كالنار بالهشيم، انتشرت استغاثات الطبيب الأردني عمار الحمود في الشارع الأردني والعربي خلال الساعات القليلة الماضية بعد أن أطلق نداء استغاثة من داخل مستشفى كمال العدوان المُهدد بالقصف والمطالب بإخلاء عاجل من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي.
وفي فيديو مؤثر، عرض الحمود الحالات الصحية الحرجة للأطفال المحاصرين في المستشفى مؤكدًا استحالة إخلائهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يواجهها الأهالي داخل القطاع وخاصة بعد توقف عدد كبير من المستشفيات عن العمل.
وأثار هذا الفيديو تفاعلاً واسعاً في الشارع الأردني، حيث عبَّرَ المواطنين عن تعاطفهم مع الأطباء والكوادر الطبية الذين يواجهون ظروفاً صعبة في سبيل إنقاذ حياة الآخرين داخل قطاع غزة.
وأشاد عدد كبير من الأردنيين بشجاعة وتضحية الدكتور الحمود الذي ذهب إلى غزة للجهاد من خلال عمله وعلمه تاركًا وراءه عائلته، مؤكدين دعواتهم للضغط من أجل توفير الحماية للمستشفى والمصابين فيه، مع مناشدات للجهات المعنية لتأمين خروج آمن للأطفال والمرضى والعاملين في المستشفى.
كالنار بالهشيم، انتشرت استغاثات الطبيب الأردني عمار الحمود في الشارع الأردني والعربي خلال الساعات القليلة الماضية بعد أن أطلق نداء استغاثة من داخل مستشفى كمال العدوان المُهدد بالقصف والمطالب بإخلاء عاجل من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي.
وفي فيديو مؤثر، عرض الحمود الحالات الصحية الحرجة للأطفال المحاصرين في المستشفى مؤكدًا استحالة إخلائهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يواجهها الأهالي داخل القطاع وخاصة بعد توقف عدد كبير من المستشفيات عن العمل.
وأثار هذا الفيديو تفاعلاً واسعاً في الشارع الأردني، حيث عبَّرَ المواطنين عن تعاطفهم مع الأطباء والكوادر الطبية الذين يواجهون ظروفاً صعبة في سبيل إنقاذ حياة الآخرين داخل قطاع غزة.
وأشاد عدد كبير من الأردنيين بشجاعة وتضحية الدكتور الحمود الذي ذهب إلى غزة للجهاد من خلال عمله وعلمه تاركًا وراءه عائلته، مؤكدين دعواتهم للضغط من أجل توفير الحماية للمستشفى والمصابين فيه، مع مناشدات للجهات المعنية لتأمين خروج آمن للأطفال والمرضى والعاملين في المستشفى.
كالنار بالهشيم، انتشرت استغاثات الطبيب الأردني عمار الحمود في الشارع الأردني والعربي خلال الساعات القليلة الماضية بعد أن أطلق نداء استغاثة من داخل مستشفى كمال العدوان المُهدد بالقصف والمطالب بإخلاء عاجل من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي.
وفي فيديو مؤثر، عرض الحمود الحالات الصحية الحرجة للأطفال المحاصرين في المستشفى مؤكدًا استحالة إخلائهم في ظل الأوضاع الصعبة التي يواجهها الأهالي داخل القطاع وخاصة بعد توقف عدد كبير من المستشفيات عن العمل.
وأثار هذا الفيديو تفاعلاً واسعاً في الشارع الأردني، حيث عبَّرَ المواطنين عن تعاطفهم مع الأطباء والكوادر الطبية الذين يواجهون ظروفاً صعبة في سبيل إنقاذ حياة الآخرين داخل قطاع غزة.
وأشاد عدد كبير من الأردنيين بشجاعة وتضحية الدكتور الحمود الذي ذهب إلى غزة للجهاد من خلال عمله وعلمه تاركًا وراءه عائلته، مؤكدين دعواتهم للضغط من أجل توفير الحماية للمستشفى والمصابين فيه، مع مناشدات للجهات المعنية لتأمين خروج آمن للأطفال والمرضى والعاملين في المستشفى.
التعليقات