احتضن مركز الحسين الثقافي في عمان، مساء 30 أيلول (سبتمبر) 2024 احتفالا مميزاً بمناسبة حلول الذكرى السبعين للعلاقات الدبلوماسية بين الأردن واليابان. وكان أبرز ما تضمنته الفعالية هو الأداء الباهر لعازفة الكوتو اليابانية الشهيرة، السيدة نيشي يوكو، حيث تألق التعاون بين السيدة نيشي وفنانين أردنيين مرموقين، مثل عازف العود السيد طارق الجندي، بالإضافة إلى عدد من الموسيقيين الأردنيين واليابانيين.

وكانت السيدة نيشي قد أبهرت الحضور بعزفها المتقن على آلة الكوتو اليابانية، حيث قدمت مجموعة متنوعة من المقطوعات التي جمعت بين التراث الموسيقي الياباني والمقطوعات الإبداعية المعاصرة. وقد تميز أداؤها بالتعاون مع نخبة من الموسيقيين الأردنيين البارزين، بمن فيهم طارق الجندي ورولا البرغوثي وعثمان كناني وليث سليمان ورامي الجندي، ما أنتج مزيجاً فريداً ومتناغماً بين التقاليد الموسيقية اليابانية والأردنية التقاليد الموسيقية اليابانية والأردنية، والتي جلعت الحضور في حالة من الإعجاب والدهشة.

كما شارك في الحفل أيضاً عدد من الفنانين اليابانيين الموهوبين، والذين أضافوا لمسة غنية من التبادل الثقافي والإبداع الفني المتميز، مما جعل هذه الأمسية تجسيداً حقيقياً للصداقة الدائمة والقيم الثقافية المشتركة بين الأردن واليابان.

وقد جاء هذا الحفل بتنظيم من سفارة اليابان في الأردن، وبدعم سخي من شركة جيه تي انترناشونال المساهمة المحدودة (الأردن)، ومركز الحسين الثقافي، وأكاديمية طارق الجندي للموسيقى العربية، ودار دروزة، ودكان بيانو، وكوتو إيريس، وجمعية الجالية اليابانية في الأردن، ومنصة سجلني.

وفي كلمته الافتتاحية، عبر سفير اليابان لدى المملكة الأردنية الهاشمية في كلمته الافتتاحية عن تمنياته قائلاً: ' على الرغم من الاضطرابات التي تعصف بهذه المنطقة، فإنني أرفع يداي تضرعاً من أجل إحلال السلام الدائم في الشرق الأوسط.'

احتضن مركز الحسين الثقافي في عمان، مساء 30 أيلول (سبتمبر) 2024 احتفالا مميزاً بمناسبة حلول الذكرى السبعين للعلاقات الدبلوماسية بين الأردن واليابان. وكان أبرز ما تضمنته الفعالية هو الأداء الباهر لعازفة الكوتو اليابانية الشهيرة، السيدة نيشي يوكو، حيث تألق التعاون بين السيدة نيشي وفنانين أردنيين مرموقين، مثل عازف العود السيد طارق الجندي، بالإضافة إلى عدد من الموسيقيين الأردنيين واليابانيين.

وكانت السيدة نيشي قد أبهرت الحضور بعزفها المتقن على آلة الكوتو اليابانية، حيث قدمت مجموعة متنوعة من المقطوعات التي جمعت بين التراث الموسيقي الياباني والمقطوعات الإبداعية المعاصرة. وقد تميز أداؤها بالتعاون مع نخبة من الموسيقيين الأردنيين البارزين، بمن فيهم طارق الجندي ورولا البرغوثي وعثمان كناني وليث سليمان ورامي الجندي، ما أنتج مزيجاً فريداً ومتناغماً بين التقاليد الموسيقية اليابانية والأردنية التقاليد الموسيقية اليابانية والأردنية، والتي جلعت الحضور في حالة من الإعجاب والدهشة.

كما شارك في الحفل أيضاً عدد من الفنانين اليابانيين الموهوبين، والذين أضافوا لمسة غنية من التبادل الثقافي والإبداع الفني المتميز، مما جعل هذه الأمسية تجسيداً حقيقياً للصداقة الدائمة والقيم الثقافية المشتركة بين الأردن واليابان.

وقد جاء هذا الحفل بتنظيم من سفارة اليابان في الأردن، وبدعم سخي من شركة جيه تي انترناشونال المساهمة المحدودة (الأردن)، ومركز الحسين الثقافي، وأكاديمية طارق الجندي للموسيقى العربية، ودار دروزة، ودكان بيانو، وكوتو إيريس، وجمعية الجالية اليابانية في الأردن، ومنصة سجلني.

وفي كلمته الافتتاحية، عبر سفير اليابان لدى المملكة الأردنية الهاشمية في كلمته الافتتاحية عن تمنياته قائلاً: ' على الرغم من الاضطرابات التي تعصف بهذه المنطقة، فإنني أرفع يداي تضرعاً من أجل إحلال السلام الدائم في الشرق الأوسط.'