تعد الساونا وحمامات البخار من الممارسات الصحية الشائعة في مختلف الثقافات، وقد ارتبطت بالاسترخاء وتحسين الدورة الدموية، وحتى تعزيز صحة الجلد.
ومع ذلك، فإنَّ هذه الممارسات ليست خالية تمامًا من المخاطر. ففي حين أن فوائدها واضحة، هناك أضرار خفية قد لا يدركها كثيرون.
فيما يلي بعض الأضرار الخفية لعلاجات السونا وحمامات البخار، كما أشير إليها في The American Journal of Medicine:
مخاطر الساونا وحمامات البخار
الجفاف ونقص السوائل التعرض للحرارة المرتفعة في الساونا أو حمامات البخار يؤدي إلى التعرق الشديد، وهذا بدوره قد يتسبب في فقدان الجسم لكمية كبيرة من السوائل والأملاح المعدنية. إذا لم يُعوّض هذا الفقدان بسرعة، يمكن أن يؤدي إلى الجفاف، ما يؤثر سلبًا في وظائف الجسم المختلفة مثل الكلى والقلب.
مشكلات في الجهاز التنفسي بالنسبة لبعض الأشخاص، يمكن أن تسبب الساونا وحمامات البخار مشكلات في الجهاز التنفسي. الحرارة المرتفعة والرطوبة قد تؤدي إلى صعوبة في التنفس أو زيادة مشكلات تنفسية موجودة سابقا مثل الربو. كما أن الهواء الساخن والرطب قد يهيج الأغشية المخاطية ويزيد خطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.
زيادة الضغط على القلب تؤدي الحرارة المرتفعة إلى تمدد الأوعية الدموية وزيادة معدل ضربات القلب. هذا الضغط الإضافي يمكن أن يكون خطيرًا، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو مشكلات ضغط الدم، ما يزيد مخاطر الإصابة بمشكلات قلبية.
التأثير في الخصوبة الحرارة المرتفعة في الساونا وحمامات البخار قد تؤثر سلبًا في الخصوبة، خاصة لدى الرجال. الحرارة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الخصيتين، ما يؤثر في إنتاج الحيوانات المنوية، وقد يؤدي إلى انخفاض في عددها وجودتها.
التأثير في الجلد في حين أن الحرارة والرطوبة قد تسهمان في فتح المسام وإزالة السموم من الجلد، إلا أن التعرض الطويل للحرارة يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه. إضافة إلى ذلك، قد تؤدي الحرارة المرتفعة إلى تفاقم بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
زيادة خطر الإصابة بالحروق على الرغم من أن هذا الخطر قد يبدو بديهيًا، فإن البعض قد لا يدرك أن التعرق الزائد قد يقلل من حساسية الجلد، ما يجعل الشخص أقل وعيًا بارتفاع درجات الحرارة. هذا قد يؤدي إلى بقاء الشخص في الساونا أو حمام البخار لمدة أطول مما ينبغي، ما يزيد خطر الإصابة بحروق حرارية.
'فوشيا'
تعد الساونا وحمامات البخار من الممارسات الصحية الشائعة في مختلف الثقافات، وقد ارتبطت بالاسترخاء وتحسين الدورة الدموية، وحتى تعزيز صحة الجلد.
ومع ذلك، فإنَّ هذه الممارسات ليست خالية تمامًا من المخاطر. ففي حين أن فوائدها واضحة، هناك أضرار خفية قد لا يدركها كثيرون.
فيما يلي بعض الأضرار الخفية لعلاجات السونا وحمامات البخار، كما أشير إليها في The American Journal of Medicine:
مخاطر الساونا وحمامات البخار
الجفاف ونقص السوائل التعرض للحرارة المرتفعة في الساونا أو حمامات البخار يؤدي إلى التعرق الشديد، وهذا بدوره قد يتسبب في فقدان الجسم لكمية كبيرة من السوائل والأملاح المعدنية. إذا لم يُعوّض هذا الفقدان بسرعة، يمكن أن يؤدي إلى الجفاف، ما يؤثر سلبًا في وظائف الجسم المختلفة مثل الكلى والقلب.
مشكلات في الجهاز التنفسي بالنسبة لبعض الأشخاص، يمكن أن تسبب الساونا وحمامات البخار مشكلات في الجهاز التنفسي. الحرارة المرتفعة والرطوبة قد تؤدي إلى صعوبة في التنفس أو زيادة مشكلات تنفسية موجودة سابقا مثل الربو. كما أن الهواء الساخن والرطب قد يهيج الأغشية المخاطية ويزيد خطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.
زيادة الضغط على القلب تؤدي الحرارة المرتفعة إلى تمدد الأوعية الدموية وزيادة معدل ضربات القلب. هذا الضغط الإضافي يمكن أن يكون خطيرًا، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو مشكلات ضغط الدم، ما يزيد مخاطر الإصابة بمشكلات قلبية.
التأثير في الخصوبة الحرارة المرتفعة في الساونا وحمامات البخار قد تؤثر سلبًا في الخصوبة، خاصة لدى الرجال. الحرارة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الخصيتين، ما يؤثر في إنتاج الحيوانات المنوية، وقد يؤدي إلى انخفاض في عددها وجودتها.
التأثير في الجلد في حين أن الحرارة والرطوبة قد تسهمان في فتح المسام وإزالة السموم من الجلد، إلا أن التعرض الطويل للحرارة يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه. إضافة إلى ذلك، قد تؤدي الحرارة المرتفعة إلى تفاقم بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
زيادة خطر الإصابة بالحروق على الرغم من أن هذا الخطر قد يبدو بديهيًا، فإن البعض قد لا يدرك أن التعرق الزائد قد يقلل من حساسية الجلد، ما يجعل الشخص أقل وعيًا بارتفاع درجات الحرارة. هذا قد يؤدي إلى بقاء الشخص في الساونا أو حمام البخار لمدة أطول مما ينبغي، ما يزيد خطر الإصابة بحروق حرارية.
'فوشيا'
تعد الساونا وحمامات البخار من الممارسات الصحية الشائعة في مختلف الثقافات، وقد ارتبطت بالاسترخاء وتحسين الدورة الدموية، وحتى تعزيز صحة الجلد.
ومع ذلك، فإنَّ هذه الممارسات ليست خالية تمامًا من المخاطر. ففي حين أن فوائدها واضحة، هناك أضرار خفية قد لا يدركها كثيرون.
فيما يلي بعض الأضرار الخفية لعلاجات السونا وحمامات البخار، كما أشير إليها في The American Journal of Medicine:
مخاطر الساونا وحمامات البخار
الجفاف ونقص السوائل التعرض للحرارة المرتفعة في الساونا أو حمامات البخار يؤدي إلى التعرق الشديد، وهذا بدوره قد يتسبب في فقدان الجسم لكمية كبيرة من السوائل والأملاح المعدنية. إذا لم يُعوّض هذا الفقدان بسرعة، يمكن أن يؤدي إلى الجفاف، ما يؤثر سلبًا في وظائف الجسم المختلفة مثل الكلى والقلب.
مشكلات في الجهاز التنفسي بالنسبة لبعض الأشخاص، يمكن أن تسبب الساونا وحمامات البخار مشكلات في الجهاز التنفسي. الحرارة المرتفعة والرطوبة قد تؤدي إلى صعوبة في التنفس أو زيادة مشكلات تنفسية موجودة سابقا مثل الربو. كما أن الهواء الساخن والرطب قد يهيج الأغشية المخاطية ويزيد خطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.
زيادة الضغط على القلب تؤدي الحرارة المرتفعة إلى تمدد الأوعية الدموية وزيادة معدل ضربات القلب. هذا الضغط الإضافي يمكن أن يكون خطيرًا، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو مشكلات ضغط الدم، ما يزيد مخاطر الإصابة بمشكلات قلبية.
التأثير في الخصوبة الحرارة المرتفعة في الساونا وحمامات البخار قد تؤثر سلبًا في الخصوبة، خاصة لدى الرجال. الحرارة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الخصيتين، ما يؤثر في إنتاج الحيوانات المنوية، وقد يؤدي إلى انخفاض في عددها وجودتها.
التأثير في الجلد في حين أن الحرارة والرطوبة قد تسهمان في فتح المسام وإزالة السموم من الجلد، إلا أن التعرض الطويل للحرارة يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه. إضافة إلى ذلك، قد تؤدي الحرارة المرتفعة إلى تفاقم بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
زيادة خطر الإصابة بالحروق على الرغم من أن هذا الخطر قد يبدو بديهيًا، فإن البعض قد لا يدرك أن التعرق الزائد قد يقلل من حساسية الجلد، ما يجعل الشخص أقل وعيًا بارتفاع درجات الحرارة. هذا قد يؤدي إلى بقاء الشخص في الساونا أو حمام البخار لمدة أطول مما ينبغي، ما يزيد خطر الإصابة بحروق حرارية.
التعليقات