أيها الشباب الطموح، يوم غد هو يوم الاقتراع، والفرصة أمامكم لتكونوا جزءً من صناعة المستقبل، فلا تضيعوها. هذه ليست مجرد انتخابات عابرة، بل هي لحظة فارقة تمكنكم من اختيار من يمثل طموحاتكم، من يقف إلى جانبكم في مجلس النواب ليتحدث بصوتكم، ويصنع القرارات التي تؤثر في حياتكم اليومية ومستقبلكم الوطني.
إن ما نواجهه اليوم يتطلب منا اختياراً واعياً ومسؤولاً. نحن لسنا أمام وعود فارغة أو شعارات براقة، بل أمام برامج انتخابية مدروسة ومنطقية، مبنية على أسس عقلانية وواقعية. المرشحون الذين تستحقون التصويت لهم هم أولئك الذين يقدمون رؤية واضحة، وبرامج سياسية تنبثق من فهم عميق للتحديات التي تواجهها الدولة والمجتمع. فكروا قليلاً، إذا تخلى كل شاب عن حقه في التصويت بحجة أن 'صوتي لن يغير شيئاً'، فإننا نسهم في ترك الساحة خالية لمن لا يستحقون تمثيلنا. بالعكس، صوت كل واحد منكم يمثل خطوة نحو إحداث التغيير الذي تطمحون إليه. فالديمقراطية تعتمد على المشاركة الفاعلة، وكل صوت يحسب، وكل قرار يبنى على إرادتكم الجماعية.
في هذه الانتخابات، من المهم أن تتعمقوا في البرامج الانتخابية، وأن تتجنبوا الانجرار خلف الخطابات الشعبوية التي تفتقر إلى مضمون حقيقي. السياسة ليست لعبة شعارات، بل هي ساحة اتخاذ قرارات حاسمة تؤثر في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والصحة. أنتم من يقرر من سيكون قادراً على تحمل مسؤولية هذه الملفات الحساسة، اسألوا أنفسكم، من هو المرشح الذي يحمل رؤية حقيقية للإصلاح السياسي؟ من هو الذي يستطيع تمثيلكم بصدق في قضاياكم الوطنية؟ من هو الذي يمتلك الشجاعة لتبني مبادرات تخدم الصالح العام؟
لكن لا يتوقف الأمر هنا! اليوم، أمامكم فرصة تاريخية لتكونوا جزءً من منظومة التحديث السياسي، بما يتناسب مع تطلعاتكم كجيل شاب. إن منظومة التحديث السياسي التي يرعاها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه، هي جزء مهم من هذا التحول، ويجب أن تكونوا أنتم، الشباب، في قلب هذه العملية. لقد كان واضحاً في الأوراق النقاشية لجلالة الملك المعظم وبخطاباته المتعددة، ولقاءاته الدورية مع المسؤولين أن استثمار جلالته في الشباب لا يتوقف عند دعمهم فقط، بل يسعى إلى تمكينهم ليكونوا قادة المستقبل.
جلالة الملك يؤمن بأن الشباب هم المحرك الأساسي لعملية التغيير والتطوير، وأنكم، بوعيكم وحماسكم، القادرون على نقل الأردن نحو مستقبل أفضل. لقد أكد في أكثر من مناسبة أن تحديث المنظومة السياسية يعتمد على مشاركتكم الفاعلة، فلا يمكن لأية عملية إصلاحية أن تنجح دون مساهمتكم الجوهرية.
إن دوركم كمواطنين يتجاوز مجرد التصويت، أنتم تشاركون في بناء دولة المؤسسات والقانون، وتساهمون في صنع قرار سياسي يعبر عنكم. لا تستهينوا بقوتكم في هذه اللحظة التاريخية. الانتخابات ليست مجرد عملية روتينية، بل هي فرصة للمشاركة في صنع المستقبل، وتحقيق التنمية. وفي هذا المسار، يكمن تحديث النظام السياسي ليعكس روح العصر وتطلعاتكم نحو مستقبل أكثر إشراقاً. شاركوا بكل وعي، صوتوا لمن يستحق، وكونوا القوة الدافعة نحو التحديث والإصلاح. اليوم، بأيديكم أن تحددوا مسار المستقبل، فلا تترددوا في استغلال هذه القوة السياسية العظيمة. أنتم جزء من الحل، بل أنتم جوهره، وجلالة الملك المعظم، يراهن عليكم في تحقيق هذا الحلم الوطني الأردني.
العين عبدالحكيم محمود الهندي
أيها الشباب الطموح، يوم غد هو يوم الاقتراع، والفرصة أمامكم لتكونوا جزءً من صناعة المستقبل، فلا تضيعوها. هذه ليست مجرد انتخابات عابرة، بل هي لحظة فارقة تمكنكم من اختيار من يمثل طموحاتكم، من يقف إلى جانبكم في مجلس النواب ليتحدث بصوتكم، ويصنع القرارات التي تؤثر في حياتكم اليومية ومستقبلكم الوطني.
إن ما نواجهه اليوم يتطلب منا اختياراً واعياً ومسؤولاً. نحن لسنا أمام وعود فارغة أو شعارات براقة، بل أمام برامج انتخابية مدروسة ومنطقية، مبنية على أسس عقلانية وواقعية. المرشحون الذين تستحقون التصويت لهم هم أولئك الذين يقدمون رؤية واضحة، وبرامج سياسية تنبثق من فهم عميق للتحديات التي تواجهها الدولة والمجتمع. فكروا قليلاً، إذا تخلى كل شاب عن حقه في التصويت بحجة أن 'صوتي لن يغير شيئاً'، فإننا نسهم في ترك الساحة خالية لمن لا يستحقون تمثيلنا. بالعكس، صوت كل واحد منكم يمثل خطوة نحو إحداث التغيير الذي تطمحون إليه. فالديمقراطية تعتمد على المشاركة الفاعلة، وكل صوت يحسب، وكل قرار يبنى على إرادتكم الجماعية.
في هذه الانتخابات، من المهم أن تتعمقوا في البرامج الانتخابية، وأن تتجنبوا الانجرار خلف الخطابات الشعبوية التي تفتقر إلى مضمون حقيقي. السياسة ليست لعبة شعارات، بل هي ساحة اتخاذ قرارات حاسمة تؤثر في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والصحة. أنتم من يقرر من سيكون قادراً على تحمل مسؤولية هذه الملفات الحساسة، اسألوا أنفسكم، من هو المرشح الذي يحمل رؤية حقيقية للإصلاح السياسي؟ من هو الذي يستطيع تمثيلكم بصدق في قضاياكم الوطنية؟ من هو الذي يمتلك الشجاعة لتبني مبادرات تخدم الصالح العام؟
لكن لا يتوقف الأمر هنا! اليوم، أمامكم فرصة تاريخية لتكونوا جزءً من منظومة التحديث السياسي، بما يتناسب مع تطلعاتكم كجيل شاب. إن منظومة التحديث السياسي التي يرعاها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه، هي جزء مهم من هذا التحول، ويجب أن تكونوا أنتم، الشباب، في قلب هذه العملية. لقد كان واضحاً في الأوراق النقاشية لجلالة الملك المعظم وبخطاباته المتعددة، ولقاءاته الدورية مع المسؤولين أن استثمار جلالته في الشباب لا يتوقف عند دعمهم فقط، بل يسعى إلى تمكينهم ليكونوا قادة المستقبل.
جلالة الملك يؤمن بأن الشباب هم المحرك الأساسي لعملية التغيير والتطوير، وأنكم، بوعيكم وحماسكم، القادرون على نقل الأردن نحو مستقبل أفضل. لقد أكد في أكثر من مناسبة أن تحديث المنظومة السياسية يعتمد على مشاركتكم الفاعلة، فلا يمكن لأية عملية إصلاحية أن تنجح دون مساهمتكم الجوهرية.
إن دوركم كمواطنين يتجاوز مجرد التصويت، أنتم تشاركون في بناء دولة المؤسسات والقانون، وتساهمون في صنع قرار سياسي يعبر عنكم. لا تستهينوا بقوتكم في هذه اللحظة التاريخية. الانتخابات ليست مجرد عملية روتينية، بل هي فرصة للمشاركة في صنع المستقبل، وتحقيق التنمية. وفي هذا المسار، يكمن تحديث النظام السياسي ليعكس روح العصر وتطلعاتكم نحو مستقبل أكثر إشراقاً. شاركوا بكل وعي، صوتوا لمن يستحق، وكونوا القوة الدافعة نحو التحديث والإصلاح. اليوم، بأيديكم أن تحددوا مسار المستقبل، فلا تترددوا في استغلال هذه القوة السياسية العظيمة. أنتم جزء من الحل، بل أنتم جوهره، وجلالة الملك المعظم، يراهن عليكم في تحقيق هذا الحلم الوطني الأردني.
العين عبدالحكيم محمود الهندي
أيها الشباب الطموح، يوم غد هو يوم الاقتراع، والفرصة أمامكم لتكونوا جزءً من صناعة المستقبل، فلا تضيعوها. هذه ليست مجرد انتخابات عابرة، بل هي لحظة فارقة تمكنكم من اختيار من يمثل طموحاتكم، من يقف إلى جانبكم في مجلس النواب ليتحدث بصوتكم، ويصنع القرارات التي تؤثر في حياتكم اليومية ومستقبلكم الوطني.
إن ما نواجهه اليوم يتطلب منا اختياراً واعياً ومسؤولاً. نحن لسنا أمام وعود فارغة أو شعارات براقة، بل أمام برامج انتخابية مدروسة ومنطقية، مبنية على أسس عقلانية وواقعية. المرشحون الذين تستحقون التصويت لهم هم أولئك الذين يقدمون رؤية واضحة، وبرامج سياسية تنبثق من فهم عميق للتحديات التي تواجهها الدولة والمجتمع. فكروا قليلاً، إذا تخلى كل شاب عن حقه في التصويت بحجة أن 'صوتي لن يغير شيئاً'، فإننا نسهم في ترك الساحة خالية لمن لا يستحقون تمثيلنا. بالعكس، صوت كل واحد منكم يمثل خطوة نحو إحداث التغيير الذي تطمحون إليه. فالديمقراطية تعتمد على المشاركة الفاعلة، وكل صوت يحسب، وكل قرار يبنى على إرادتكم الجماعية.
في هذه الانتخابات، من المهم أن تتعمقوا في البرامج الانتخابية، وأن تتجنبوا الانجرار خلف الخطابات الشعبوية التي تفتقر إلى مضمون حقيقي. السياسة ليست لعبة شعارات، بل هي ساحة اتخاذ قرارات حاسمة تؤثر في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والصحة. أنتم من يقرر من سيكون قادراً على تحمل مسؤولية هذه الملفات الحساسة، اسألوا أنفسكم، من هو المرشح الذي يحمل رؤية حقيقية للإصلاح السياسي؟ من هو الذي يستطيع تمثيلكم بصدق في قضاياكم الوطنية؟ من هو الذي يمتلك الشجاعة لتبني مبادرات تخدم الصالح العام؟
لكن لا يتوقف الأمر هنا! اليوم، أمامكم فرصة تاريخية لتكونوا جزءً من منظومة التحديث السياسي، بما يتناسب مع تطلعاتكم كجيل شاب. إن منظومة التحديث السياسي التي يرعاها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه، هي جزء مهم من هذا التحول، ويجب أن تكونوا أنتم، الشباب، في قلب هذه العملية. لقد كان واضحاً في الأوراق النقاشية لجلالة الملك المعظم وبخطاباته المتعددة، ولقاءاته الدورية مع المسؤولين أن استثمار جلالته في الشباب لا يتوقف عند دعمهم فقط، بل يسعى إلى تمكينهم ليكونوا قادة المستقبل.
جلالة الملك يؤمن بأن الشباب هم المحرك الأساسي لعملية التغيير والتطوير، وأنكم، بوعيكم وحماسكم، القادرون على نقل الأردن نحو مستقبل أفضل. لقد أكد في أكثر من مناسبة أن تحديث المنظومة السياسية يعتمد على مشاركتكم الفاعلة، فلا يمكن لأية عملية إصلاحية أن تنجح دون مساهمتكم الجوهرية.
إن دوركم كمواطنين يتجاوز مجرد التصويت، أنتم تشاركون في بناء دولة المؤسسات والقانون، وتساهمون في صنع قرار سياسي يعبر عنكم. لا تستهينوا بقوتكم في هذه اللحظة التاريخية. الانتخابات ليست مجرد عملية روتينية، بل هي فرصة للمشاركة في صنع المستقبل، وتحقيق التنمية. وفي هذا المسار، يكمن تحديث النظام السياسي ليعكس روح العصر وتطلعاتكم نحو مستقبل أكثر إشراقاً. شاركوا بكل وعي، صوتوا لمن يستحق، وكونوا القوة الدافعة نحو التحديث والإصلاح. اليوم، بأيديكم أن تحددوا مسار المستقبل، فلا تترددوا في استغلال هذه القوة السياسية العظيمة. أنتم جزء من الحل، بل أنتم جوهره، وجلالة الملك المعظم، يراهن عليكم في تحقيق هذا الحلم الوطني الأردني.
التعليقات
العين الهندي يكتب: الانتخابات فرصة للمشاركة في صنع المستقبل
التعليقات