أثارت حادثة وفاة الدكتور أحمد الزعبي تفاعل واسع من قبل الطلبة والمواطنين على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث عبّر الكثيرون عن حزنهم الشديد واستنكارهم للجريمة.
وتصدر وسم الدكتور قائمة الأكثر رواجًا على موقع إكس، اليوم السبت، فأشاد المتفاعلون بأخلاق الدكتورالزعبي ومساهمته الفعّالة في المجتمع الأكاديمي، مؤكدين على تأثيره الإيجابي في حياة العديد من الطلاب ونزاهته.
كما واستنكر رواد مواقع التواصل الإجتماعي هذه الجريمة والتي وصفوها بـ'البشعة'، وطالبوا بمحاكمة القاتل وإيقاع أقصى العقوبات بحقه مؤكدين أن الجريمة لا يُمكن السكوت عنها أو استباحتها وخاصة في ظل الظروف الحالية.
وفي بيان لها، طالب أبناء عشيرة الزعبي، ومعهم كل أبناء عشائر بني كنانه ومحافظة اربد وكل الرافضين والمستنكرين لهذا العمل القذر الجبان الأجهزة الأمنية والإدارية بالضرب من يدٍ من حديد على الجاني وإنزال أشد العقوبة، وتنفيذ حكم الإعدام به، ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بالأمن والسلم المجتمعي، وبحياة القامات العلمية والاجتماعية والجامعية، وحياة المواطنين بشكل عام حفاظا على منظومة الأمن المجتمعي، ودرءًا لكل من تسوّل له نفسه الاستهتار بالحياة المقدّسة المحفوظة في الشرائع الدينية والقوانين، مؤكدين حقهم بالاحتفاظ بكل الحقوق الجزائية والعشائرية والقانونية والشرعية ورفضهم المطلق الأخذ بالأسباب المخففة أيّا كانت لإصدار اي حكم سوى القصاص العادل من الجاني المجرم، وبالسرعة الممكنة.
ونعت جامعة مؤتة المغدور رئيس قسم اللغة العربية الدكتور أحمد الزعبي، بكلمات مؤثرة، وتاليا نص النعي: ' جامعة مؤتة تودع ابنها أحمد الوداع الأخير لقد كان الدكتور الزعبي مثالاً للعطاء والإخلاص في عمله، حيث أثرى بعلمه الغزير مسيرة التعليم في جامعة مؤتة، وكان نموذجاً يُحتذى به في التفاني في خدمة طلبته ومحبيه. ترك بصمات لا تُمحى في قلوب من عرفوه، وكان له فضل كبير في تشكيل العديد من الأجيال التي تتلمذت على يديه. تميّز الدكتور الزعبي بشخصيته الفريدة وعطائه اللا محدود، فقد كان صاحب قلب كبير ووجه بشوش، لا يتوانى عن مساعدة الجميع، سواءً من الطلبة أو الزملاء. كان معروفاً بسعة صدره وقدرته على الاستماع والتوجيه بحكمة ورفق، مما جعله محبوباً من الجميع. كان الراحل الكريم منارةً للعلم، حيث ساهم بشكل فعّال في تطوير المناهج الدراسية ورفع مستوى التعليم الأكاديمي في الجامعة. لم يكن فقط أستاذاً متميزاً بل كان أيضاً باحثاً مجداً، قدم العديد من الدراسات والأبحاث في مجاله، مما ساهم في إثراء المكتبة الأكاديمية العربية. إننا في جامعة مؤتة نفتقد اليوم ليس فقط أستاذاً بارعاً، بل إنساناً نبيلاً وأخاً عزيزاً. نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون'.
أثارت حادثة وفاة الدكتور أحمد الزعبي تفاعل واسع من قبل الطلبة والمواطنين على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث عبّر الكثيرون عن حزنهم الشديد واستنكارهم للجريمة.
وتصدر وسم الدكتور قائمة الأكثر رواجًا على موقع إكس، اليوم السبت، فأشاد المتفاعلون بأخلاق الدكتورالزعبي ومساهمته الفعّالة في المجتمع الأكاديمي، مؤكدين على تأثيره الإيجابي في حياة العديد من الطلاب ونزاهته.
كما واستنكر رواد مواقع التواصل الإجتماعي هذه الجريمة والتي وصفوها بـ'البشعة'، وطالبوا بمحاكمة القاتل وإيقاع أقصى العقوبات بحقه مؤكدين أن الجريمة لا يُمكن السكوت عنها أو استباحتها وخاصة في ظل الظروف الحالية.
وفي بيان لها، طالب أبناء عشيرة الزعبي، ومعهم كل أبناء عشائر بني كنانه ومحافظة اربد وكل الرافضين والمستنكرين لهذا العمل القذر الجبان الأجهزة الأمنية والإدارية بالضرب من يدٍ من حديد على الجاني وإنزال أشد العقوبة، وتنفيذ حكم الإعدام به، ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بالأمن والسلم المجتمعي، وبحياة القامات العلمية والاجتماعية والجامعية، وحياة المواطنين بشكل عام حفاظا على منظومة الأمن المجتمعي، ودرءًا لكل من تسوّل له نفسه الاستهتار بالحياة المقدّسة المحفوظة في الشرائع الدينية والقوانين، مؤكدين حقهم بالاحتفاظ بكل الحقوق الجزائية والعشائرية والقانونية والشرعية ورفضهم المطلق الأخذ بالأسباب المخففة أيّا كانت لإصدار اي حكم سوى القصاص العادل من الجاني المجرم، وبالسرعة الممكنة.
ونعت جامعة مؤتة المغدور رئيس قسم اللغة العربية الدكتور أحمد الزعبي، بكلمات مؤثرة، وتاليا نص النعي: ' جامعة مؤتة تودع ابنها أحمد الوداع الأخير لقد كان الدكتور الزعبي مثالاً للعطاء والإخلاص في عمله، حيث أثرى بعلمه الغزير مسيرة التعليم في جامعة مؤتة، وكان نموذجاً يُحتذى به في التفاني في خدمة طلبته ومحبيه. ترك بصمات لا تُمحى في قلوب من عرفوه، وكان له فضل كبير في تشكيل العديد من الأجيال التي تتلمذت على يديه. تميّز الدكتور الزعبي بشخصيته الفريدة وعطائه اللا محدود، فقد كان صاحب قلب كبير ووجه بشوش، لا يتوانى عن مساعدة الجميع، سواءً من الطلبة أو الزملاء. كان معروفاً بسعة صدره وقدرته على الاستماع والتوجيه بحكمة ورفق، مما جعله محبوباً من الجميع. كان الراحل الكريم منارةً للعلم، حيث ساهم بشكل فعّال في تطوير المناهج الدراسية ورفع مستوى التعليم الأكاديمي في الجامعة. لم يكن فقط أستاذاً متميزاً بل كان أيضاً باحثاً مجداً، قدم العديد من الدراسات والأبحاث في مجاله، مما ساهم في إثراء المكتبة الأكاديمية العربية. إننا في جامعة مؤتة نفتقد اليوم ليس فقط أستاذاً بارعاً، بل إنساناً نبيلاً وأخاً عزيزاً. نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون'.
أثارت حادثة وفاة الدكتور أحمد الزعبي تفاعل واسع من قبل الطلبة والمواطنين على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث عبّر الكثيرون عن حزنهم الشديد واستنكارهم للجريمة.
وتصدر وسم الدكتور قائمة الأكثر رواجًا على موقع إكس، اليوم السبت، فأشاد المتفاعلون بأخلاق الدكتورالزعبي ومساهمته الفعّالة في المجتمع الأكاديمي، مؤكدين على تأثيره الإيجابي في حياة العديد من الطلاب ونزاهته.
كما واستنكر رواد مواقع التواصل الإجتماعي هذه الجريمة والتي وصفوها بـ'البشعة'، وطالبوا بمحاكمة القاتل وإيقاع أقصى العقوبات بحقه مؤكدين أن الجريمة لا يُمكن السكوت عنها أو استباحتها وخاصة في ظل الظروف الحالية.
وفي بيان لها، طالب أبناء عشيرة الزعبي، ومعهم كل أبناء عشائر بني كنانه ومحافظة اربد وكل الرافضين والمستنكرين لهذا العمل القذر الجبان الأجهزة الأمنية والإدارية بالضرب من يدٍ من حديد على الجاني وإنزال أشد العقوبة، وتنفيذ حكم الإعدام به، ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بالأمن والسلم المجتمعي، وبحياة القامات العلمية والاجتماعية والجامعية، وحياة المواطنين بشكل عام حفاظا على منظومة الأمن المجتمعي، ودرءًا لكل من تسوّل له نفسه الاستهتار بالحياة المقدّسة المحفوظة في الشرائع الدينية والقوانين، مؤكدين حقهم بالاحتفاظ بكل الحقوق الجزائية والعشائرية والقانونية والشرعية ورفضهم المطلق الأخذ بالأسباب المخففة أيّا كانت لإصدار اي حكم سوى القصاص العادل من الجاني المجرم، وبالسرعة الممكنة.
ونعت جامعة مؤتة المغدور رئيس قسم اللغة العربية الدكتور أحمد الزعبي، بكلمات مؤثرة، وتاليا نص النعي: ' جامعة مؤتة تودع ابنها أحمد الوداع الأخير لقد كان الدكتور الزعبي مثالاً للعطاء والإخلاص في عمله، حيث أثرى بعلمه الغزير مسيرة التعليم في جامعة مؤتة، وكان نموذجاً يُحتذى به في التفاني في خدمة طلبته ومحبيه. ترك بصمات لا تُمحى في قلوب من عرفوه، وكان له فضل كبير في تشكيل العديد من الأجيال التي تتلمذت على يديه. تميّز الدكتور الزعبي بشخصيته الفريدة وعطائه اللا محدود، فقد كان صاحب قلب كبير ووجه بشوش، لا يتوانى عن مساعدة الجميع، سواءً من الطلبة أو الزملاء. كان معروفاً بسعة صدره وقدرته على الاستماع والتوجيه بحكمة ورفق، مما جعله محبوباً من الجميع. كان الراحل الكريم منارةً للعلم، حيث ساهم بشكل فعّال في تطوير المناهج الدراسية ورفع مستوى التعليم الأكاديمي في الجامعة. لم يكن فقط أستاذاً متميزاً بل كان أيضاً باحثاً مجداً، قدم العديد من الدراسات والأبحاث في مجاله، مما ساهم في إثراء المكتبة الأكاديمية العربية. إننا في جامعة مؤتة نفتقد اليوم ليس فقط أستاذاً بارعاً، بل إنساناً نبيلاً وأخاً عزيزاً. نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون'.
التعليقات
بعد وفاته، الزعبي يُشعل مواقع التواصل الإجتماعي والقصاص هو الحل !!
التعليقات