آرام المصري
كشف استاذ الجيوفيزياء وعلم الزلازل في الجامعة الأردنية ورئيس جامعة الحسين بن طلال السابق الدكتور نجيب أو كركي أن الهزة التي حصلت ليلة أمس الإثنين وشعر فيها العديد من المواطنين تُعد خفيفة نسبيًا.
وأضاف أبو كركي في تصريح لـ'رم' أنه سُجلت 3 هزات أرضية في مُحيط منطقة حماة بدءًا من الساعة 9:30 حيثُ سُجلت هزة بقوة 3.9 ثم هزة أقوى بقوة 5.1 وأخرى بقوة 4.5 وفي منطقة قريبة من منطقة الزلزال الرئيسي.
ولفت إلى أن هذا النوع من الزلازل والذي يقع على صدوع فرعية بالقرب من الصدع التحويلي الأردني والذي يمتد مدخل خليج العقبة وحتى شمال سوريا مجموعة من الصدوع الفرعية في تلك المنطقة وليس على حدود الصفائح الرئيسة في تلك المنطقة.
وأشار أبو كركي أن هذا النوع من الزلازل بقوة 5 يحصل كل بضعة سنوات في مكان ما على الصدع التحويلي الأردني أو بمجاورته.
وبيّن أن الزلازل بقوة 3.9 تحصل كل بضعة أشهر مرة، لافتًا إلى أن هذا هو النمط الطبيعي للزلزالية في هذه المنطقة.
وأكد أبو كركي أنه من الممكن أن تحصل زلازل أكبر وأكثر تأثيرًا ولكن على فترات زمنية متباعدة أي كل عشرات السنين مرة كالذي حصلت العام الماضي في شمال سوريا وجنوب تركيا.
وذكر أن أكبر الزلازل التي حصلت على الصدع التحويلي الأردني كان زلزال خليج العقبة في 22/11/1995 حيثُ قُدرت قوته بـ 7.3 إلا أنه كان على بعد 80 كم من العقبة أثر في منطقة نويبع وفي منطقة ذهب ما نجم عن وفاة 10أشخاص.
ونوه أبو كركي إلى أن الخسائر لا تتناسب مع قوة الزلزال دائمًا.
آرام المصري
كشف استاذ الجيوفيزياء وعلم الزلازل في الجامعة الأردنية ورئيس جامعة الحسين بن طلال السابق الدكتور نجيب أو كركي أن الهزة التي حصلت ليلة أمس الإثنين وشعر فيها العديد من المواطنين تُعد خفيفة نسبيًا.
وأضاف أبو كركي في تصريح لـ'رم' أنه سُجلت 3 هزات أرضية في مُحيط منطقة حماة بدءًا من الساعة 9:30 حيثُ سُجلت هزة بقوة 3.9 ثم هزة أقوى بقوة 5.1 وأخرى بقوة 4.5 وفي منطقة قريبة من منطقة الزلزال الرئيسي.
ولفت إلى أن هذا النوع من الزلازل والذي يقع على صدوع فرعية بالقرب من الصدع التحويلي الأردني والذي يمتد مدخل خليج العقبة وحتى شمال سوريا مجموعة من الصدوع الفرعية في تلك المنطقة وليس على حدود الصفائح الرئيسة في تلك المنطقة.
وأشار أبو كركي أن هذا النوع من الزلازل بقوة 5 يحصل كل بضعة سنوات في مكان ما على الصدع التحويلي الأردني أو بمجاورته.
وبيّن أن الزلازل بقوة 3.9 تحصل كل بضعة أشهر مرة، لافتًا إلى أن هذا هو النمط الطبيعي للزلزالية في هذه المنطقة.
وأكد أبو كركي أنه من الممكن أن تحصل زلازل أكبر وأكثر تأثيرًا ولكن على فترات زمنية متباعدة أي كل عشرات السنين مرة كالذي حصلت العام الماضي في شمال سوريا وجنوب تركيا.
وذكر أن أكبر الزلازل التي حصلت على الصدع التحويلي الأردني كان زلزال خليج العقبة في 22/11/1995 حيثُ قُدرت قوته بـ 7.3 إلا أنه كان على بعد 80 كم من العقبة أثر في منطقة نويبع وفي منطقة ذهب ما نجم عن وفاة 10أشخاص.
ونوه أبو كركي إلى أن الخسائر لا تتناسب مع قوة الزلزال دائمًا.
آرام المصري
كشف استاذ الجيوفيزياء وعلم الزلازل في الجامعة الأردنية ورئيس جامعة الحسين بن طلال السابق الدكتور نجيب أو كركي أن الهزة التي حصلت ليلة أمس الإثنين وشعر فيها العديد من المواطنين تُعد خفيفة نسبيًا.
وأضاف أبو كركي في تصريح لـ'رم' أنه سُجلت 3 هزات أرضية في مُحيط منطقة حماة بدءًا من الساعة 9:30 حيثُ سُجلت هزة بقوة 3.9 ثم هزة أقوى بقوة 5.1 وأخرى بقوة 4.5 وفي منطقة قريبة من منطقة الزلزال الرئيسي.
ولفت إلى أن هذا النوع من الزلازل والذي يقع على صدوع فرعية بالقرب من الصدع التحويلي الأردني والذي يمتد مدخل خليج العقبة وحتى شمال سوريا مجموعة من الصدوع الفرعية في تلك المنطقة وليس على حدود الصفائح الرئيسة في تلك المنطقة.
وأشار أبو كركي أن هذا النوع من الزلازل بقوة 5 يحصل كل بضعة سنوات في مكان ما على الصدع التحويلي الأردني أو بمجاورته.
وبيّن أن الزلازل بقوة 3.9 تحصل كل بضعة أشهر مرة، لافتًا إلى أن هذا هو النمط الطبيعي للزلزالية في هذه المنطقة.
وأكد أبو كركي أنه من الممكن أن تحصل زلازل أكبر وأكثر تأثيرًا ولكن على فترات زمنية متباعدة أي كل عشرات السنين مرة كالذي حصلت العام الماضي في شمال سوريا وجنوب تركيا.
وذكر أن أكبر الزلازل التي حصلت على الصدع التحويلي الأردني كان زلزال خليج العقبة في 22/11/1995 حيثُ قُدرت قوته بـ 7.3 إلا أنه كان على بعد 80 كم من العقبة أثر في منطقة نويبع وفي منطقة ذهب ما نجم عن وفاة 10أشخاص.
ونوه أبو كركي إلى أن الخسائر لا تتناسب مع قوة الزلزال دائمًا.
التعليقات