الشارقة - بترا شاركت مدير عام وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الزميلة فيروز مبيضين، اليوم الأربعاء، في الجلسة الحوارية التي عقدت ضمن فعاليات اليوم الأول للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي في دورته الـ13، ضمن محور المائدة المستديرة 'الصحافة الروبوتية: عندما تكتب الآلات الأخبار'، في جدول أعمال نادي الشارقة للصحافة.
وقالت الزميلة المبيضين، إن التغيير الكبير والمتسارع في التكنولوجيا، جعل الذكاء الاصطناعي والروبوتات تفرض نفسها في المجالات كافة، سيما مجال الإعلام والصحافة؛ حيث أن الصحافة الروبوتية أصبحت جزءا مهما من عمل الصحفي المحترف، وداعما أساسيا له ولن تحل محل الإنسان، إلا أن مقاومة هذا التغيير نابعة من الجيل الجديد الذي أصبح يخشى من ضياع فرصة البقاء البشري وتطوره.
ونوهت إلى أن الموضوع الأخطر عند الحديث عن كتابة الآلات للأخبار هو دقة المعلومات، حيث أن الصحفي يتحرى الدقة ويراجع معلوماته وهي من مصدر موثوق، وهذا ما لا يمكن لآلة أو تطبيق أن يفعله، داعية إلى فصل الذكاء الاصطناعي عن الذكاء البشري في صناعة الفيديو بالتحديد؛ لأنه سيؤدي إلى التشويش ويبعدنا عن الإعلام المهني.
كما دعت إلى ضرورة التشبيك بين كليات الإعلام والكليات التقنية؛ لتزويد دارسي الإعلام بمهارات الروبوت والتكنولوجيا ذات العلاقة، وإدراجها في بيئات العمل الإعلامي، ما سيوفر فرص عمل جديدة، لا القضاء على العنصر البشري، مؤكدة أن الإنسان أقدر على الإبداع والعطاء من الروبوت؛ حيث أن الروبوت سيعطي المعلومة ذاتها للجميع، وبالتالي فإنه سيحد من تميز الصحفي وطرح المواد الإعلامية.
الشارقة - بترا شاركت مدير عام وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الزميلة فيروز مبيضين، اليوم الأربعاء، في الجلسة الحوارية التي عقدت ضمن فعاليات اليوم الأول للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي في دورته الـ13، ضمن محور المائدة المستديرة 'الصحافة الروبوتية: عندما تكتب الآلات الأخبار'، في جدول أعمال نادي الشارقة للصحافة.
وقالت الزميلة المبيضين، إن التغيير الكبير والمتسارع في التكنولوجيا، جعل الذكاء الاصطناعي والروبوتات تفرض نفسها في المجالات كافة، سيما مجال الإعلام والصحافة؛ حيث أن الصحافة الروبوتية أصبحت جزءا مهما من عمل الصحفي المحترف، وداعما أساسيا له ولن تحل محل الإنسان، إلا أن مقاومة هذا التغيير نابعة من الجيل الجديد الذي أصبح يخشى من ضياع فرصة البقاء البشري وتطوره.
ونوهت إلى أن الموضوع الأخطر عند الحديث عن كتابة الآلات للأخبار هو دقة المعلومات، حيث أن الصحفي يتحرى الدقة ويراجع معلوماته وهي من مصدر موثوق، وهذا ما لا يمكن لآلة أو تطبيق أن يفعله، داعية إلى فصل الذكاء الاصطناعي عن الذكاء البشري في صناعة الفيديو بالتحديد؛ لأنه سيؤدي إلى التشويش ويبعدنا عن الإعلام المهني.
كما دعت إلى ضرورة التشبيك بين كليات الإعلام والكليات التقنية؛ لتزويد دارسي الإعلام بمهارات الروبوت والتكنولوجيا ذات العلاقة، وإدراجها في بيئات العمل الإعلامي، ما سيوفر فرص عمل جديدة، لا القضاء على العنصر البشري، مؤكدة أن الإنسان أقدر على الإبداع والعطاء من الروبوت؛ حيث أن الروبوت سيعطي المعلومة ذاتها للجميع، وبالتالي فإنه سيحد من تميز الصحفي وطرح المواد الإعلامية.
الشارقة - بترا شاركت مدير عام وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الزميلة فيروز مبيضين، اليوم الأربعاء، في الجلسة الحوارية التي عقدت ضمن فعاليات اليوم الأول للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي في دورته الـ13، ضمن محور المائدة المستديرة 'الصحافة الروبوتية: عندما تكتب الآلات الأخبار'، في جدول أعمال نادي الشارقة للصحافة.
وقالت الزميلة المبيضين، إن التغيير الكبير والمتسارع في التكنولوجيا، جعل الذكاء الاصطناعي والروبوتات تفرض نفسها في المجالات كافة، سيما مجال الإعلام والصحافة؛ حيث أن الصحافة الروبوتية أصبحت جزءا مهما من عمل الصحفي المحترف، وداعما أساسيا له ولن تحل محل الإنسان، إلا أن مقاومة هذا التغيير نابعة من الجيل الجديد الذي أصبح يخشى من ضياع فرصة البقاء البشري وتطوره.
ونوهت إلى أن الموضوع الأخطر عند الحديث عن كتابة الآلات للأخبار هو دقة المعلومات، حيث أن الصحفي يتحرى الدقة ويراجع معلوماته وهي من مصدر موثوق، وهذا ما لا يمكن لآلة أو تطبيق أن يفعله، داعية إلى فصل الذكاء الاصطناعي عن الذكاء البشري في صناعة الفيديو بالتحديد؛ لأنه سيؤدي إلى التشويش ويبعدنا عن الإعلام المهني.
كما دعت إلى ضرورة التشبيك بين كليات الإعلام والكليات التقنية؛ لتزويد دارسي الإعلام بمهارات الروبوت والتكنولوجيا ذات العلاقة، وإدراجها في بيئات العمل الإعلامي، ما سيوفر فرص عمل جديدة، لا القضاء على العنصر البشري، مؤكدة أن الإنسان أقدر على الإبداع والعطاء من الروبوت؛ حيث أن الروبوت سيعطي المعلومة ذاتها للجميع، وبالتالي فإنه سيحد من تميز الصحفي وطرح المواد الإعلامية.
التعليقات