جسر الملك حسين من جهة الأردن، أو 'معبر الكرامة حسب السلطة الفلسطينية' أو 'جسر اللنبي Allenby Bridge حسب تسمية الاحتلال الإسرائيلي'، هو جسر يربط الضفة الغربية بالأردن فوق نهر الأردن ويبعد عن العاصمة عمّان نحو 60 كم وعن مدينة أريحا بالضفة الغربية 5 كم، ويستخدم كمعبر حدودي بين الأردن والضفة الغربية.
ويعود تاريخ الجسر إلى الدولة العثمانية حيث كان خشبيا يسمى 'جسر الغورانية' وبعد تدمير الجسر الخشبية أنشئ هيكل حديدي ثم بني مكانه جسر اسمنتي حديث بعد اتفاق أوسلو التي تمَّ توقيعها في 13 أيلول عام 1993، حيث كان الجسر الخشبي القديم شاهدا على هجرات العديد من الفلسطينيين خلال النكسة إلى الضفة الشرقية لنهر الأردن.
وأطلق الاحتلال الاسرائيلي على المعبر اسم اللنبي تيمنا باسم الجنرال إدموند اللنبي قائد الجيش البريطاني الذي احتل فلسطين، وانهار الجسر سنة 1927 بسبب زلزال نابلس وأعيد تأهيله.
لعب الجسر دورا مهما في نقل السلاح والمؤن إلى فلسطين، وتم تدمير الجسر في 16 حزيران 1946 بعملية ليل الجسور بواسطة عصابة بلماح بقيادة حاييم بارليف، وتم ترميمه من جديد من قبل البريطانيين.
ولاحقا تم تدميره من جديد خلال حرب 1967 لكن أعيد بنائه سنة 1968 من الحديد بشكل مؤقت بنظام جسر جملوني.
وفي الوقت الحالي ما يزال الاحتلال الإسرائيلي يسميه جسر اللنبي، أما الجانب الأردني فيسميه جسر الملك الحسين، والجانب الفلسطيني يسميه معبر الكرامة.
بعد معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية تم تحديث الجسر وأصبح معبدا كما أصبح نقطة العبور الرئيسية بين الأردن والضفة الغربية كما أصبح نقطة عبور الحجاج الفلسطينيين بطريقهم لمكة.
واصبحت سلطة المطارات في الاحتلال الإسرائيلي أصبحت المسؤولة عن الجسر من جانب فلسطين، وكما يستخدم الفلسطينيون الجسر للذهاب إلى مطار الملكة علياء الدولي في عمان لإستخدام الطائرات، لأنه لا يسمح لهم بالطيران من مطار بن غوريون الدولي.
جسر الملك حسين من جهة الأردن، أو 'معبر الكرامة حسب السلطة الفلسطينية' أو 'جسر اللنبي Allenby Bridge حسب تسمية الاحتلال الإسرائيلي'، هو جسر يربط الضفة الغربية بالأردن فوق نهر الأردن ويبعد عن العاصمة عمّان نحو 60 كم وعن مدينة أريحا بالضفة الغربية 5 كم، ويستخدم كمعبر حدودي بين الأردن والضفة الغربية.
ويعود تاريخ الجسر إلى الدولة العثمانية حيث كان خشبيا يسمى 'جسر الغورانية' وبعد تدمير الجسر الخشبية أنشئ هيكل حديدي ثم بني مكانه جسر اسمنتي حديث بعد اتفاق أوسلو التي تمَّ توقيعها في 13 أيلول عام 1993، حيث كان الجسر الخشبي القديم شاهدا على هجرات العديد من الفلسطينيين خلال النكسة إلى الضفة الشرقية لنهر الأردن.
وأطلق الاحتلال الاسرائيلي على المعبر اسم اللنبي تيمنا باسم الجنرال إدموند اللنبي قائد الجيش البريطاني الذي احتل فلسطين، وانهار الجسر سنة 1927 بسبب زلزال نابلس وأعيد تأهيله.
لعب الجسر دورا مهما في نقل السلاح والمؤن إلى فلسطين، وتم تدمير الجسر في 16 حزيران 1946 بعملية ليل الجسور بواسطة عصابة بلماح بقيادة حاييم بارليف، وتم ترميمه من جديد من قبل البريطانيين.
ولاحقا تم تدميره من جديد خلال حرب 1967 لكن أعيد بنائه سنة 1968 من الحديد بشكل مؤقت بنظام جسر جملوني.
وفي الوقت الحالي ما يزال الاحتلال الإسرائيلي يسميه جسر اللنبي، أما الجانب الأردني فيسميه جسر الملك الحسين، والجانب الفلسطيني يسميه معبر الكرامة.
بعد معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية تم تحديث الجسر وأصبح معبدا كما أصبح نقطة العبور الرئيسية بين الأردن والضفة الغربية كما أصبح نقطة عبور الحجاج الفلسطينيين بطريقهم لمكة.
واصبحت سلطة المطارات في الاحتلال الإسرائيلي أصبحت المسؤولة عن الجسر من جانب فلسطين، وكما يستخدم الفلسطينيون الجسر للذهاب إلى مطار الملكة علياء الدولي في عمان لإستخدام الطائرات، لأنه لا يسمح لهم بالطيران من مطار بن غوريون الدولي.
جسر الملك حسين من جهة الأردن، أو 'معبر الكرامة حسب السلطة الفلسطينية' أو 'جسر اللنبي Allenby Bridge حسب تسمية الاحتلال الإسرائيلي'، هو جسر يربط الضفة الغربية بالأردن فوق نهر الأردن ويبعد عن العاصمة عمّان نحو 60 كم وعن مدينة أريحا بالضفة الغربية 5 كم، ويستخدم كمعبر حدودي بين الأردن والضفة الغربية.
ويعود تاريخ الجسر إلى الدولة العثمانية حيث كان خشبيا يسمى 'جسر الغورانية' وبعد تدمير الجسر الخشبية أنشئ هيكل حديدي ثم بني مكانه جسر اسمنتي حديث بعد اتفاق أوسلو التي تمَّ توقيعها في 13 أيلول عام 1993، حيث كان الجسر الخشبي القديم شاهدا على هجرات العديد من الفلسطينيين خلال النكسة إلى الضفة الشرقية لنهر الأردن.
وأطلق الاحتلال الاسرائيلي على المعبر اسم اللنبي تيمنا باسم الجنرال إدموند اللنبي قائد الجيش البريطاني الذي احتل فلسطين، وانهار الجسر سنة 1927 بسبب زلزال نابلس وأعيد تأهيله.
لعب الجسر دورا مهما في نقل السلاح والمؤن إلى فلسطين، وتم تدمير الجسر في 16 حزيران 1946 بعملية ليل الجسور بواسطة عصابة بلماح بقيادة حاييم بارليف، وتم ترميمه من جديد من قبل البريطانيين.
ولاحقا تم تدميره من جديد خلال حرب 1967 لكن أعيد بنائه سنة 1968 من الحديد بشكل مؤقت بنظام جسر جملوني.
وفي الوقت الحالي ما يزال الاحتلال الإسرائيلي يسميه جسر اللنبي، أما الجانب الأردني فيسميه جسر الملك الحسين، والجانب الفلسطيني يسميه معبر الكرامة.
بعد معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية تم تحديث الجسر وأصبح معبدا كما أصبح نقطة العبور الرئيسية بين الأردن والضفة الغربية كما أصبح نقطة عبور الحجاج الفلسطينيين بطريقهم لمكة.
واصبحت سلطة المطارات في الاحتلال الإسرائيلي أصبحت المسؤولة عن الجسر من جانب فلسطين، وكما يستخدم الفلسطينيون الجسر للذهاب إلى مطار الملكة علياء الدولي في عمان لإستخدام الطائرات، لأنه لا يسمح لهم بالطيران من مطار بن غوريون الدولي.
التعليقات