تصريحات معالي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في طهران خلال لقائه نظيره الإيراني القائم بأعمال وزير الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي باقري كني والتي أكد فيها بأن الأردن كان وما زال واضحاً في مصلحته النابعة من حرصه على هويته الوطنية وإيقاف العدوان والقتل والتشريد والتجويع والتدمير في قطاع غزة النازف من قبل الكيان المحتل المجرم في ظل الجمود العربي والدولي إتجاه جرائم الحرب التي لم يشهد مثلها التاريخ في بقعة جغرافية صغيرة محاصرة منذ عقود وما يقابل ذلك من صمت مقصود يقابله تحرك أردني مستمر قبل العدوان وخلاله لإشعار قيادات الدول صاحبة القرار والمؤثرة بالنتائج المدمرة الحتمية المؤكده التي تنتظر المنطقة والتي كان قد حذّر منها زعيم الدبلوماسية الصادقة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم مراراً وتكراراً في كل المحافل الدولية والإقليمية ومشاركته في اللقاءات العربية والعالمية ، حيت كان موقف الأردن دائما واضح وصريح ولا غموض فيه ولا يمكن له الإنسياق وراء عاطفة أو إستعراض سياسي أو خطوات غير محسوبة معروف نتائجها ، ويعلم القاصي والداني بأن المملكة تدافع عن سيادتها وتحترم سيادة الآخرين وأن كل جهوده تنصب في رفع الظلم عن الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة تنفيذاً للقرارات الدولية بهذا الشأن ، وعلينا ان نعي دائماً حجم الصعوبات السياسية والإقتصادية والأمنية والمؤامرات والتشويش المنظم الذي يتعرض له نتيجة هذه الظروف الإقليمية المحيطة بنا والمواقف الشجاعة التي سلكها الأردن للدفاع عن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية كواجب وطني مقدس وبدون أهداف مذهبية أو أي نوع من المصالح الذاتية ،وسيظل الأردن هو شريان الحياة لفلسطين وشعبها وموقفه المشرف مع المرابطين الصامدين في غزة هاشم حالياً شاهد عيان إن كان في إدخال المساعدات الطبية والعلاجية والأغذية أو كشف أهداف وحجم جرائم جيش الإحتلال وقيادته المتغطرسة الغبية أمام الرأي العام والداعمين له والتي نتج عنها تغيير مواقفها الداعمة له منذ عقود . المستشار الدكتور رضوان ابو دامس
تصريحات معالي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في طهران خلال لقائه نظيره الإيراني القائم بأعمال وزير الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي باقري كني والتي أكد فيها بأن الأردن كان وما زال واضحاً في مصلحته النابعة من حرصه على هويته الوطنية وإيقاف العدوان والقتل والتشريد والتجويع والتدمير في قطاع غزة النازف من قبل الكيان المحتل المجرم في ظل الجمود العربي والدولي إتجاه جرائم الحرب التي لم يشهد مثلها التاريخ في بقعة جغرافية صغيرة محاصرة منذ عقود وما يقابل ذلك من صمت مقصود يقابله تحرك أردني مستمر قبل العدوان وخلاله لإشعار قيادات الدول صاحبة القرار والمؤثرة بالنتائج المدمرة الحتمية المؤكده التي تنتظر المنطقة والتي كان قد حذّر منها زعيم الدبلوماسية الصادقة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم مراراً وتكراراً في كل المحافل الدولية والإقليمية ومشاركته في اللقاءات العربية والعالمية ، حيت كان موقف الأردن دائما واضح وصريح ولا غموض فيه ولا يمكن له الإنسياق وراء عاطفة أو إستعراض سياسي أو خطوات غير محسوبة معروف نتائجها ، ويعلم القاصي والداني بأن المملكة تدافع عن سيادتها وتحترم سيادة الآخرين وأن كل جهوده تنصب في رفع الظلم عن الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة تنفيذاً للقرارات الدولية بهذا الشأن ، وعلينا ان نعي دائماً حجم الصعوبات السياسية والإقتصادية والأمنية والمؤامرات والتشويش المنظم الذي يتعرض له نتيجة هذه الظروف الإقليمية المحيطة بنا والمواقف الشجاعة التي سلكها الأردن للدفاع عن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية كواجب وطني مقدس وبدون أهداف مذهبية أو أي نوع من المصالح الذاتية ،وسيظل الأردن هو شريان الحياة لفلسطين وشعبها وموقفه المشرف مع المرابطين الصامدين في غزة هاشم حالياً شاهد عيان إن كان في إدخال المساعدات الطبية والعلاجية والأغذية أو كشف أهداف وحجم جرائم جيش الإحتلال وقيادته المتغطرسة الغبية أمام الرأي العام والداعمين له والتي نتج عنها تغيير مواقفها الداعمة له منذ عقود . المستشار الدكتور رضوان ابو دامس
تصريحات معالي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في طهران خلال لقائه نظيره الإيراني القائم بأعمال وزير الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي باقري كني والتي أكد فيها بأن الأردن كان وما زال واضحاً في مصلحته النابعة من حرصه على هويته الوطنية وإيقاف العدوان والقتل والتشريد والتجويع والتدمير في قطاع غزة النازف من قبل الكيان المحتل المجرم في ظل الجمود العربي والدولي إتجاه جرائم الحرب التي لم يشهد مثلها التاريخ في بقعة جغرافية صغيرة محاصرة منذ عقود وما يقابل ذلك من صمت مقصود يقابله تحرك أردني مستمر قبل العدوان وخلاله لإشعار قيادات الدول صاحبة القرار والمؤثرة بالنتائج المدمرة الحتمية المؤكده التي تنتظر المنطقة والتي كان قد حذّر منها زعيم الدبلوماسية الصادقة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم مراراً وتكراراً في كل المحافل الدولية والإقليمية ومشاركته في اللقاءات العربية والعالمية ، حيت كان موقف الأردن دائما واضح وصريح ولا غموض فيه ولا يمكن له الإنسياق وراء عاطفة أو إستعراض سياسي أو خطوات غير محسوبة معروف نتائجها ، ويعلم القاصي والداني بأن المملكة تدافع عن سيادتها وتحترم سيادة الآخرين وأن كل جهوده تنصب في رفع الظلم عن الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة تنفيذاً للقرارات الدولية بهذا الشأن ، وعلينا ان نعي دائماً حجم الصعوبات السياسية والإقتصادية والأمنية والمؤامرات والتشويش المنظم الذي يتعرض له نتيجة هذه الظروف الإقليمية المحيطة بنا والمواقف الشجاعة التي سلكها الأردن للدفاع عن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية والمسيحية كواجب وطني مقدس وبدون أهداف مذهبية أو أي نوع من المصالح الذاتية ،وسيظل الأردن هو شريان الحياة لفلسطين وشعبها وموقفه المشرف مع المرابطين الصامدين في غزة هاشم حالياً شاهد عيان إن كان في إدخال المساعدات الطبية والعلاجية والأغذية أو كشف أهداف وحجم جرائم جيش الإحتلال وقيادته المتغطرسة الغبية أمام الرأي العام والداعمين له والتي نتج عنها تغيير مواقفها الداعمة له منذ عقود . المستشار الدكتور رضوان ابو دامس
التعليقات
الدبلوماسية الأردنية تنطلق بأولوية لإيقاف العدوان وقتل أهل غزة
التعليقات