في سماء #نيويورك، أضاء جلالة مليكنا عبدالله الثاني بحضوره وكلماته مسار الإنسانية، حيث ارتفع صوته ليُسمع العالم أجمع، لم يكن خطاب جلالته مجرد كلمات عابرة؛ بل كان صرخة حقٍ تنبض من قلب كل أردني وكل عربي شريف، قادها رجلٌ رسّخ مكانته في وجدان الأمة، وحمل هموم العالم فوق كتفيه كما اعتدنا عليه.
#سيدنا، بثباته وإيمانه الراسخ، دافع بشجاعة كما كان و ما زال بعزيمة و قوة لا تلين عن #غزة_هاشم، عن #القدس، عن #فلسطين عن #لبنان، عن #كرامة_الشعوب المقهورة التي لطالما كانت شاغله الأول. في لحظات كان فيها صوت الحق غائباً عن الساحة الدولية، جاء حديثه ليعيد التوازن، ليؤكد أن #الأردن سيظل منارة الأمل، ودرع الأمان و لن يكون بيوم #وطن_بديل، و سيبقى رمزاً #للكرامة_الوطنية. لقد أطلق نداءه للعالم بأن القدس ليست ورقة مساومة، فلسطين ليست قضية تُطوى، والعدالة لا تقبل النسيان.
وبعين الحكيم البصير، لم يغفل جلالته عن تحديات العصر، متحدثًا عن التصعيد، وأزمة التصعيد الذي سيحدث في المحيط، و لقد دعا الجميع إلى توحيد الجهود، إلى العمل من أجل فلسطين و شعب فلسطين و كل شيء يخص فلسطين منذ 64 عاماً لا يعرف الحدود ولا الحواجز.
كل ما استمعنا إلى جلالة الملك في كل مره، نشعر بأنه جزء من قصة أمة شامخة، ذات إرادة لا تعرف الضعف. خطابه لم يكن مجرد #بيان؛ بل كان إعلاناً بأن الأردن، بقيادته الحكيمة وشعبه الأبي، سيظل واقفاً في الصفوف الأولى دفاعاً عن القيم الإنسانية، ودعوة دائمة للسلام العادل والشامل المقدسات المسيحية و الأسلامية.
حفظ الله جلالة الملك، قائداً وحكيماً، وسدد خطاه في خدمة الأردن والأمة العربية والإنسانية جمعاء.
دُمتَ خيراً و سنداً لنا #سيدنا #الأردن #الملك #سيبقى_أقوى #النائب_الدكتور_هايل_عياش
في سماء #نيويورك، أضاء جلالة مليكنا عبدالله الثاني بحضوره وكلماته مسار الإنسانية، حيث ارتفع صوته ليُسمع العالم أجمع، لم يكن خطاب جلالته مجرد كلمات عابرة؛ بل كان صرخة حقٍ تنبض من قلب كل أردني وكل عربي شريف، قادها رجلٌ رسّخ مكانته في وجدان الأمة، وحمل هموم العالم فوق كتفيه كما اعتدنا عليه.
#سيدنا، بثباته وإيمانه الراسخ، دافع بشجاعة كما كان و ما زال بعزيمة و قوة لا تلين عن #غزة_هاشم، عن #القدس، عن #فلسطين عن #لبنان، عن #كرامة_الشعوب المقهورة التي لطالما كانت شاغله الأول. في لحظات كان فيها صوت الحق غائباً عن الساحة الدولية، جاء حديثه ليعيد التوازن، ليؤكد أن #الأردن سيظل منارة الأمل، ودرع الأمان و لن يكون بيوم #وطن_بديل، و سيبقى رمزاً #للكرامة_الوطنية. لقد أطلق نداءه للعالم بأن القدس ليست ورقة مساومة، فلسطين ليست قضية تُطوى، والعدالة لا تقبل النسيان.
وبعين الحكيم البصير، لم يغفل جلالته عن تحديات العصر، متحدثًا عن التصعيد، وأزمة التصعيد الذي سيحدث في المحيط، و لقد دعا الجميع إلى توحيد الجهود، إلى العمل من أجل فلسطين و شعب فلسطين و كل شيء يخص فلسطين منذ 64 عاماً لا يعرف الحدود ولا الحواجز.
كل ما استمعنا إلى جلالة الملك في كل مره، نشعر بأنه جزء من قصة أمة شامخة، ذات إرادة لا تعرف الضعف. خطابه لم يكن مجرد #بيان؛ بل كان إعلاناً بأن الأردن، بقيادته الحكيمة وشعبه الأبي، سيظل واقفاً في الصفوف الأولى دفاعاً عن القيم الإنسانية، ودعوة دائمة للسلام العادل والشامل المقدسات المسيحية و الأسلامية.
حفظ الله جلالة الملك، قائداً وحكيماً، وسدد خطاه في خدمة الأردن والأمة العربية والإنسانية جمعاء.
دُمتَ خيراً و سنداً لنا #سيدنا #الأردن #الملك #سيبقى_أقوى #النائب_الدكتور_هايل_عياش
في سماء #نيويورك، أضاء جلالة مليكنا عبدالله الثاني بحضوره وكلماته مسار الإنسانية، حيث ارتفع صوته ليُسمع العالم أجمع، لم يكن خطاب جلالته مجرد كلمات عابرة؛ بل كان صرخة حقٍ تنبض من قلب كل أردني وكل عربي شريف، قادها رجلٌ رسّخ مكانته في وجدان الأمة، وحمل هموم العالم فوق كتفيه كما اعتدنا عليه.
#سيدنا، بثباته وإيمانه الراسخ، دافع بشجاعة كما كان و ما زال بعزيمة و قوة لا تلين عن #غزة_هاشم، عن #القدس، عن #فلسطين عن #لبنان، عن #كرامة_الشعوب المقهورة التي لطالما كانت شاغله الأول. في لحظات كان فيها صوت الحق غائباً عن الساحة الدولية، جاء حديثه ليعيد التوازن، ليؤكد أن #الأردن سيظل منارة الأمل، ودرع الأمان و لن يكون بيوم #وطن_بديل، و سيبقى رمزاً #للكرامة_الوطنية. لقد أطلق نداءه للعالم بأن القدس ليست ورقة مساومة، فلسطين ليست قضية تُطوى، والعدالة لا تقبل النسيان.
وبعين الحكيم البصير، لم يغفل جلالته عن تحديات العصر، متحدثًا عن التصعيد، وأزمة التصعيد الذي سيحدث في المحيط، و لقد دعا الجميع إلى توحيد الجهود، إلى العمل من أجل فلسطين و شعب فلسطين و كل شيء يخص فلسطين منذ 64 عاماً لا يعرف الحدود ولا الحواجز.
كل ما استمعنا إلى جلالة الملك في كل مره، نشعر بأنه جزء من قصة أمة شامخة، ذات إرادة لا تعرف الضعف. خطابه لم يكن مجرد #بيان؛ بل كان إعلاناً بأن الأردن، بقيادته الحكيمة وشعبه الأبي، سيظل واقفاً في الصفوف الأولى دفاعاً عن القيم الإنسانية، ودعوة دائمة للسلام العادل والشامل المقدسات المسيحية و الأسلامية.
حفظ الله جلالة الملك، قائداً وحكيماً، وسدد خطاه في خدمة الأردن والأمة العربية والإنسانية جمعاء.
دُمتَ خيراً و سنداً لنا #سيدنا #الأردن #الملك #سيبقى_أقوى #النائب_الدكتور_هايل_عياش
التعليقات