ضمن الزيارات الميدانية للمدارس قام مدير التربية والتعليم للواء الأغوار الجنوبية الأستاذ عوده الضرابعة ويرافقه نخبة من التربويين بزيارة مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة.
وتخللت الزيارة حضور فعاليات الطابور الصباحي والذي بدأ بالسلام الملكي وسماع النشيد الوطني وتلاوة آيات عطرة من القرآن الكريم وتقديم فقرات تربوية هادفة بأداء مميز من قبل الطلبة.
فرحبت مديرة المدرسة المربية الفاضلة عواطف الخطبا بالضرابعة والمرافقين، شاكرة لهم الزيارة المحفزة والمتابعة.
وألقى الضرابعة كلمة شاكرا فيها الهيئة الإدارية والتدريسية على إدارة الطابور الصباحي، وتقديم الفقرات الوطنية التي جسدت الحس الوطني والولاء والانتماء للوطن وللقيادة الهاشمية، ومثمنا طلبة الإذاعة على سلامة اللغة والفقرات الهادفة.
وأعجب الضرابعة بالتزام الطلبة بالزي المدرسي الرسمي والحضور المميز ، والالتزام بالطابور الصباحي الذي يعتبر اعلان عن بدء يوم دراسي جديد، وطالبا الاستمرار في تنفيذ المبادرة الملكية السامية لمدرستي أنتمي وإظهار أثر هذه المبادرة في الجانب السلوكي والتعليمي والبيئي وموضحا أهمية المبادرة في تحسين البيئة التعليمية والتربوية.
وتحدث الضرابعة عن البرنامج الوطني للتدخلات العلاجية لأهمية هذا البرنامج في معالجة الفاقد التعليمي نتيجة جائحة كورونا.
وناقش الضرابعة التشكيلات الإدارية، ومتابعة سير العملية التربوية والتعليمية، واستلام الكتب المدرسية، ودوام الهيئة الإدارية والتدريسية والطلبة.
وفي نهاية الزيارة شكر الضرابعة الهيئة الإدارية والتدريسية على الجهود المبذولة في العملية التربوية والتعليمية.
ضمن الزيارات الميدانية للمدارس قام مدير التربية والتعليم للواء الأغوار الجنوبية الأستاذ عوده الضرابعة ويرافقه نخبة من التربويين بزيارة مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة.
وتخللت الزيارة حضور فعاليات الطابور الصباحي والذي بدأ بالسلام الملكي وسماع النشيد الوطني وتلاوة آيات عطرة من القرآن الكريم وتقديم فقرات تربوية هادفة بأداء مميز من قبل الطلبة.
فرحبت مديرة المدرسة المربية الفاضلة عواطف الخطبا بالضرابعة والمرافقين، شاكرة لهم الزيارة المحفزة والمتابعة.
وألقى الضرابعة كلمة شاكرا فيها الهيئة الإدارية والتدريسية على إدارة الطابور الصباحي، وتقديم الفقرات الوطنية التي جسدت الحس الوطني والولاء والانتماء للوطن وللقيادة الهاشمية، ومثمنا طلبة الإذاعة على سلامة اللغة والفقرات الهادفة.
وأعجب الضرابعة بالتزام الطلبة بالزي المدرسي الرسمي والحضور المميز ، والالتزام بالطابور الصباحي الذي يعتبر اعلان عن بدء يوم دراسي جديد، وطالبا الاستمرار في تنفيذ المبادرة الملكية السامية لمدرستي أنتمي وإظهار أثر هذه المبادرة في الجانب السلوكي والتعليمي والبيئي وموضحا أهمية المبادرة في تحسين البيئة التعليمية والتربوية.
وتحدث الضرابعة عن البرنامج الوطني للتدخلات العلاجية لأهمية هذا البرنامج في معالجة الفاقد التعليمي نتيجة جائحة كورونا.
وناقش الضرابعة التشكيلات الإدارية، ومتابعة سير العملية التربوية والتعليمية، واستلام الكتب المدرسية، ودوام الهيئة الإدارية والتدريسية والطلبة.
وفي نهاية الزيارة شكر الضرابعة الهيئة الإدارية والتدريسية على الجهود المبذولة في العملية التربوية والتعليمية.
ضمن الزيارات الميدانية للمدارس قام مدير التربية والتعليم للواء الأغوار الجنوبية الأستاذ عوده الضرابعة ويرافقه نخبة من التربويين بزيارة مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة.
وتخللت الزيارة حضور فعاليات الطابور الصباحي والذي بدأ بالسلام الملكي وسماع النشيد الوطني وتلاوة آيات عطرة من القرآن الكريم وتقديم فقرات تربوية هادفة بأداء مميز من قبل الطلبة.
فرحبت مديرة المدرسة المربية الفاضلة عواطف الخطبا بالضرابعة والمرافقين، شاكرة لهم الزيارة المحفزة والمتابعة.
وألقى الضرابعة كلمة شاكرا فيها الهيئة الإدارية والتدريسية على إدارة الطابور الصباحي، وتقديم الفقرات الوطنية التي جسدت الحس الوطني والولاء والانتماء للوطن وللقيادة الهاشمية، ومثمنا طلبة الإذاعة على سلامة اللغة والفقرات الهادفة.
وأعجب الضرابعة بالتزام الطلبة بالزي المدرسي الرسمي والحضور المميز ، والالتزام بالطابور الصباحي الذي يعتبر اعلان عن بدء يوم دراسي جديد، وطالبا الاستمرار في تنفيذ المبادرة الملكية السامية لمدرستي أنتمي وإظهار أثر هذه المبادرة في الجانب السلوكي والتعليمي والبيئي وموضحا أهمية المبادرة في تحسين البيئة التعليمية والتربوية.
وتحدث الضرابعة عن البرنامج الوطني للتدخلات العلاجية لأهمية هذا البرنامج في معالجة الفاقد التعليمي نتيجة جائحة كورونا.
وناقش الضرابعة التشكيلات الإدارية، ومتابعة سير العملية التربوية والتعليمية، واستلام الكتب المدرسية، ودوام الهيئة الإدارية والتدريسية والطلبة.
وفي نهاية الزيارة شكر الضرابعة الهيئة الإدارية والتدريسية على الجهود المبذولة في العملية التربوية والتعليمية.
التعليقات