التقى رئيس الوزراء المكلف جعفر حسان، صباح اليوم الثلاثاء، بوفدٍ من حزب جبهة العمل الإسلامي ضمّ الأمين العام للحزب المهندس وائل السقا والنائب محمد خليل عقل، والنائب أحمد القطاونة.
وأكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس وائل السقا أنّ اللقاء كان إيجابيًا.
وأكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس وائل السقا أنّ “اللقاء كان إيجابيًا وخطوةً في الاتجاه الصحيح”.
وأوضح السقا أنّ الرئيس بدأ اللقاء بالحديث عن حوار مفتوح سيتواصل ما بين الحكومة والأحزاب لما فيه مصلحة الوطن، يكون مبنيًا على الصراحة والانفتاح.
وأكد إنّ هذه خطوة في الاتجاه الصحيح لتطبيق منظومة التحديث السياسي، وعلى رأسها الانفتاح ما بين الحكومة والأحزاب، لا سيما وأنّ خطة التحديث تسعى للوصول إلى مجلس نيابي ينتج حكومات برلمانية وحزبية، والحوار والانفتاح والصراحة هي أساسها.
وتابع : أكدنا أنّنا جزءٌ من هذا الوطن وتاريخه وثوابته، وهمّنا همّه، سواءً ما يتعلق بالمهددات الخارجية ممثلة بالكيان الصهيوني الذي يعتدي على أهلنا في غزة والضفة ويستهدف الأردن بمخطط التهجير من الضفة، وأننا مع الوطن في حمايته والوقوف بوجه هذه التهديدات، مطالبين بتصليب الجبهة الداخلية كأساس لهذه المجابهة، ومنها الحياة الحزبية والقرارات الشعبية والبرلمانية.
وأضاف: أيضًا هنالك عناوين مهمّة يجب على الحكومة أن تراعيها وعلى رأسها الهمّ الاقتصادي، وما يعانيه المواطن اليوم من فقر وبطالة، والتعليم والصحة، ثم الحريات التي بدونها لا يوجد ديمقراطية.
ولفت السقا إلى أنّ الاجتماع أكد على أنّ الحوار يجب أن يكون مفتوحًا ومستمرًا، وأن يُسمع من الناس لا أن يُسمع عن الناس في هذا المجال، وأن تنفتح الحكومة على الكتل النيابية الحزبية خاصة، ونحن لأول مرة نعيش حياة حزبية في البرلمان مكونة من القائمة الوطنية الحزبية.
ومن جانبٍ آخر، كشف السقا أنّ الرئيس المكلف أكد أنّ اللقاء لن يناقش التشكيلة الحكومية، وأكدنا له أننا لسنا مهتمين بالتشكيلة إلا فيما يتعلق بحسن الاختيار وأن لا يكونوا من المؤزمين وأن يكون لديهم حلول للمواطن، الذي يريد “روشيتات سريعة” من هذه الحكومة تبشره أن القادم بخير، من خلال إطلاق سراح المعتقلين وحل مشكلة البطالة وأن يتم حل المشكلة الاقتصادية عبر دراسة شاملة وليس حلول مالية.
وقال السقا: أوضحنا للرئيس المكلف أن بين أيدينا خطة اقتصادية متكاملة للعشر سنوات القادمة، وطالبناه أن يناقشنا بها، وقال إن لدى الحكومة خطة، فدعوناه لنقاش لنصل للشيء الأمثل على طاولة حوار لما فيه مصلحة هذا الوطن.
وختم تصريحاته بالقول: أعدنا التأكيد والتعبير عن أملنا بأن يكون وزراء التشكيلة على قدر المسؤولية وأن يكون لديهم حلول لمشاكل الأردن وقلبهم على الوطن وليسوا من المؤزمين.
وكان رئيس الوزراء المكلف جعفر حسان، قد بدأ لقاءاته الحزبية مع حزبي الميثاق وإرادة أمس الاثنين، وذلك قبيل تشكيل حكومته بعد صدور الإرادة الملكية بتكليفه بتشكيل الحكومة خلفا لحكومة بشر الخصاونة، التي قبل جلالته استقالتها.
التقى رئيس الوزراء المكلف جعفر حسان، صباح اليوم الثلاثاء، بوفدٍ من حزب جبهة العمل الإسلامي ضمّ الأمين العام للحزب المهندس وائل السقا والنائب محمد خليل عقل، والنائب أحمد القطاونة.
وأكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس وائل السقا أنّ اللقاء كان إيجابيًا.
وأكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس وائل السقا أنّ “اللقاء كان إيجابيًا وخطوةً في الاتجاه الصحيح”.
وأوضح السقا أنّ الرئيس بدأ اللقاء بالحديث عن حوار مفتوح سيتواصل ما بين الحكومة والأحزاب لما فيه مصلحة الوطن، يكون مبنيًا على الصراحة والانفتاح.
وأكد إنّ هذه خطوة في الاتجاه الصحيح لتطبيق منظومة التحديث السياسي، وعلى رأسها الانفتاح ما بين الحكومة والأحزاب، لا سيما وأنّ خطة التحديث تسعى للوصول إلى مجلس نيابي ينتج حكومات برلمانية وحزبية، والحوار والانفتاح والصراحة هي أساسها.
وتابع : أكدنا أنّنا جزءٌ من هذا الوطن وتاريخه وثوابته، وهمّنا همّه، سواءً ما يتعلق بالمهددات الخارجية ممثلة بالكيان الصهيوني الذي يعتدي على أهلنا في غزة والضفة ويستهدف الأردن بمخطط التهجير من الضفة، وأننا مع الوطن في حمايته والوقوف بوجه هذه التهديدات، مطالبين بتصليب الجبهة الداخلية كأساس لهذه المجابهة، ومنها الحياة الحزبية والقرارات الشعبية والبرلمانية.
وأضاف: أيضًا هنالك عناوين مهمّة يجب على الحكومة أن تراعيها وعلى رأسها الهمّ الاقتصادي، وما يعانيه المواطن اليوم من فقر وبطالة، والتعليم والصحة، ثم الحريات التي بدونها لا يوجد ديمقراطية.
ولفت السقا إلى أنّ الاجتماع أكد على أنّ الحوار يجب أن يكون مفتوحًا ومستمرًا، وأن يُسمع من الناس لا أن يُسمع عن الناس في هذا المجال، وأن تنفتح الحكومة على الكتل النيابية الحزبية خاصة، ونحن لأول مرة نعيش حياة حزبية في البرلمان مكونة من القائمة الوطنية الحزبية.
ومن جانبٍ آخر، كشف السقا أنّ الرئيس المكلف أكد أنّ اللقاء لن يناقش التشكيلة الحكومية، وأكدنا له أننا لسنا مهتمين بالتشكيلة إلا فيما يتعلق بحسن الاختيار وأن لا يكونوا من المؤزمين وأن يكون لديهم حلول للمواطن، الذي يريد “روشيتات سريعة” من هذه الحكومة تبشره أن القادم بخير، من خلال إطلاق سراح المعتقلين وحل مشكلة البطالة وأن يتم حل المشكلة الاقتصادية عبر دراسة شاملة وليس حلول مالية.
وقال السقا: أوضحنا للرئيس المكلف أن بين أيدينا خطة اقتصادية متكاملة للعشر سنوات القادمة، وطالبناه أن يناقشنا بها، وقال إن لدى الحكومة خطة، فدعوناه لنقاش لنصل للشيء الأمثل على طاولة حوار لما فيه مصلحة هذا الوطن.
وختم تصريحاته بالقول: أعدنا التأكيد والتعبير عن أملنا بأن يكون وزراء التشكيلة على قدر المسؤولية وأن يكون لديهم حلول لمشاكل الأردن وقلبهم على الوطن وليسوا من المؤزمين.
وكان رئيس الوزراء المكلف جعفر حسان، قد بدأ لقاءاته الحزبية مع حزبي الميثاق وإرادة أمس الاثنين، وذلك قبيل تشكيل حكومته بعد صدور الإرادة الملكية بتكليفه بتشكيل الحكومة خلفا لحكومة بشر الخصاونة، التي قبل جلالته استقالتها.
التقى رئيس الوزراء المكلف جعفر حسان، صباح اليوم الثلاثاء، بوفدٍ من حزب جبهة العمل الإسلامي ضمّ الأمين العام للحزب المهندس وائل السقا والنائب محمد خليل عقل، والنائب أحمد القطاونة.
وأكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس وائل السقا أنّ اللقاء كان إيجابيًا.
وأكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس وائل السقا أنّ “اللقاء كان إيجابيًا وخطوةً في الاتجاه الصحيح”.
وأوضح السقا أنّ الرئيس بدأ اللقاء بالحديث عن حوار مفتوح سيتواصل ما بين الحكومة والأحزاب لما فيه مصلحة الوطن، يكون مبنيًا على الصراحة والانفتاح.
وأكد إنّ هذه خطوة في الاتجاه الصحيح لتطبيق منظومة التحديث السياسي، وعلى رأسها الانفتاح ما بين الحكومة والأحزاب، لا سيما وأنّ خطة التحديث تسعى للوصول إلى مجلس نيابي ينتج حكومات برلمانية وحزبية، والحوار والانفتاح والصراحة هي أساسها.
وتابع : أكدنا أنّنا جزءٌ من هذا الوطن وتاريخه وثوابته، وهمّنا همّه، سواءً ما يتعلق بالمهددات الخارجية ممثلة بالكيان الصهيوني الذي يعتدي على أهلنا في غزة والضفة ويستهدف الأردن بمخطط التهجير من الضفة، وأننا مع الوطن في حمايته والوقوف بوجه هذه التهديدات، مطالبين بتصليب الجبهة الداخلية كأساس لهذه المجابهة، ومنها الحياة الحزبية والقرارات الشعبية والبرلمانية.
وأضاف: أيضًا هنالك عناوين مهمّة يجب على الحكومة أن تراعيها وعلى رأسها الهمّ الاقتصادي، وما يعانيه المواطن اليوم من فقر وبطالة، والتعليم والصحة، ثم الحريات التي بدونها لا يوجد ديمقراطية.
ولفت السقا إلى أنّ الاجتماع أكد على أنّ الحوار يجب أن يكون مفتوحًا ومستمرًا، وأن يُسمع من الناس لا أن يُسمع عن الناس في هذا المجال، وأن تنفتح الحكومة على الكتل النيابية الحزبية خاصة، ونحن لأول مرة نعيش حياة حزبية في البرلمان مكونة من القائمة الوطنية الحزبية.
ومن جانبٍ آخر، كشف السقا أنّ الرئيس المكلف أكد أنّ اللقاء لن يناقش التشكيلة الحكومية، وأكدنا له أننا لسنا مهتمين بالتشكيلة إلا فيما يتعلق بحسن الاختيار وأن لا يكونوا من المؤزمين وأن يكون لديهم حلول للمواطن، الذي يريد “روشيتات سريعة” من هذه الحكومة تبشره أن القادم بخير، من خلال إطلاق سراح المعتقلين وحل مشكلة البطالة وأن يتم حل المشكلة الاقتصادية عبر دراسة شاملة وليس حلول مالية.
وقال السقا: أوضحنا للرئيس المكلف أن بين أيدينا خطة اقتصادية متكاملة للعشر سنوات القادمة، وطالبناه أن يناقشنا بها، وقال إن لدى الحكومة خطة، فدعوناه لنقاش لنصل للشيء الأمثل على طاولة حوار لما فيه مصلحة هذا الوطن.
وختم تصريحاته بالقول: أعدنا التأكيد والتعبير عن أملنا بأن يكون وزراء التشكيلة على قدر المسؤولية وأن يكون لديهم حلول لمشاكل الأردن وقلبهم على الوطن وليسوا من المؤزمين.
وكان رئيس الوزراء المكلف جعفر حسان، قد بدأ لقاءاته الحزبية مع حزبي الميثاق وإرادة أمس الاثنين، وذلك قبيل تشكيل حكومته بعد صدور الإرادة الملكية بتكليفه بتشكيل الحكومة خلفا لحكومة بشر الخصاونة، التي قبل جلالته استقالتها.
التعليقات