رعى العين عبدالحكيم محمود الهندي، رئيس لجنة السياحة والآثار في مجلس الأعيان، ورئيس جمعية الفنادق الأردنية، حفل تخريج موظفي المنشآت السياحية في منطقة البحر الميت المشاركين في الدورة التدريبية لمكافحة الاتجار بالبشر. وأتت هذه الدورة استكمالاً للدورات التي عقدت من قبل وحدة مكافحة الاتجار بالبشر- ادارة البحث الجنائي، والتي تم تنسيقها و تنظيمها بالتعاون مع جمعية الفنادق الأردنية، حيث شاركت المنشآت الفندقية في البحر الميت بحضور الدورة التدريبية المتخصصة في مكافحة الاتجار بالبشر و ذلك يوم الاثنين الموافق ١٤/١٠/٢٠٢٤ و الثلاثاء الموافق ١٥/١٠/٢٠٢٤.

وأكد العين الهندي على أهمية إقامة هذه الدورات لإسهامها في تعزيز الوعي بين موظفي المنشآت السياحية، وتدعيم دورهم الحيوي في مكافحة هذه الظاهرة. كما أكد العين الهندي على أن مثل هذه البرامج تساهم في تعزيز سمعة الأردن كوجهة سياحية آمنة، حيث يُعتبر الوعي والمعرفة في التعامل مع قضايا الاتجار بالبشر ركيزة أساسية لتحقيق ذلك.'

وامتدت الدورة على مدار يومين وشملت عدة محاور رئيسية تهدف الى تعزيز منظومة الأمن السياحي والتعريف على ضحايا الاتجار بالبشر والقواعد الفنيه المتعلقة بجمع الأدلة في قضاياها، والقوانين والاحكام الصادرة بهذا الشأن، مما يسهم في حماية السياحة والاماكن السياحية و تعزيز شعور المواطن والسائح بالأمن. كما تم خلال الدورة تدريب المشاركين على القواعد الفنية المتقدمة لجمع الأدلة في قضايا الاتجار بالبشر. واهتمت الدورة بشكل خاص على توعية موظفي الفنادق بكيفية التعامل مع حالات الاتجار بالبشر، وتوفير بيئة آمنة وواعية داخل الفنادق. وتُعد هذه الدورة خطوة هامة في جهود الأردن لمكافحة الاتجار بالبشر وضمان بيئة سياحية آمنة ومطمئنة للجميع، مما يعزز من مكانة الأردن كوجهة سياحية متميزة تحرص على أمن وسلامة زوارها.

رعى العين عبدالحكيم محمود الهندي، رئيس لجنة السياحة والآثار في مجلس الأعيان، ورئيس جمعية الفنادق الأردنية، حفل تخريج موظفي المنشآت السياحية في منطقة البحر الميت المشاركين في الدورة التدريبية لمكافحة الاتجار بالبشر. وأتت هذه الدورة استكمالاً للدورات التي عقدت من قبل وحدة مكافحة الاتجار بالبشر- ادارة البحث الجنائي، والتي تم تنسيقها و تنظيمها بالتعاون مع جمعية الفنادق الأردنية، حيث شاركت المنشآت الفندقية في البحر الميت بحضور الدورة التدريبية المتخصصة في مكافحة الاتجار بالبشر و ذلك يوم الاثنين الموافق ١٤/١٠/٢٠٢٤ و الثلاثاء الموافق ١٥/١٠/٢٠٢٤.

وأكد العين الهندي على أهمية إقامة هذه الدورات لإسهامها في تعزيز الوعي بين موظفي المنشآت السياحية، وتدعيم دورهم الحيوي في مكافحة هذه الظاهرة. كما أكد العين الهندي على أن مثل هذه البرامج تساهم في تعزيز سمعة الأردن كوجهة سياحية آمنة، حيث يُعتبر الوعي والمعرفة في التعامل مع قضايا الاتجار بالبشر ركيزة أساسية لتحقيق ذلك.'

وامتدت الدورة على مدار يومين وشملت عدة محاور رئيسية تهدف الى تعزيز منظومة الأمن السياحي والتعريف على ضحايا الاتجار بالبشر والقواعد الفنيه المتعلقة بجمع الأدلة في قضاياها، والقوانين والاحكام الصادرة بهذا الشأن، مما يسهم في حماية السياحة والاماكن السياحية و تعزيز شعور المواطن والسائح بالأمن. كما تم خلال الدورة تدريب المشاركين على القواعد الفنية المتقدمة لجمع الأدلة في قضايا الاتجار بالبشر. واهتمت الدورة بشكل خاص على توعية موظفي الفنادق بكيفية التعامل مع حالات الاتجار بالبشر، وتوفير بيئة آمنة وواعية داخل الفنادق. وتُعد هذه الدورة خطوة هامة في جهود الأردن لمكافحة الاتجار بالبشر وضمان بيئة سياحية آمنة ومطمئنة للجميع، مما يعزز من مكانة الأردن كوجهة سياحية متميزة تحرص على أمن وسلامة زوارها.