خاص
لم يقنع وزير الداخلية الأسبق الباشا حسين المجالي رجل الدولة وعضو مجلس الاعيان في ظهوره على شاشة المشهد مع الاعلامي طوني خليفة للحديث عن بعض القاضايا المحلية والاقليمية، وفقاً لبعض المتابعين.
الملاحظة الأهم والتي سجلها بعض متابعي اللقاء، تخص بشكل مباشر الرد الذي من شأنه أن يفتح باباً مغلقاً من التراشق الاعلامي نحن في غنى عنه على حد تعبيرهم، عندما أشار المجالي في ردٍ على بعض التصريحات لإحدى الشخصيات في قيادة المقاومة بأن من يحث على المقاومة يجب أن يكون في الخندق لا في الفنادق.
ورغم ترحمه 3 مرات على الشهيد هنية إلى أن المجالي أشار بأنه أغتيل بفندق في إيران أيضاً، وبالنظر للموقف الأردني الرسمي والشعبي قد يرى البعض أن ذلك لا ينسجم مع تصريحات المجالي.
وفي أحد الأسئلة الجدلية ذهب رد المجالي لتبرير الأمر بالحديث عن الدعم الأردني للأشقاء في فلسطين وكأن الأمر اتهام للأردن، رغم أن السؤال لم يتطرق لأي جهة ولا دولة، فلماذا اختار الجواب بتلك الطريقة.
وحول انتقادات الحكومة يبدو أن المجالي تناسى بأن الأردن بلد ديمقراطي وفيه حرية سقفها السماء، وأن النقد البناء للحكومة والوزراء على أدائهم هو أمر طبيعي جداً، فالحكومات الأردني تحملت النقد دوماً.
خاص
لم يقنع وزير الداخلية الأسبق الباشا حسين المجالي رجل الدولة وعضو مجلس الاعيان في ظهوره على شاشة المشهد مع الاعلامي طوني خليفة للحديث عن بعض القاضايا المحلية والاقليمية، وفقاً لبعض المتابعين.
الملاحظة الأهم والتي سجلها بعض متابعي اللقاء، تخص بشكل مباشر الرد الذي من شأنه أن يفتح باباً مغلقاً من التراشق الاعلامي نحن في غنى عنه على حد تعبيرهم، عندما أشار المجالي في ردٍ على بعض التصريحات لإحدى الشخصيات في قيادة المقاومة بأن من يحث على المقاومة يجب أن يكون في الخندق لا في الفنادق.
ورغم ترحمه 3 مرات على الشهيد هنية إلى أن المجالي أشار بأنه أغتيل بفندق في إيران أيضاً، وبالنظر للموقف الأردني الرسمي والشعبي قد يرى البعض أن ذلك لا ينسجم مع تصريحات المجالي.
وفي أحد الأسئلة الجدلية ذهب رد المجالي لتبرير الأمر بالحديث عن الدعم الأردني للأشقاء في فلسطين وكأن الأمر اتهام للأردن، رغم أن السؤال لم يتطرق لأي جهة ولا دولة، فلماذا اختار الجواب بتلك الطريقة.
وحول انتقادات الحكومة يبدو أن المجالي تناسى بأن الأردن بلد ديمقراطي وفيه حرية سقفها السماء، وأن النقد البناء للحكومة والوزراء على أدائهم هو أمر طبيعي جداً، فالحكومات الأردني تحملت النقد دوماً.
خاص
لم يقنع وزير الداخلية الأسبق الباشا حسين المجالي رجل الدولة وعضو مجلس الاعيان في ظهوره على شاشة المشهد مع الاعلامي طوني خليفة للحديث عن بعض القاضايا المحلية والاقليمية، وفقاً لبعض المتابعين.
الملاحظة الأهم والتي سجلها بعض متابعي اللقاء، تخص بشكل مباشر الرد الذي من شأنه أن يفتح باباً مغلقاً من التراشق الاعلامي نحن في غنى عنه على حد تعبيرهم، عندما أشار المجالي في ردٍ على بعض التصريحات لإحدى الشخصيات في قيادة المقاومة بأن من يحث على المقاومة يجب أن يكون في الخندق لا في الفنادق.
ورغم ترحمه 3 مرات على الشهيد هنية إلى أن المجالي أشار بأنه أغتيل بفندق في إيران أيضاً، وبالنظر للموقف الأردني الرسمي والشعبي قد يرى البعض أن ذلك لا ينسجم مع تصريحات المجالي.
وفي أحد الأسئلة الجدلية ذهب رد المجالي لتبرير الأمر بالحديث عن الدعم الأردني للأشقاء في فلسطين وكأن الأمر اتهام للأردن، رغم أن السؤال لم يتطرق لأي جهة ولا دولة، فلماذا اختار الجواب بتلك الطريقة.
وحول انتقادات الحكومة يبدو أن المجالي تناسى بأن الأردن بلد ديمقراطي وفيه حرية سقفها السماء، وأن النقد البناء للحكومة والوزراء على أدائهم هو أمر طبيعي جداً، فالحكومات الأردني تحملت النقد دوماً.
التعليقات