إبراهيم قبيلات
وانت تقرأ خبر الزحف البرلماني للسفارة البريطانية تزدحم في رأسك الاسئلة .
فهل نجحت الانتخابات النيابية في إفراز نواب سياسيين؟ وهل نوابنا يدركون الخطوط الوطنية الحمراء ؟
اسئلة تشعر بأنها تلح عليك وأنت تقرأ خبرا عن دعوة (حفل استقبال) أقامته السفارة البريطانية في عمان للنواب.
نعم أنت قرأت للتو جملة صحيحة: حفل استقبال. ونعم يمكنك أن تسأل ما علاقة السفارة بحفل الاستقبال إلا إن كانت السفارة في العمارة؟ .
ونعم أيضآ فإن الدعوة جاءت من بريطانيا التي تقاتل جنباً الى جنب مع العدو الاسرائيلي وتدعمه عسكرياً و ماليا و سياسياً ودبلوماسيا، وتشاطره أشلاءنا ودماءنا.
سياسياً لا تجد مبررا لأي من الذي شاركوا في حفل الاستقبال.
وانتخابيا كذلك.
خشية النائب من ان لا يجري انتخابه مرة اخرى من قبل قواعده الشعبية تفرض عليه أن لا يقدم على هذه الخطوة، إلا إذا كان يدرك من اين تؤكل الكتف.
اما اجرائيا فقد قفزت السفارة البريطانية عن الانظمة والاعراف وكانت على اتصال مباشر مع النواب لدعوتهم لحضور حفل استقبالها.
بحسب الاخبار المنشورة، فقد لبى الدعوة 24 نائبا إضافة الى موظفين من مجلس النواب، وأمين عام حزب إرادة، نضال البطاينة.
ما عليك التوقف عنده بتلبية النواب للدعوة أيضآ دعوة موظفين في المجلس.
فما علاقة السفارة البريطانية بهؤلاء الموظفين ولخدمة اي مشروع تنسج هذه العلاقات ؟. كان من الاحرى على السفارة ان لا تتجرأ على دعوة موظفين؟
اما مشاركة حزب ارادة في تلبية الدعوة عبر أمينه العام نضال البطاينة فتلك قصة من القصص.
وددنا لو سأل احد الحضور معزبهم (الغانم) السفير البريطاني التالي: هل كنت ستسجيب لدعوة حضورك حفل استقبال روسي رفيع المستوى؟.
الاتحاد الاوروبي (المتحضر) منع حتى الرياضيين والمؤسسات الرياضية الروسية من الاشتراك في الفعاليات الرياضية العالمية بدعوى مقاطعة روسيا التي اعتدت على اوكرانيا، فكيف الحال ونحن امام دولة – بريطانيا – وهي منذ 100 عام تقتلنا او تساهم في قتلنا او تدفع لمن يقتلنا.
كيف الحال ونحن امام دولة – بريطانيا – وهي منذ 100 عام كانت السبب الاول في تقسيمنا وتجزئتنا وتحطيم احلامنا الوطنية.
حاسبوا نوابكم قبل ان يعتادوا (السحسحلة) والتزلف على أبواب السفارات الاجنبية فإن (العرق دساس).
إبراهيم قبيلات
وانت تقرأ خبر الزحف البرلماني للسفارة البريطانية تزدحم في رأسك الاسئلة .
فهل نجحت الانتخابات النيابية في إفراز نواب سياسيين؟ وهل نوابنا يدركون الخطوط الوطنية الحمراء ؟
اسئلة تشعر بأنها تلح عليك وأنت تقرأ خبرا عن دعوة (حفل استقبال) أقامته السفارة البريطانية في عمان للنواب.
نعم أنت قرأت للتو جملة صحيحة: حفل استقبال. ونعم يمكنك أن تسأل ما علاقة السفارة بحفل الاستقبال إلا إن كانت السفارة في العمارة؟ .
ونعم أيضآ فإن الدعوة جاءت من بريطانيا التي تقاتل جنباً الى جنب مع العدو الاسرائيلي وتدعمه عسكرياً و ماليا و سياسياً ودبلوماسيا، وتشاطره أشلاءنا ودماءنا.
سياسياً لا تجد مبررا لأي من الذي شاركوا في حفل الاستقبال.
وانتخابيا كذلك.
خشية النائب من ان لا يجري انتخابه مرة اخرى من قبل قواعده الشعبية تفرض عليه أن لا يقدم على هذه الخطوة، إلا إذا كان يدرك من اين تؤكل الكتف.
اما اجرائيا فقد قفزت السفارة البريطانية عن الانظمة والاعراف وكانت على اتصال مباشر مع النواب لدعوتهم لحضور حفل استقبالها.
بحسب الاخبار المنشورة، فقد لبى الدعوة 24 نائبا إضافة الى موظفين من مجلس النواب، وأمين عام حزب إرادة، نضال البطاينة.
ما عليك التوقف عنده بتلبية النواب للدعوة أيضآ دعوة موظفين في المجلس.
فما علاقة السفارة البريطانية بهؤلاء الموظفين ولخدمة اي مشروع تنسج هذه العلاقات ؟. كان من الاحرى على السفارة ان لا تتجرأ على دعوة موظفين؟
اما مشاركة حزب ارادة في تلبية الدعوة عبر أمينه العام نضال البطاينة فتلك قصة من القصص.
وددنا لو سأل احد الحضور معزبهم (الغانم) السفير البريطاني التالي: هل كنت ستسجيب لدعوة حضورك حفل استقبال روسي رفيع المستوى؟.
الاتحاد الاوروبي (المتحضر) منع حتى الرياضيين والمؤسسات الرياضية الروسية من الاشتراك في الفعاليات الرياضية العالمية بدعوى مقاطعة روسيا التي اعتدت على اوكرانيا، فكيف الحال ونحن امام دولة – بريطانيا – وهي منذ 100 عام تقتلنا او تساهم في قتلنا او تدفع لمن يقتلنا.
كيف الحال ونحن امام دولة – بريطانيا – وهي منذ 100 عام كانت السبب الاول في تقسيمنا وتجزئتنا وتحطيم احلامنا الوطنية.
حاسبوا نوابكم قبل ان يعتادوا (السحسحلة) والتزلف على أبواب السفارات الاجنبية فإن (العرق دساس).
إبراهيم قبيلات
وانت تقرأ خبر الزحف البرلماني للسفارة البريطانية تزدحم في رأسك الاسئلة .
فهل نجحت الانتخابات النيابية في إفراز نواب سياسيين؟ وهل نوابنا يدركون الخطوط الوطنية الحمراء ؟
اسئلة تشعر بأنها تلح عليك وأنت تقرأ خبرا عن دعوة (حفل استقبال) أقامته السفارة البريطانية في عمان للنواب.
نعم أنت قرأت للتو جملة صحيحة: حفل استقبال. ونعم يمكنك أن تسأل ما علاقة السفارة بحفل الاستقبال إلا إن كانت السفارة في العمارة؟ .
ونعم أيضآ فإن الدعوة جاءت من بريطانيا التي تقاتل جنباً الى جنب مع العدو الاسرائيلي وتدعمه عسكرياً و ماليا و سياسياً ودبلوماسيا، وتشاطره أشلاءنا ودماءنا.
سياسياً لا تجد مبررا لأي من الذي شاركوا في حفل الاستقبال.
وانتخابيا كذلك.
خشية النائب من ان لا يجري انتخابه مرة اخرى من قبل قواعده الشعبية تفرض عليه أن لا يقدم على هذه الخطوة، إلا إذا كان يدرك من اين تؤكل الكتف.
اما اجرائيا فقد قفزت السفارة البريطانية عن الانظمة والاعراف وكانت على اتصال مباشر مع النواب لدعوتهم لحضور حفل استقبالها.
بحسب الاخبار المنشورة، فقد لبى الدعوة 24 نائبا إضافة الى موظفين من مجلس النواب، وأمين عام حزب إرادة، نضال البطاينة.
ما عليك التوقف عنده بتلبية النواب للدعوة أيضآ دعوة موظفين في المجلس.
فما علاقة السفارة البريطانية بهؤلاء الموظفين ولخدمة اي مشروع تنسج هذه العلاقات ؟. كان من الاحرى على السفارة ان لا تتجرأ على دعوة موظفين؟
اما مشاركة حزب ارادة في تلبية الدعوة عبر أمينه العام نضال البطاينة فتلك قصة من القصص.
وددنا لو سأل احد الحضور معزبهم (الغانم) السفير البريطاني التالي: هل كنت ستسجيب لدعوة حضورك حفل استقبال روسي رفيع المستوى؟.
الاتحاد الاوروبي (المتحضر) منع حتى الرياضيين والمؤسسات الرياضية الروسية من الاشتراك في الفعاليات الرياضية العالمية بدعوى مقاطعة روسيا التي اعتدت على اوكرانيا، فكيف الحال ونحن امام دولة – بريطانيا – وهي منذ 100 عام تقتلنا او تساهم في قتلنا او تدفع لمن يقتلنا.
كيف الحال ونحن امام دولة – بريطانيا – وهي منذ 100 عام كانت السبب الاول في تقسيمنا وتجزئتنا وتحطيم احلامنا الوطنية.
حاسبوا نوابكم قبل ان يعتادوا (السحسحلة) والتزلف على أبواب السفارات الاجنبية فإن (العرق دساس).
التعليقات