تأتي مشاركه جلاله الملك في اجتماعات الجمعيه العامه للامم المتحده لتوصيل رسائل مهمه وقويه للعالم اجمع من خلال هذا المنبر الاعلامي مركزاَ وبصوت عال على قضايا المنطقه وتأتي اهميه خطاب جلالته من ناحيه التوقيت لما يجري في ظروف بالغه الخطوره لما تقوم به دوله الاحتلال من مخاطر حرب شامله بعدوانها وممارسه حربها في فلسطين ولبنان .
اننا ونحن نتابع خطاب جلاله الملك يجب ان نشير هنا وكلنا فخر واعتزاز الى ان صوت جلالته بما يحمله من مصداقيه في طرح القضايا بالمنطقه وفي خطاباته السابقه يحظى بإحترام وتقدير من جميع قاده العالم لقد ركز جلالته على العديد من القضايا حيث كشف الفشل العالمي في مواجهات الجرائم والانتهاكات للقوانيين والعهود الدوليه وتسليط الضوء على استسلام للظلم والانهيار الاخلاقي للمؤسسات الدوليه واظهرت التراجع الكبير في القيم والمبادئ التي من اجلها نشأت الامم المتحده.
كما وان جلالته حسم في خطابه الشائعات حول فكره الوطن البديل وان الخطاب واجه بقوه مروجي فكره الوطن البديل وبصوت عال بقوله (دعوني اكون واضحاَ هذا لن يحدث ابداً ولن نقبل ابداَ بالتهجير القسري للفلسطينيين فهذه جريمه حرب) وكان قد اكد جلالته مراراً بأن الاردن لن يكون وطناً بديلاً وسنعمل على أحباطها .
كما شدد جلالته في خطابه على اهميه حمايه الشعب الفلسطيني ووجود اليه من شأنها حمايه الفلسطينيين من المتطرفين الذين يمارسون الاعتداءات المستمره عليهم وفي نفس الوقت لم ينسى جلالته الوضع الانساني في غزه حيث طالب الى دعم الاردن في وجود بوابه دوليه لايصال المساعدات الانسانيه الى غزه كجهد اغاثي لايصال الغذاء والمياه والدواء وغيرها من الادوات لمن هم بامس الحاجه لها. وختم جلالته خطابه مستذكراً والده المغفور له الحسين العظيم بكلمات مؤثره وقويه بقوله كان والدي رجلاً قاتل من اجل السلام ومثل والدي تماماً فانني ارفض ان اترك لابنائي وأبنائكم مستقبلاً يحكمه الاستسلام . نحيي جلاله الملك على هذا الخطاب القوي والجامع والذي يحمل صفات القائد الكبير لما يحمله من معاني القيم والانسانيه التي يجب على العالم اجمع ان يحرص على تطبيقها وهي حق الشعوب جميعاً في الحياه الكريمه بعيداً عن التعصب والظلم والتطرف واحترام المواثيق الدوليه والتي شرعتها الامم لحمايه حقوق الشعوب في الحريه والكرامه حفظ الله الاردن الغالي وحفظ شعبنا وجيشنا و أجهزتنا الامنيه بقياده جلاله الملك وولي عهده الامين.
يد بيد نحمي الوطن ونهزم أعداء الوطن نادر الظهيرات/وزير البلديات الاسبق
تأتي مشاركه جلاله الملك في اجتماعات الجمعيه العامه للامم المتحده لتوصيل رسائل مهمه وقويه للعالم اجمع من خلال هذا المنبر الاعلامي مركزاَ وبصوت عال على قضايا المنطقه وتأتي اهميه خطاب جلالته من ناحيه التوقيت لما يجري في ظروف بالغه الخطوره لما تقوم به دوله الاحتلال من مخاطر حرب شامله بعدوانها وممارسه حربها في فلسطين ولبنان .
اننا ونحن نتابع خطاب جلاله الملك يجب ان نشير هنا وكلنا فخر واعتزاز الى ان صوت جلالته بما يحمله من مصداقيه في طرح القضايا بالمنطقه وفي خطاباته السابقه يحظى بإحترام وتقدير من جميع قاده العالم لقد ركز جلالته على العديد من القضايا حيث كشف الفشل العالمي في مواجهات الجرائم والانتهاكات للقوانيين والعهود الدوليه وتسليط الضوء على استسلام للظلم والانهيار الاخلاقي للمؤسسات الدوليه واظهرت التراجع الكبير في القيم والمبادئ التي من اجلها نشأت الامم المتحده.
كما وان جلالته حسم في خطابه الشائعات حول فكره الوطن البديل وان الخطاب واجه بقوه مروجي فكره الوطن البديل وبصوت عال بقوله (دعوني اكون واضحاَ هذا لن يحدث ابداً ولن نقبل ابداَ بالتهجير القسري للفلسطينيين فهذه جريمه حرب) وكان قد اكد جلالته مراراً بأن الاردن لن يكون وطناً بديلاً وسنعمل على أحباطها .
كما شدد جلالته في خطابه على اهميه حمايه الشعب الفلسطيني ووجود اليه من شأنها حمايه الفلسطينيين من المتطرفين الذين يمارسون الاعتداءات المستمره عليهم وفي نفس الوقت لم ينسى جلالته الوضع الانساني في غزه حيث طالب الى دعم الاردن في وجود بوابه دوليه لايصال المساعدات الانسانيه الى غزه كجهد اغاثي لايصال الغذاء والمياه والدواء وغيرها من الادوات لمن هم بامس الحاجه لها. وختم جلالته خطابه مستذكراً والده المغفور له الحسين العظيم بكلمات مؤثره وقويه بقوله كان والدي رجلاً قاتل من اجل السلام ومثل والدي تماماً فانني ارفض ان اترك لابنائي وأبنائكم مستقبلاً يحكمه الاستسلام . نحيي جلاله الملك على هذا الخطاب القوي والجامع والذي يحمل صفات القائد الكبير لما يحمله من معاني القيم والانسانيه التي يجب على العالم اجمع ان يحرص على تطبيقها وهي حق الشعوب جميعاً في الحياه الكريمه بعيداً عن التعصب والظلم والتطرف واحترام المواثيق الدوليه والتي شرعتها الامم لحمايه حقوق الشعوب في الحريه والكرامه حفظ الله الاردن الغالي وحفظ شعبنا وجيشنا و أجهزتنا الامنيه بقياده جلاله الملك وولي عهده الامين.
يد بيد نحمي الوطن ونهزم أعداء الوطن نادر الظهيرات/وزير البلديات الاسبق
تأتي مشاركه جلاله الملك في اجتماعات الجمعيه العامه للامم المتحده لتوصيل رسائل مهمه وقويه للعالم اجمع من خلال هذا المنبر الاعلامي مركزاَ وبصوت عال على قضايا المنطقه وتأتي اهميه خطاب جلالته من ناحيه التوقيت لما يجري في ظروف بالغه الخطوره لما تقوم به دوله الاحتلال من مخاطر حرب شامله بعدوانها وممارسه حربها في فلسطين ولبنان .
اننا ونحن نتابع خطاب جلاله الملك يجب ان نشير هنا وكلنا فخر واعتزاز الى ان صوت جلالته بما يحمله من مصداقيه في طرح القضايا بالمنطقه وفي خطاباته السابقه يحظى بإحترام وتقدير من جميع قاده العالم لقد ركز جلالته على العديد من القضايا حيث كشف الفشل العالمي في مواجهات الجرائم والانتهاكات للقوانيين والعهود الدوليه وتسليط الضوء على استسلام للظلم والانهيار الاخلاقي للمؤسسات الدوليه واظهرت التراجع الكبير في القيم والمبادئ التي من اجلها نشأت الامم المتحده.
كما وان جلالته حسم في خطابه الشائعات حول فكره الوطن البديل وان الخطاب واجه بقوه مروجي فكره الوطن البديل وبصوت عال بقوله (دعوني اكون واضحاَ هذا لن يحدث ابداً ولن نقبل ابداَ بالتهجير القسري للفلسطينيين فهذه جريمه حرب) وكان قد اكد جلالته مراراً بأن الاردن لن يكون وطناً بديلاً وسنعمل على أحباطها .
كما شدد جلالته في خطابه على اهميه حمايه الشعب الفلسطيني ووجود اليه من شأنها حمايه الفلسطينيين من المتطرفين الذين يمارسون الاعتداءات المستمره عليهم وفي نفس الوقت لم ينسى جلالته الوضع الانساني في غزه حيث طالب الى دعم الاردن في وجود بوابه دوليه لايصال المساعدات الانسانيه الى غزه كجهد اغاثي لايصال الغذاء والمياه والدواء وغيرها من الادوات لمن هم بامس الحاجه لها. وختم جلالته خطابه مستذكراً والده المغفور له الحسين العظيم بكلمات مؤثره وقويه بقوله كان والدي رجلاً قاتل من اجل السلام ومثل والدي تماماً فانني ارفض ان اترك لابنائي وأبنائكم مستقبلاً يحكمه الاستسلام . نحيي جلاله الملك على هذا الخطاب القوي والجامع والذي يحمل صفات القائد الكبير لما يحمله من معاني القيم والانسانيه التي يجب على العالم اجمع ان يحرص على تطبيقها وهي حق الشعوب جميعاً في الحياه الكريمه بعيداً عن التعصب والظلم والتطرف واحترام المواثيق الدوليه والتي شرعتها الامم لحمايه حقوق الشعوب في الحريه والكرامه حفظ الله الاردن الغالي وحفظ شعبنا وجيشنا و أجهزتنا الامنيه بقياده جلاله الملك وولي عهده الامين.
يد بيد نحمي الوطن ونهزم أعداء الوطن نادر الظهيرات/وزير البلديات الاسبق
التعليقات
الظهيرات يكتب : صوت الملك يحظى بإحترام وتقدير العالم
التعليقات