الدم العربي ليس ماء يشرب ولا نبيذا يسكب في كأس دراكولا العصر نتنياهو وعصابته ومهما كتبنا عن جرائم العصابة الحاكمة في إسرائيل سيظل حروفا على ورق، اما الحروف التي ينبغي أن تكتب اليوم فهي تلك التي تقول إن ما يفعله جيش الاحتلال المجرم بالشعب الفلسطيني سيتذوق الاسرائيليون مثله في يوم قادم، فهل يعتقد نتنياهو وعصابته أن جيل الانتقام سيسامح؟؟ ويمد يدا للسلام والتعايش؟؟ أبدا فسيكون التعطش للانتقام نارا تغلي في الصدور ولن تنطفئ جذوتها إلا إذا تألم الاسرائيليون وبكوا كما تألم اهل غزة وبكى أطفالهم.
الدم اليهودي ليس أغلى من الدم العربي، والعربي الذي يكبت في صدره عن عجز مفروض عليه بالقوة والجبروت سيتفجر انتقاما وجنونا ونارا في يوم قادم ولن تستطيع قوة في العالم وقف هدير الانتقام العربي لمجازر عصابة نتنياهو ولن يستطيع أحد أن يطالب الجيل الغاضب المنتقم باحترام القانون الدولي ولا حقوق الإنسان.
فالنار تجر إلى النار
إنهم لايعرفون دورة الحياة ولا سنة التاريخ، ولا يدركون أن الثابت الذي لا يتغير هو أن بعد كل قوة ضعف وبعد الضعف قوة، وأن الأمم ذات التاريخ والعراقة والفكر لها كبوات ولها بعد ذلك صولات وجولات.
لا المنطق ولا مسار الحياة يجعل من عصابات وشتات بشر لا يتجاوزون بضعة ملايين يغلبون مئات الملايين من العرب المدججين بالسلاح والنفط والكلام والسلام، فواقع اليوم لن يكون نفسه غدا فإذا ما فار التنور في الصدور فإن ٢٥٠ مليون عربي غاضب سيحرقون الحجر والشجر والبشر في دولة الاحتلال.
مجزرة مدرسة التابعين في غزة اليوم هي الرسالة المائة التي يرسلها المجرم إلى من يحلمون بالسلام وحل الدولتين والتعايش.
أنها خطاب بأن قد آن للذين يتحدثون عن السلام والحدود أن يصمتوا بعد أن سطعت حقيقة صراع الوجود لا صراع الحدود
الغضب آت لا محالة والانتقام قادم يلوح في الافق ولا يخفى إلا على أعمى البصر والبصيرة، وإنما يملي الله للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته.
وليس الظالم فقط من يقتل شعبنا وإنما فينا من ظلموا أنفسهم أيضا.
المحامي محمد الصبيحي
الدم العربي ليس ماء يشرب ولا نبيذا يسكب في كأس دراكولا العصر نتنياهو وعصابته ومهما كتبنا عن جرائم العصابة الحاكمة في إسرائيل سيظل حروفا على ورق، اما الحروف التي ينبغي أن تكتب اليوم فهي تلك التي تقول إن ما يفعله جيش الاحتلال المجرم بالشعب الفلسطيني سيتذوق الاسرائيليون مثله في يوم قادم، فهل يعتقد نتنياهو وعصابته أن جيل الانتقام سيسامح؟؟ ويمد يدا للسلام والتعايش؟؟ أبدا فسيكون التعطش للانتقام نارا تغلي في الصدور ولن تنطفئ جذوتها إلا إذا تألم الاسرائيليون وبكوا كما تألم اهل غزة وبكى أطفالهم.
الدم اليهودي ليس أغلى من الدم العربي، والعربي الذي يكبت في صدره عن عجز مفروض عليه بالقوة والجبروت سيتفجر انتقاما وجنونا ونارا في يوم قادم ولن تستطيع قوة في العالم وقف هدير الانتقام العربي لمجازر عصابة نتنياهو ولن يستطيع أحد أن يطالب الجيل الغاضب المنتقم باحترام القانون الدولي ولا حقوق الإنسان.
فالنار تجر إلى النار
إنهم لايعرفون دورة الحياة ولا سنة التاريخ، ولا يدركون أن الثابت الذي لا يتغير هو أن بعد كل قوة ضعف وبعد الضعف قوة، وأن الأمم ذات التاريخ والعراقة والفكر لها كبوات ولها بعد ذلك صولات وجولات.
لا المنطق ولا مسار الحياة يجعل من عصابات وشتات بشر لا يتجاوزون بضعة ملايين يغلبون مئات الملايين من العرب المدججين بالسلاح والنفط والكلام والسلام، فواقع اليوم لن يكون نفسه غدا فإذا ما فار التنور في الصدور فإن ٢٥٠ مليون عربي غاضب سيحرقون الحجر والشجر والبشر في دولة الاحتلال.
مجزرة مدرسة التابعين في غزة اليوم هي الرسالة المائة التي يرسلها المجرم إلى من يحلمون بالسلام وحل الدولتين والتعايش.
أنها خطاب بأن قد آن للذين يتحدثون عن السلام والحدود أن يصمتوا بعد أن سطعت حقيقة صراع الوجود لا صراع الحدود
الغضب آت لا محالة والانتقام قادم يلوح في الافق ولا يخفى إلا على أعمى البصر والبصيرة، وإنما يملي الله للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته.
وليس الظالم فقط من يقتل شعبنا وإنما فينا من ظلموا أنفسهم أيضا.
المحامي محمد الصبيحي
الدم العربي ليس ماء يشرب ولا نبيذا يسكب في كأس دراكولا العصر نتنياهو وعصابته ومهما كتبنا عن جرائم العصابة الحاكمة في إسرائيل سيظل حروفا على ورق، اما الحروف التي ينبغي أن تكتب اليوم فهي تلك التي تقول إن ما يفعله جيش الاحتلال المجرم بالشعب الفلسطيني سيتذوق الاسرائيليون مثله في يوم قادم، فهل يعتقد نتنياهو وعصابته أن جيل الانتقام سيسامح؟؟ ويمد يدا للسلام والتعايش؟؟ أبدا فسيكون التعطش للانتقام نارا تغلي في الصدور ولن تنطفئ جذوتها إلا إذا تألم الاسرائيليون وبكوا كما تألم اهل غزة وبكى أطفالهم.
الدم اليهودي ليس أغلى من الدم العربي، والعربي الذي يكبت في صدره عن عجز مفروض عليه بالقوة والجبروت سيتفجر انتقاما وجنونا ونارا في يوم قادم ولن تستطيع قوة في العالم وقف هدير الانتقام العربي لمجازر عصابة نتنياهو ولن يستطيع أحد أن يطالب الجيل الغاضب المنتقم باحترام القانون الدولي ولا حقوق الإنسان.
فالنار تجر إلى النار
إنهم لايعرفون دورة الحياة ولا سنة التاريخ، ولا يدركون أن الثابت الذي لا يتغير هو أن بعد كل قوة ضعف وبعد الضعف قوة، وأن الأمم ذات التاريخ والعراقة والفكر لها كبوات ولها بعد ذلك صولات وجولات.
لا المنطق ولا مسار الحياة يجعل من عصابات وشتات بشر لا يتجاوزون بضعة ملايين يغلبون مئات الملايين من العرب المدججين بالسلاح والنفط والكلام والسلام، فواقع اليوم لن يكون نفسه غدا فإذا ما فار التنور في الصدور فإن ٢٥٠ مليون عربي غاضب سيحرقون الحجر والشجر والبشر في دولة الاحتلال.
مجزرة مدرسة التابعين في غزة اليوم هي الرسالة المائة التي يرسلها المجرم إلى من يحلمون بالسلام وحل الدولتين والتعايش.
أنها خطاب بأن قد آن للذين يتحدثون عن السلام والحدود أن يصمتوا بعد أن سطعت حقيقة صراع الوجود لا صراع الحدود
الغضب آت لا محالة والانتقام قادم يلوح في الافق ولا يخفى إلا على أعمى البصر والبصيرة، وإنما يملي الله للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته.
وليس الظالم فقط من يقتل شعبنا وإنما فينا من ظلموا أنفسهم أيضا.
التعليقات