استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، الأربعاء في قصر الاتحادية، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي نقل تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس السيسي ورسالة أكدت عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الشقيقين، وتناولت سبل التنسيق والتشاور الأردني المصري المشترك، خصوصاً إزاء المساعي المبذولة من البلدين لوقف التصعيد الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان.
وحمّل الرئيس عبدالفتاح السيسي الصفدي تحياته وتقديره لجلالة الملك عبدالله الثاني، وأكد اعتزاز مصر بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات مع الأردن في جميع المجالات.
وجرى خلال اللقاء، الذي حضره وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بدر عبد العاطي، تأكيد عمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، والحرص المشترك على توسيع آفاق التعاون في مختلف المجالات، وبما يخدم المصالح الأردنية المصرية وتطلعات الشعبين الشقيقين نحو المزيد من التطور والتنمية.
كما جرى بحث الجهود الأردنية المصرية المشتركة لإنهاء التصعيد الخطير الذي يهدد الأمن والسلم في المنطقة وإطلاق جهود دولية فاعلة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ووقف الإجراءات الإسرائيلية التصعيدية الخطيرة في الضفة، وضمان إرسال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى القطاع ولبنان.
كما جرى التأكيد على أن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، الأربعاء في قصر الاتحادية، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي نقل تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس السيسي ورسالة أكدت عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الشقيقين، وتناولت سبل التنسيق والتشاور الأردني المصري المشترك، خصوصاً إزاء المساعي المبذولة من البلدين لوقف التصعيد الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان.
وحمّل الرئيس عبدالفتاح السيسي الصفدي تحياته وتقديره لجلالة الملك عبدالله الثاني، وأكد اعتزاز مصر بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات مع الأردن في جميع المجالات.
وجرى خلال اللقاء، الذي حضره وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بدر عبد العاطي، تأكيد عمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، والحرص المشترك على توسيع آفاق التعاون في مختلف المجالات، وبما يخدم المصالح الأردنية المصرية وتطلعات الشعبين الشقيقين نحو المزيد من التطور والتنمية.
كما جرى بحث الجهود الأردنية المصرية المشتركة لإنهاء التصعيد الخطير الذي يهدد الأمن والسلم في المنطقة وإطلاق جهود دولية فاعلة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ووقف الإجراءات الإسرائيلية التصعيدية الخطيرة في الضفة، وضمان إرسال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى القطاع ولبنان.
كما جرى التأكيد على أن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، الأربعاء في قصر الاتحادية، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي نقل تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس السيسي ورسالة أكدت عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الشقيقين، وتناولت سبل التنسيق والتشاور الأردني المصري المشترك، خصوصاً إزاء المساعي المبذولة من البلدين لوقف التصعيد الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان.
وحمّل الرئيس عبدالفتاح السيسي الصفدي تحياته وتقديره لجلالة الملك عبدالله الثاني، وأكد اعتزاز مصر بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات مع الأردن في جميع المجالات.
وجرى خلال اللقاء، الذي حضره وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بدر عبد العاطي، تأكيد عمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، والحرص المشترك على توسيع آفاق التعاون في مختلف المجالات، وبما يخدم المصالح الأردنية المصرية وتطلعات الشعبين الشقيقين نحو المزيد من التطور والتنمية.
كما جرى بحث الجهود الأردنية المصرية المشتركة لإنهاء التصعيد الخطير الذي يهدد الأمن والسلم في المنطقة وإطلاق جهود دولية فاعلة للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، ووقف الإجراءات الإسرائيلية التصعيدية الخطيرة في الضفة، وضمان إرسال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى القطاع ولبنان.
كما جرى التأكيد على أن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
التعليقات
الصفدي ينقل رسالة من الملك للسيسي .. ضرورة وقف إطلاق النار بغزة ولبنان
التعليقات