في ظل الضغوطات التي يواجهها الطلبة خلال هذه الأثناء ومع اقتراب ظهور النتائج يزداد توتر طلبة التوجيهي مع اقتراب الوقت حيث ظهر هذا التوتر جليًا بما ينشره الطلبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وفي سياق متصل، قال الإستشاري النفسي والتربوي الدكتور موسى مطارنة إن التوجيهي مرحلة كغيرها من المراحل التي قد ينجح فيها الإنسان أو يفشل، مؤكدًا أن التوجيهي لا يُعد مقياس فهناك الكثير ممن اتجهوا للمجال المهني وحققوا نجاحات باهرة.
وأضاف المطارنة في حديث لـ'رم' أن السبب في توتر الطلبة قبل النتائج يعود إلى رفع سقف التوقعات وخاصة لدى الأهالي الذين يطلبون من أبنائهم تحصيل علمي مُعين أو يحددون مستقبلهم قبل النتائج ما يضع الطالب تحت ضغط نفسي كبير قد يؤدي إلى خسارة الطالب أو التأثير في نفسيته.
ولفت إلى أن الأصل في الأهالي أن يطمئنوا أولادهم في مثل هذه الأوقات وتشجيعهم على تقبل النتيجة مهما كانت وإعطائهم أمل للمستقبل، مع خفض سقف التوقعات كي لا يُصاب الطالب بخيبة أمل.
وأشار المطارنة إلى أن التوجيهي تدخل فيه العديد من العوامل التي قد تؤثر في تحصيل الطالب كطبيعة الأسئلة وظروف الإمتحان.
في ظل الضغوطات التي يواجهها الطلبة خلال هذه الأثناء ومع اقتراب ظهور النتائج يزداد توتر طلبة التوجيهي مع اقتراب الوقت حيث ظهر هذا التوتر جليًا بما ينشره الطلبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وفي سياق متصل، قال الإستشاري النفسي والتربوي الدكتور موسى مطارنة إن التوجيهي مرحلة كغيرها من المراحل التي قد ينجح فيها الإنسان أو يفشل، مؤكدًا أن التوجيهي لا يُعد مقياس فهناك الكثير ممن اتجهوا للمجال المهني وحققوا نجاحات باهرة.
وأضاف المطارنة في حديث لـ'رم' أن السبب في توتر الطلبة قبل النتائج يعود إلى رفع سقف التوقعات وخاصة لدى الأهالي الذين يطلبون من أبنائهم تحصيل علمي مُعين أو يحددون مستقبلهم قبل النتائج ما يضع الطالب تحت ضغط نفسي كبير قد يؤدي إلى خسارة الطالب أو التأثير في نفسيته.
ولفت إلى أن الأصل في الأهالي أن يطمئنوا أولادهم في مثل هذه الأوقات وتشجيعهم على تقبل النتيجة مهما كانت وإعطائهم أمل للمستقبل، مع خفض سقف التوقعات كي لا يُصاب الطالب بخيبة أمل.
وأشار المطارنة إلى أن التوجيهي تدخل فيه العديد من العوامل التي قد تؤثر في تحصيل الطالب كطبيعة الأسئلة وظروف الإمتحان.
في ظل الضغوطات التي يواجهها الطلبة خلال هذه الأثناء ومع اقتراب ظهور النتائج يزداد توتر طلبة التوجيهي مع اقتراب الوقت حيث ظهر هذا التوتر جليًا بما ينشره الطلبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وفي سياق متصل، قال الإستشاري النفسي والتربوي الدكتور موسى مطارنة إن التوجيهي مرحلة كغيرها من المراحل التي قد ينجح فيها الإنسان أو يفشل، مؤكدًا أن التوجيهي لا يُعد مقياس فهناك الكثير ممن اتجهوا للمجال المهني وحققوا نجاحات باهرة.
وأضاف المطارنة في حديث لـ'رم' أن السبب في توتر الطلبة قبل النتائج يعود إلى رفع سقف التوقعات وخاصة لدى الأهالي الذين يطلبون من أبنائهم تحصيل علمي مُعين أو يحددون مستقبلهم قبل النتائج ما يضع الطالب تحت ضغط نفسي كبير قد يؤدي إلى خسارة الطالب أو التأثير في نفسيته.
ولفت إلى أن الأصل في الأهالي أن يطمئنوا أولادهم في مثل هذه الأوقات وتشجيعهم على تقبل النتيجة مهما كانت وإعطائهم أمل للمستقبل، مع خفض سقف التوقعات كي لا يُصاب الطالب بخيبة أمل.
وأشار المطارنة إلى أن التوجيهي تدخل فيه العديد من العوامل التي قد تؤثر في تحصيل الطالب كطبيعة الأسئلة وظروف الإمتحان.
التعليقات