارة المهرجان مسارحها لتقديم الفنان الأردني للجمهور العربي في ظل التغطية الاعلامية الكبيرة التي تقوم بها وسائل الاعلام المحلية. لا يتوقف مهرجان جرش، عن دعم الفنان الاردني، في جميع تخصصاته، فالمهرجان على مدى 11 يوماً، خدم جميع أعضاء نقابة الفنانين الأردنيين، ودعمهم مادياً ومعنوياً وقدمهم للجمهور الغفير ووضعهم امام وسائل الاعلام، للتعريف أكثر بفنهم واغانيهم وموسيقاهم، وهو دور يقوم به المهرجان منذ تأسيسه، لكنه امتد وتوسع في ظل ادارة المدير التنفيذي أيمن سماوي. اذا المهرجان، لم يقصر مع المغني الاردني، وقدمه ودعمه مادياً واعلامياً، وهيء له الفرصة لاظهار ابداعه، لذا نحن ننتظر النتائج التي يمكن أن يجنيها الفنان نفسه، وان يستثمر الفرصة لإبراز نفسه أكثر بين الجمهور.
بقلم المحامي وليد حياصات المساحة الكبيرة التي أتاحها 'مهرجان جرش للثقافة والفنون'، هذا العام للفنانين الأردنيين، في دورته الثامنة والثلاثين التي تتواصل فعالياتها حالياً، هي فرصة عظيمة، أمام مطربينا لاستثمارها وجني حصاد المشاركة اعلامياً وفنياً. اعلان المهرجان توجيه فعالياته للاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم سلطاته الدستورية، والتضامن مع اهالي قطاع غزة الذين يتعرضون لابادة جماعية منذ السابع من تشرين الأول الماضي، كان فرصة للمطربين الاردنيين لأثبات علو كعبهم فنياً، في ظل اغلاق المسرح الجنوبي في جرش، وغياب النجوم العرب الكبار، حيث أفسحت ادارة المهرجان مسارحها لتقديم الفنان الأردني للجمهور العربي في ظل التغطية الاعلامية الكبيرة التي تقوم بها وسائل الاعلام المحلية. لا يتوقف مهرجان جرش، عن دعم الفنان الاردني، في جميع تخصصاته، فالمهرجان على مدى 11 يوماً، خدم جميع أعضاء نقابة الفنانين الأردنيين، ودعمهم مادياً ومعنوياً وقدمهم للجمهور الغفير ووضعهم امام وسائل الاعلام، للتعريف أكثر بفنهم واغانيهم وموسيقاهم، وهو دور يقوم به المهرجان منذ تأسيسه، لكنه امتد وتوسع في ظل ادارة المدير التنفيذي أيمن سماوي. اذا المهرجان، لم يقصر مع المغني الاردني، وقدمه ودعمه مادياً واعلامياً، وهيء له الفرصة لاظهار ابداعه، لذا نحن ننتظر النتائج التي يمكن أن يجنيها الفنان نفسه، وان يستثمر الفرصة لإبراز نفسه أكثر بين الجمهور.
التعليقات