كشفت صحيفة لو بارزيان الفرنسية، أنّ السفارة الأردنية في باريس، تعرض لحادثة سرقة واعتداء ليلة الأربعاء الخميس، شملت سرقة جهاز كمبيوتر وساعة فاخرة ثمنها يقدر بـ 15 الف يورو ، بالإضافة إلى نحو 12 الف يورو نقدًا.
وقالت الصحيفة المختصة بالشأن المحلي للعاصمة باريس وضواحيها في قصة صحفية ترجمتها عمون، إنّ السفارة الأردنية في فرنسا كانت هدفًا لأحد لصوص السطو في منطقة نويي سور سين الباريسية وبالتحديد في المبنى رقم 80 من شارع موريس باريس.
وأوضحت الصحيفة، أنّ المسروقات لم تقف إلى هذا الحد، وإنما استولوا على 4 مسدسات ومفاتيح منزل دبلوماسي.
وتحدثت عن أن المؤشرات تؤكد إلى أنّ الفرضية، عمون، التي سرقت فيها السفارة درست جيدً وبجدية بالغة ولكن في هذه المرحلة.
ونوهت إلى أنه للعثور على المعتدين وتحديد ما إذا كانت سرقة الساعات والخزائن مجرد ذريعة، فقد استولى مكتب المدعي العام نانتير على الفور على دائرة الشرطة القضائية في الإدارات (SDPJ 92).
كشفت صحيفة لو بارزيان الفرنسية، أنّ السفارة الأردنية في باريس، تعرض لحادثة سرقة واعتداء ليلة الأربعاء الخميس، شملت سرقة جهاز كمبيوتر وساعة فاخرة ثمنها يقدر بـ 15 الف يورو ، بالإضافة إلى نحو 12 الف يورو نقدًا.
وقالت الصحيفة المختصة بالشأن المحلي للعاصمة باريس وضواحيها في قصة صحفية ترجمتها عمون، إنّ السفارة الأردنية في فرنسا كانت هدفًا لأحد لصوص السطو في منطقة نويي سور سين الباريسية وبالتحديد في المبنى رقم 80 من شارع موريس باريس.
وأوضحت الصحيفة، أنّ المسروقات لم تقف إلى هذا الحد، وإنما استولوا على 4 مسدسات ومفاتيح منزل دبلوماسي.
وتحدثت عن أن المؤشرات تؤكد إلى أنّ الفرضية، عمون، التي سرقت فيها السفارة درست جيدً وبجدية بالغة ولكن في هذه المرحلة.
ونوهت إلى أنه للعثور على المعتدين وتحديد ما إذا كانت سرقة الساعات والخزائن مجرد ذريعة، فقد استولى مكتب المدعي العام نانتير على الفور على دائرة الشرطة القضائية في الإدارات (SDPJ 92).
كشفت صحيفة لو بارزيان الفرنسية، أنّ السفارة الأردنية في باريس، تعرض لحادثة سرقة واعتداء ليلة الأربعاء الخميس، شملت سرقة جهاز كمبيوتر وساعة فاخرة ثمنها يقدر بـ 15 الف يورو ، بالإضافة إلى نحو 12 الف يورو نقدًا.
وقالت الصحيفة المختصة بالشأن المحلي للعاصمة باريس وضواحيها في قصة صحفية ترجمتها عمون، إنّ السفارة الأردنية في فرنسا كانت هدفًا لأحد لصوص السطو في منطقة نويي سور سين الباريسية وبالتحديد في المبنى رقم 80 من شارع موريس باريس.
وأوضحت الصحيفة، أنّ المسروقات لم تقف إلى هذا الحد، وإنما استولوا على 4 مسدسات ومفاتيح منزل دبلوماسي.
وتحدثت عن أن المؤشرات تؤكد إلى أنّ الفرضية، عمون، التي سرقت فيها السفارة درست جيدً وبجدية بالغة ولكن في هذه المرحلة.
ونوهت إلى أنه للعثور على المعتدين وتحديد ما إذا كانت سرقة الساعات والخزائن مجرد ذريعة، فقد استولى مكتب المدعي العام نانتير على الفور على دائرة الشرطة القضائية في الإدارات (SDPJ 92).
التعليقات