عقد حزب الميثاق الوطني، ممثلا بالأمين العام، العين الدكتور محمد المومني، ورئيس المجلس المركزي، العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيس مجلس النواب السابق وعضو القائمة الوطنية، السيد احمد الصفدي، لقاءً حاشدًا في ديوان آل الصغير، يوم امس الأحد، بحضور عدد من القيادات الاقتصادية البارزة والشخصيات المؤثرة في المجتمع، وثلة من عائلة الصغير.
وشهد اللقاء أيضا حضور عدد من أعضاء المكتب السياسي والمركزي ومن القائمة الوطنية للحزب،واعضاء من القائمة المحلية.
افتُتح اللقاء بالترحيب الكبير لحزب الميثاق الوطني، من قِبل أبناء الحاج فتحي الصغير وقيادات اقتصادية بارزة، حيث أعربوا عن سعادتهم باستضافة أعضاء وقيادات الحزب لمناقشة التحديات الاقتصادية التي تواجه المملكة في ظل الظروف الراهنة.
وأجمع الحضور أنهم لطالما تمنوا أن تكون الأحزاب جزءا من الانتخابات، وأن تضم نخبة من أبناء الوطن القادرين على قيادة المجلس النيابيّ نحو تحقيق طموحات الشعب الأردني.
الأمين العام، المومني، أكد على أهمية الدور الذي يلعبه القطاع الخاص في تحقيق الازدهار الاقتصادي للمملكة، مشددًا أن تواجد عدد كبير من قيادات وأعضاء الميثاق، في اللقاء، رسالة عن مدى التقدير والاحترام الكبيرين الذين يكنهما الحزب لهذا القطاع الحيوي.
وأشار المومني إلى أن النجاح الاقتصادي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تعاون فعّال بين القطاعين، مؤكداً على أهمية إشراك القطاع الخاص في صياغة السياسات الاقتصادية التي تؤثر على جميع المواطنين.
وشدد الدكتور المومني أن تعزيز دور القطاع الخاص ليس مجرد ضرورة اقتصادية، بل هو شرط أساسي لتحقيق الاستقرار الاجتماعي والازدهار الوطني، منوها إلى أن حزب الميثاق الوطني يدرك هذا الأمر جيدًا ويعمل على بناء جسور الثقة بين جميع الأطراف المعنية.
من جانبه، تحدث رئيس المجلس المركزي، العين الدكتور ناصر الدين، عن التزام حزب الميثاق الوطني بتحقيق التغيير الإيجابي من خلال فلسفته، ورؤيته الاستراتيجية، والتي تم إعدادها بناءً على حاجات المجتمع الأردني.
وأشار رئيس المجلس المركزي إلى أن الحزب لديه أولويات واضحة وبرنامج شامل، تم توثيقه في المكتبة الوطنية، مشددا أن الحزب يسعى لتقديم كتلة نيابية قوية في البرلمان القادم، تكون قادرة على تمثيل طموحات الأردنيين، وتطرح حلول عملية للتحديات التي يواجهها الوطن.
أما رئيس مجلس النواب السابق، عضو القائمة الوطنية الصفدي فقد دعا بدوره أعضاء حزب الميثاق الوطني، خلال اللقاء، إلى الوقوف، احترامًا للقطاع الخاص، مشددًا على أن هذا القطاع يعاني كثيرا وأن هناك حاجة ملحة لسد الفجوة القائمة بين القطاعين؛ العام والخاص.
كما أكد الصفدي على أن جلالة الملك يتولى قيادة السياسة الخارجية بمهارة، ما يضع الأردن في مكانة قوية على المستوى الدولي.
وفي هذا الصدد، أشار الصفدي إلى ضرورة توحيد الجهود الوطنية حول الملف الاقتصادي حاليا، بما يشمل قطاعات الصناعة، والتجارة، والزراعة، مؤكدًا أن الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص هي السبيل لتحقيق التنمية لدولة عظيمة مثل الأردن.
على صعيد متصل، فقد نوه عدد من الاعضاء ، إلى ماهية حق الصوتين، مشيرين إلى أن لكل ناخب، هذه المرة، الحق بالإدلاء بصوته مرتين؛ الاول يكون للقوائم المحلية، والثاني يكون للقوائم العامة على مستوى الوطن.
وإشاد اعضاء الميثاق بالوعي السياسي المتنامي لدى المواطنين الأردنيين، مؤكدين أن المرحلة القادمة ستشهد تطبيقًا لقانونين جديدين يسمحان بانتخاب نواب حزبيين لأول مرة في تاريخ الأردن مما يضفي 'نكهة جديدة' للمجلس النيابي القادم.
كما شددوا ، على أهمية تمكين المرأة سياسيًا واقتصاديًا في هذه المرحلة، مشيرين إلى أن حزب الميثاق الوطني يولي اهتمامًا كبيرًا لدور المرأة في الحياة السياسية، ويعمل على تعزيز مشاركتها في صنع القرار لتحقيق التوازن والعدالة في المجتمع.
واخُتتم اللقاء بتأكيد الحضور على ضرورة المشاركة الفاعلة في الانتخابات المقبلة، مشيرين إلى أن الظروف الصعبة تخلق فرصًا جديدة، وعليه فإنه من الواجب الوطني أن يكون الجميع جزءًا من هذا الاستحقاق الدستوري.
كما حثوا الجميع على التصويت لقائمة الميثاق ورقمها (8)، لا سيما وأنها تضم نخبة النخبة من أبناء الأردن الذين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويسعون جاهدين لتقديم الأفضل للأردن وشعبه الكريم.
هذا ويستعد حزب الميثاق الوطني لخوض الانتخابات المقبلة بثقة عالية، ايمانًا منه ببرنامجه الذي يحاكي طموحات كافة شرائح المجتمع الأردني، ليكون جزءًا من التغيير الإيجابي الذي يتطلع إليه الأردنيون.
عقد حزب الميثاق الوطني، ممثلا بالأمين العام، العين الدكتور محمد المومني، ورئيس المجلس المركزي، العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيس مجلس النواب السابق وعضو القائمة الوطنية، السيد احمد الصفدي، لقاءً حاشدًا في ديوان آل الصغير، يوم امس الأحد، بحضور عدد من القيادات الاقتصادية البارزة والشخصيات المؤثرة في المجتمع، وثلة من عائلة الصغير.
وشهد اللقاء أيضا حضور عدد من أعضاء المكتب السياسي والمركزي ومن القائمة الوطنية للحزب،واعضاء من القائمة المحلية.
افتُتح اللقاء بالترحيب الكبير لحزب الميثاق الوطني، من قِبل أبناء الحاج فتحي الصغير وقيادات اقتصادية بارزة، حيث أعربوا عن سعادتهم باستضافة أعضاء وقيادات الحزب لمناقشة التحديات الاقتصادية التي تواجه المملكة في ظل الظروف الراهنة.
وأجمع الحضور أنهم لطالما تمنوا أن تكون الأحزاب جزءا من الانتخابات، وأن تضم نخبة من أبناء الوطن القادرين على قيادة المجلس النيابيّ نحو تحقيق طموحات الشعب الأردني.
الأمين العام، المومني، أكد على أهمية الدور الذي يلعبه القطاع الخاص في تحقيق الازدهار الاقتصادي للمملكة، مشددًا أن تواجد عدد كبير من قيادات وأعضاء الميثاق، في اللقاء، رسالة عن مدى التقدير والاحترام الكبيرين الذين يكنهما الحزب لهذا القطاع الحيوي.
وأشار المومني إلى أن النجاح الاقتصادي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تعاون فعّال بين القطاعين، مؤكداً على أهمية إشراك القطاع الخاص في صياغة السياسات الاقتصادية التي تؤثر على جميع المواطنين.
وشدد الدكتور المومني أن تعزيز دور القطاع الخاص ليس مجرد ضرورة اقتصادية، بل هو شرط أساسي لتحقيق الاستقرار الاجتماعي والازدهار الوطني، منوها إلى أن حزب الميثاق الوطني يدرك هذا الأمر جيدًا ويعمل على بناء جسور الثقة بين جميع الأطراف المعنية.
من جانبه، تحدث رئيس المجلس المركزي، العين الدكتور ناصر الدين، عن التزام حزب الميثاق الوطني بتحقيق التغيير الإيجابي من خلال فلسفته، ورؤيته الاستراتيجية، والتي تم إعدادها بناءً على حاجات المجتمع الأردني.
وأشار رئيس المجلس المركزي إلى أن الحزب لديه أولويات واضحة وبرنامج شامل، تم توثيقه في المكتبة الوطنية، مشددا أن الحزب يسعى لتقديم كتلة نيابية قوية في البرلمان القادم، تكون قادرة على تمثيل طموحات الأردنيين، وتطرح حلول عملية للتحديات التي يواجهها الوطن.
أما رئيس مجلس النواب السابق، عضو القائمة الوطنية الصفدي فقد دعا بدوره أعضاء حزب الميثاق الوطني، خلال اللقاء، إلى الوقوف، احترامًا للقطاع الخاص، مشددًا على أن هذا القطاع يعاني كثيرا وأن هناك حاجة ملحة لسد الفجوة القائمة بين القطاعين؛ العام والخاص.
كما أكد الصفدي على أن جلالة الملك يتولى قيادة السياسة الخارجية بمهارة، ما يضع الأردن في مكانة قوية على المستوى الدولي.
وفي هذا الصدد، أشار الصفدي إلى ضرورة توحيد الجهود الوطنية حول الملف الاقتصادي حاليا، بما يشمل قطاعات الصناعة، والتجارة، والزراعة، مؤكدًا أن الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص هي السبيل لتحقيق التنمية لدولة عظيمة مثل الأردن.
على صعيد متصل، فقد نوه عدد من الاعضاء ، إلى ماهية حق الصوتين، مشيرين إلى أن لكل ناخب، هذه المرة، الحق بالإدلاء بصوته مرتين؛ الاول يكون للقوائم المحلية، والثاني يكون للقوائم العامة على مستوى الوطن.
وإشاد اعضاء الميثاق بالوعي السياسي المتنامي لدى المواطنين الأردنيين، مؤكدين أن المرحلة القادمة ستشهد تطبيقًا لقانونين جديدين يسمحان بانتخاب نواب حزبيين لأول مرة في تاريخ الأردن مما يضفي 'نكهة جديدة' للمجلس النيابي القادم.
كما شددوا ، على أهمية تمكين المرأة سياسيًا واقتصاديًا في هذه المرحلة، مشيرين إلى أن حزب الميثاق الوطني يولي اهتمامًا كبيرًا لدور المرأة في الحياة السياسية، ويعمل على تعزيز مشاركتها في صنع القرار لتحقيق التوازن والعدالة في المجتمع.
واخُتتم اللقاء بتأكيد الحضور على ضرورة المشاركة الفاعلة في الانتخابات المقبلة، مشيرين إلى أن الظروف الصعبة تخلق فرصًا جديدة، وعليه فإنه من الواجب الوطني أن يكون الجميع جزءًا من هذا الاستحقاق الدستوري.
كما حثوا الجميع على التصويت لقائمة الميثاق ورقمها (8)، لا سيما وأنها تضم نخبة النخبة من أبناء الأردن الذين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويسعون جاهدين لتقديم الأفضل للأردن وشعبه الكريم.
هذا ويستعد حزب الميثاق الوطني لخوض الانتخابات المقبلة بثقة عالية، ايمانًا منه ببرنامجه الذي يحاكي طموحات كافة شرائح المجتمع الأردني، ليكون جزءًا من التغيير الإيجابي الذي يتطلع إليه الأردنيون.
عقد حزب الميثاق الوطني، ممثلا بالأمين العام، العين الدكتور محمد المومني، ورئيس المجلس المركزي، العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيس مجلس النواب السابق وعضو القائمة الوطنية، السيد احمد الصفدي، لقاءً حاشدًا في ديوان آل الصغير، يوم امس الأحد، بحضور عدد من القيادات الاقتصادية البارزة والشخصيات المؤثرة في المجتمع، وثلة من عائلة الصغير.
وشهد اللقاء أيضا حضور عدد من أعضاء المكتب السياسي والمركزي ومن القائمة الوطنية للحزب،واعضاء من القائمة المحلية.
افتُتح اللقاء بالترحيب الكبير لحزب الميثاق الوطني، من قِبل أبناء الحاج فتحي الصغير وقيادات اقتصادية بارزة، حيث أعربوا عن سعادتهم باستضافة أعضاء وقيادات الحزب لمناقشة التحديات الاقتصادية التي تواجه المملكة في ظل الظروف الراهنة.
وأجمع الحضور أنهم لطالما تمنوا أن تكون الأحزاب جزءا من الانتخابات، وأن تضم نخبة من أبناء الوطن القادرين على قيادة المجلس النيابيّ نحو تحقيق طموحات الشعب الأردني.
الأمين العام، المومني، أكد على أهمية الدور الذي يلعبه القطاع الخاص في تحقيق الازدهار الاقتصادي للمملكة، مشددًا أن تواجد عدد كبير من قيادات وأعضاء الميثاق، في اللقاء، رسالة عن مدى التقدير والاحترام الكبيرين الذين يكنهما الحزب لهذا القطاع الحيوي.
وأشار المومني إلى أن النجاح الاقتصادي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تعاون فعّال بين القطاعين، مؤكداً على أهمية إشراك القطاع الخاص في صياغة السياسات الاقتصادية التي تؤثر على جميع المواطنين.
وشدد الدكتور المومني أن تعزيز دور القطاع الخاص ليس مجرد ضرورة اقتصادية، بل هو شرط أساسي لتحقيق الاستقرار الاجتماعي والازدهار الوطني، منوها إلى أن حزب الميثاق الوطني يدرك هذا الأمر جيدًا ويعمل على بناء جسور الثقة بين جميع الأطراف المعنية.
من جانبه، تحدث رئيس المجلس المركزي، العين الدكتور ناصر الدين، عن التزام حزب الميثاق الوطني بتحقيق التغيير الإيجابي من خلال فلسفته، ورؤيته الاستراتيجية، والتي تم إعدادها بناءً على حاجات المجتمع الأردني.
وأشار رئيس المجلس المركزي إلى أن الحزب لديه أولويات واضحة وبرنامج شامل، تم توثيقه في المكتبة الوطنية، مشددا أن الحزب يسعى لتقديم كتلة نيابية قوية في البرلمان القادم، تكون قادرة على تمثيل طموحات الأردنيين، وتطرح حلول عملية للتحديات التي يواجهها الوطن.
أما رئيس مجلس النواب السابق، عضو القائمة الوطنية الصفدي فقد دعا بدوره أعضاء حزب الميثاق الوطني، خلال اللقاء، إلى الوقوف، احترامًا للقطاع الخاص، مشددًا على أن هذا القطاع يعاني كثيرا وأن هناك حاجة ملحة لسد الفجوة القائمة بين القطاعين؛ العام والخاص.
كما أكد الصفدي على أن جلالة الملك يتولى قيادة السياسة الخارجية بمهارة، ما يضع الأردن في مكانة قوية على المستوى الدولي.
وفي هذا الصدد، أشار الصفدي إلى ضرورة توحيد الجهود الوطنية حول الملف الاقتصادي حاليا، بما يشمل قطاعات الصناعة، والتجارة، والزراعة، مؤكدًا أن الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص هي السبيل لتحقيق التنمية لدولة عظيمة مثل الأردن.
على صعيد متصل، فقد نوه عدد من الاعضاء ، إلى ماهية حق الصوتين، مشيرين إلى أن لكل ناخب، هذه المرة، الحق بالإدلاء بصوته مرتين؛ الاول يكون للقوائم المحلية، والثاني يكون للقوائم العامة على مستوى الوطن.
وإشاد اعضاء الميثاق بالوعي السياسي المتنامي لدى المواطنين الأردنيين، مؤكدين أن المرحلة القادمة ستشهد تطبيقًا لقانونين جديدين يسمحان بانتخاب نواب حزبيين لأول مرة في تاريخ الأردن مما يضفي 'نكهة جديدة' للمجلس النيابي القادم.
كما شددوا ، على أهمية تمكين المرأة سياسيًا واقتصاديًا في هذه المرحلة، مشيرين إلى أن حزب الميثاق الوطني يولي اهتمامًا كبيرًا لدور المرأة في الحياة السياسية، ويعمل على تعزيز مشاركتها في صنع القرار لتحقيق التوازن والعدالة في المجتمع.
واخُتتم اللقاء بتأكيد الحضور على ضرورة المشاركة الفاعلة في الانتخابات المقبلة، مشيرين إلى أن الظروف الصعبة تخلق فرصًا جديدة، وعليه فإنه من الواجب الوطني أن يكون الجميع جزءًا من هذا الاستحقاق الدستوري.
كما حثوا الجميع على التصويت لقائمة الميثاق ورقمها (8)، لا سيما وأنها تضم نخبة النخبة من أبناء الأردن الذين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويسعون جاهدين لتقديم الأفضل للأردن وشعبه الكريم.
هذا ويستعد حزب الميثاق الوطني لخوض الانتخابات المقبلة بثقة عالية، ايمانًا منه ببرنامجه الذي يحاكي طموحات كافة شرائح المجتمع الأردني، ليكون جزءًا من التغيير الإيجابي الذي يتطلع إليه الأردنيون.
التعليقات
الميثاق الوطني يلتقي قيادات اقتصادية في ديوان آل الصغير
التعليقات