منذ لمس الكرة وهو في باكورة عمره، جذبه عشقها سريعا، لتمضي أيام طفولته، ويزداد التعلق حد العشق. زيد رائد البخيت الفايز، المعروف بلقب 'الشبح'، بعد أن قامت إدارة النادي الفيصلي وإدارة الفئات العمرية بإستقطابه ليمثل شعار الفيصلي بلمساته وموهبته ها هو يواصل نسج خيوط أحلامه بترو، أملا ليصبح قريبا أحد نجوم كرة القدم الأردنية، سواء مع معشوقه الفيصلي أو منتخب النشامى.
زيد صاحب ال 13 ربيعا، كل من شاهده ورصده من المدربين، أكد أنه موهبة تستحق الرعاية والاهتمام، وسوف تخطف في قادم السنوات أنظار الإعجاب إليها، كجناح أيسر عصري يمتلك السرعة والمهارة الكروية داخل الملعب.
ولأن بلوغ الطموح وترجمة الحلم يتطلب جهدا وتعبا، واجتهادا في البحث عن مزيد من التطور، شارك زيد مؤخرا بتدريبات فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لفئة من13-15 عاما، نهل من هذه التجربة مزيد من المعرفة بالأفكار التكتيكية لكرة القدم، وكيف يتسلح اللاعب بعقلية احترافية تعينه على اختصار مسافة الوصول إلى عالم الشهرة والنجومية.
وتوج زيد جهوده بحصوله على شهادة معتمدة تؤكد تميزه في مشاركته بتدريبات مانشستر سيتي، ونال الاعجاب في طريقة تصرفه تحت الضغط، وكيفية انسجامه مع زملائه، توازنه في تنفيذ المطلوب منه دفاعيا وهجوميا، ناهيك عن انضباطه داخل الملعب وقدرته على تسجيل الأهداف.
تجربة رائعة وغنية كانت في مسيرة زيد، ستمده بمزيد من الأمل، للمضي بخطوات واثقة نحو تحقيق أحلامه التي داعبته منذ الصغر.
منذ لمس الكرة وهو في باكورة عمره، جذبه عشقها سريعا، لتمضي أيام طفولته، ويزداد التعلق حد العشق. زيد رائد البخيت الفايز، المعروف بلقب 'الشبح'، بعد أن قامت إدارة النادي الفيصلي وإدارة الفئات العمرية بإستقطابه ليمثل شعار الفيصلي بلمساته وموهبته ها هو يواصل نسج خيوط أحلامه بترو، أملا ليصبح قريبا أحد نجوم كرة القدم الأردنية، سواء مع معشوقه الفيصلي أو منتخب النشامى.
زيد صاحب ال 13 ربيعا، كل من شاهده ورصده من المدربين، أكد أنه موهبة تستحق الرعاية والاهتمام، وسوف تخطف في قادم السنوات أنظار الإعجاب إليها، كجناح أيسر عصري يمتلك السرعة والمهارة الكروية داخل الملعب.
ولأن بلوغ الطموح وترجمة الحلم يتطلب جهدا وتعبا، واجتهادا في البحث عن مزيد من التطور، شارك زيد مؤخرا بتدريبات فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لفئة من13-15 عاما، نهل من هذه التجربة مزيد من المعرفة بالأفكار التكتيكية لكرة القدم، وكيف يتسلح اللاعب بعقلية احترافية تعينه على اختصار مسافة الوصول إلى عالم الشهرة والنجومية.
وتوج زيد جهوده بحصوله على شهادة معتمدة تؤكد تميزه في مشاركته بتدريبات مانشستر سيتي، ونال الاعجاب في طريقة تصرفه تحت الضغط، وكيفية انسجامه مع زملائه، توازنه في تنفيذ المطلوب منه دفاعيا وهجوميا، ناهيك عن انضباطه داخل الملعب وقدرته على تسجيل الأهداف.
تجربة رائعة وغنية كانت في مسيرة زيد، ستمده بمزيد من الأمل، للمضي بخطوات واثقة نحو تحقيق أحلامه التي داعبته منذ الصغر.
منذ لمس الكرة وهو في باكورة عمره، جذبه عشقها سريعا، لتمضي أيام طفولته، ويزداد التعلق حد العشق. زيد رائد البخيت الفايز، المعروف بلقب 'الشبح'، بعد أن قامت إدارة النادي الفيصلي وإدارة الفئات العمرية بإستقطابه ليمثل شعار الفيصلي بلمساته وموهبته ها هو يواصل نسج خيوط أحلامه بترو، أملا ليصبح قريبا أحد نجوم كرة القدم الأردنية، سواء مع معشوقه الفيصلي أو منتخب النشامى.
زيد صاحب ال 13 ربيعا، كل من شاهده ورصده من المدربين، أكد أنه موهبة تستحق الرعاية والاهتمام، وسوف تخطف في قادم السنوات أنظار الإعجاب إليها، كجناح أيسر عصري يمتلك السرعة والمهارة الكروية داخل الملعب.
ولأن بلوغ الطموح وترجمة الحلم يتطلب جهدا وتعبا، واجتهادا في البحث عن مزيد من التطور، شارك زيد مؤخرا بتدريبات فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لفئة من13-15 عاما، نهل من هذه التجربة مزيد من المعرفة بالأفكار التكتيكية لكرة القدم، وكيف يتسلح اللاعب بعقلية احترافية تعينه على اختصار مسافة الوصول إلى عالم الشهرة والنجومية.
وتوج زيد جهوده بحصوله على شهادة معتمدة تؤكد تميزه في مشاركته بتدريبات مانشستر سيتي، ونال الاعجاب في طريقة تصرفه تحت الضغط، وكيفية انسجامه مع زملائه، توازنه في تنفيذ المطلوب منه دفاعيا وهجوميا، ناهيك عن انضباطه داخل الملعب وقدرته على تسجيل الأهداف.
تجربة رائعة وغنية كانت في مسيرة زيد، ستمده بمزيد من الأمل، للمضي بخطوات واثقة نحو تحقيق أحلامه التي داعبته منذ الصغر.
التعليقات