انتقد الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات الجدل الذي أُثير في الأيام القليلة الماضية حول المناهج الأردنية، لافتًا إلى أن الإعتراض الذي حدث على هو منهج التربية الموسيقية. وأضاف عبيدات في تصريح لـرم أن التربية المُوسيقية أحد المُقررات على الطلبة والتي يتم فيها تعليم الموسيقى والسلم الموسيقي والأدوات الموسيقية والأغاني والألحان وليس التاريخ. وتساءل حول إن كان المجتمع يُريد تربية موسيقية أم لا فهذا قرار من الدولة، وإن كانت هذه الضجة مُفتعلة أم مُحقة. ولفت عبيدات إلى أنه وبرأيه ان الضجة كانت مُفتعلة ومحقة في ذات الوقت إلا أنه كان هناك نوعًا من المبالغة فيها وذلك لاعتراض الناس على مقرر رسمي وافق عليه مجلس التربية ومُفتي ووزير الأوقاف ومجلس المناهج. وأشار إلى أن ما أحدث الجدل ليس سميرة توفيق إنما أسلوب تقديم سميرة توفيق والتوقيت وكذلك التركيز على حياة سميرة توفيق عوضًا عن الفن والموسيقى. وأرجع عبيدات السبب إلى أن المسؤولين عن المناهج، لافتًا إلى أنهم لم يُقدموا أي إعلام تربوي مسبق ولم يشرحو للمجتمع أهداف التربية الموسيقية كما المركز الوطني للمناهج لم يُقدم أي شخصية تربوية قادرة على الوقوف أمام هذه الحملة.
آرام المصري
انتقد الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات الجدل الذي أُثير في الأيام القليلة الماضية حول المناهج الأردنية، لافتًا إلى أن الإعتراض الذي حدث على هو منهج التربية الموسيقية. وأضاف عبيدات في تصريح لـرم أن التربية المُوسيقية أحد المُقررات على الطلبة والتي يتم فيها تعليم الموسيقى والسلم الموسيقي والأدوات الموسيقية والأغاني والألحان وليس التاريخ. وتساءل حول إن كان المجتمع يُريد تربية موسيقية أم لا فهذا قرار من الدولة، وإن كانت هذه الضجة مُفتعلة أم مُحقة. ولفت عبيدات إلى أنه وبرأيه ان الضجة كانت مُفتعلة ومحقة في ذات الوقت إلا أنه كان هناك نوعًا من المبالغة فيها وذلك لاعتراض الناس على مقرر رسمي وافق عليه مجلس التربية ومُفتي ووزير الأوقاف ومجلس المناهج. وأشار إلى أن ما أحدث الجدل ليس سميرة توفيق إنما أسلوب تقديم سميرة توفيق والتوقيت وكذلك التركيز على حياة سميرة توفيق عوضًا عن الفن والموسيقى. وأرجع عبيدات السبب إلى أن المسؤولين عن المناهج، لافتًا إلى أنهم لم يُقدموا أي إعلام تربوي مسبق ولم يشرحو للمجتمع أهداف التربية الموسيقية كما المركز الوطني للمناهج لم يُقدم أي شخصية تربوية قادرة على الوقوف أمام هذه الحملة.
آرام المصري
انتقد الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات الجدل الذي أُثير في الأيام القليلة الماضية حول المناهج الأردنية، لافتًا إلى أن الإعتراض الذي حدث على هو منهج التربية الموسيقية. وأضاف عبيدات في تصريح لـرم أن التربية المُوسيقية أحد المُقررات على الطلبة والتي يتم فيها تعليم الموسيقى والسلم الموسيقي والأدوات الموسيقية والأغاني والألحان وليس التاريخ. وتساءل حول إن كان المجتمع يُريد تربية موسيقية أم لا فهذا قرار من الدولة، وإن كانت هذه الضجة مُفتعلة أم مُحقة. ولفت عبيدات إلى أنه وبرأيه ان الضجة كانت مُفتعلة ومحقة في ذات الوقت إلا أنه كان هناك نوعًا من المبالغة فيها وذلك لاعتراض الناس على مقرر رسمي وافق عليه مجلس التربية ومُفتي ووزير الأوقاف ومجلس المناهج. وأشار إلى أن ما أحدث الجدل ليس سميرة توفيق إنما أسلوب تقديم سميرة توفيق والتوقيت وكذلك التركيز على حياة سميرة توفيق عوضًا عن الفن والموسيقى. وأرجع عبيدات السبب إلى أن المسؤولين عن المناهج، لافتًا إلى أنهم لم يُقدموا أي إعلام تربوي مسبق ولم يشرحو للمجتمع أهداف التربية الموسيقية كما المركز الوطني للمناهج لم يُقدم أي شخصية تربوية قادرة على الوقوف أمام هذه الحملة.
التعليقات
خبير تربوي لـ"رم": التربية الموسيقية مُقرر دراسي وما حدث مُبالغ فيه
التعليقات