يتداول الأكاديميون قيام إحدى مؤسسات التصنيف العالمية المشهورة للجامعات خلال الأسابيع القليلة الماضية بتعديل احد البنود والمعايير التي وُجدت منذ تأسيس هذه المؤسسة العالمية المرموقة ، وذلك بعد ان قامت الجامعات بتسليم بياناتها لهذه المؤسسة؛ الأمرالذي يعتبرمُخالفاً لما هو مُتعارف عليه عالمياً، إذ لا يجوز تعديل معايير محددة بعد الاطلاع على بيانات المؤسسات المُتنافسة.
ويشيرالأكاديميون الى أن هذا التعديل قد يتسبب بإدخال جامعات محدّدة بذاتها لتتفوّق على جامعات ذات سمعة عالمية مرموقة يُشار لها بالبنان.!
وينتظر القطاع الأكاديمي نتائج هذه التصنيفات خلال هذه الأيام للتأكد من صحّة ودقة المعلومات.!!
يتداول الأكاديميون قيام إحدى مؤسسات التصنيف العالمية المشهورة للجامعات خلال الأسابيع القليلة الماضية بتعديل احد البنود والمعايير التي وُجدت منذ تأسيس هذه المؤسسة العالمية المرموقة ، وذلك بعد ان قامت الجامعات بتسليم بياناتها لهذه المؤسسة؛ الأمرالذي يعتبرمُخالفاً لما هو مُتعارف عليه عالمياً، إذ لا يجوز تعديل معايير محددة بعد الاطلاع على بيانات المؤسسات المُتنافسة.
ويشيرالأكاديميون الى أن هذا التعديل قد يتسبب بإدخال جامعات محدّدة بذاتها لتتفوّق على جامعات ذات سمعة عالمية مرموقة يُشار لها بالبنان.!
وينتظر القطاع الأكاديمي نتائج هذه التصنيفات خلال هذه الأيام للتأكد من صحّة ودقة المعلومات.!!
يتداول الأكاديميون قيام إحدى مؤسسات التصنيف العالمية المشهورة للجامعات خلال الأسابيع القليلة الماضية بتعديل احد البنود والمعايير التي وُجدت منذ تأسيس هذه المؤسسة العالمية المرموقة ، وذلك بعد ان قامت الجامعات بتسليم بياناتها لهذه المؤسسة؛ الأمرالذي يعتبرمُخالفاً لما هو مُتعارف عليه عالمياً، إذ لا يجوز تعديل معايير محددة بعد الاطلاع على بيانات المؤسسات المُتنافسة.
ويشيرالأكاديميون الى أن هذا التعديل قد يتسبب بإدخال جامعات محدّدة بذاتها لتتفوّق على جامعات ذات سمعة عالمية مرموقة يُشار لها بالبنان.!
وينتظر القطاع الأكاديمي نتائج هذه التصنيفات خلال هذه الأيام للتأكد من صحّة ودقة المعلومات.!!
التعليقات