يدخل احد المرشحين السباق النيابي للمرة الأولى طمعاً بطموحات لحماية نفسه ومصالحه الخاصة.
هذا المرشح الذي قام أخرون بإسناده ورفعه بـ'الخاوة' رغم أن اسمه يظهر للمرة الأولى ويحمل شعارات أكبر من قدراته وفكره، الا أن رغبة من حوله بإيصاله للمجلس لخدمة مصالحه الشخصية تطغى على الفكرة والجهد.
الغريب ان هذا المرشح يحاول التوسع في اعماله على طريقة دول اقليمية ومجاورة التي تحمل افكاراً توسعية لكن بصبغة اقتصادية.
بشكل عام نعي اننا في دولة مؤسسات وقانون ولن يتم السماح لاي كان باستغلال منصبه الذي من المفترض ان يكون لخدمة المواطنين والتشريع.
خاص
يدخل احد المرشحين السباق النيابي للمرة الأولى طمعاً بطموحات لحماية نفسه ومصالحه الخاصة.
هذا المرشح الذي قام أخرون بإسناده ورفعه بـ'الخاوة' رغم أن اسمه يظهر للمرة الأولى ويحمل شعارات أكبر من قدراته وفكره، الا أن رغبة من حوله بإيصاله للمجلس لخدمة مصالحه الشخصية تطغى على الفكرة والجهد.
الغريب ان هذا المرشح يحاول التوسع في اعماله على طريقة دول اقليمية ومجاورة التي تحمل افكاراً توسعية لكن بصبغة اقتصادية.
بشكل عام نعي اننا في دولة مؤسسات وقانون ولن يتم السماح لاي كان باستغلال منصبه الذي من المفترض ان يكون لخدمة المواطنين والتشريع.
خاص
يدخل احد المرشحين السباق النيابي للمرة الأولى طمعاً بطموحات لحماية نفسه ومصالحه الخاصة.
هذا المرشح الذي قام أخرون بإسناده ورفعه بـ'الخاوة' رغم أن اسمه يظهر للمرة الأولى ويحمل شعارات أكبر من قدراته وفكره، الا أن رغبة من حوله بإيصاله للمجلس لخدمة مصالحه الشخصية تطغى على الفكرة والجهد.
الغريب ان هذا المرشح يحاول التوسع في اعماله على طريقة دول اقليمية ومجاورة التي تحمل افكاراً توسعية لكن بصبغة اقتصادية.
بشكل عام نعي اننا في دولة مؤسسات وقانون ولن يتم السماح لاي كان باستغلال منصبه الذي من المفترض ان يكون لخدمة المواطنين والتشريع.
التعليقات