آرام المصري
من قلب عمّان، هناك حيث تعيش عائلة بسيطة مكونة من أربع أفراد تواجه تحديات الحياة بكل صبر وأمل، فالأم في الخمسينيات من
عمرها، أما زوجها فيبلغ من العمر 60 عامًا، ويُعاني من مجموعة من الأمراض المزمنة أثرت بشكل كبير على حياتهم اليومية.
وفي تفاصيل أكثر دقة، أكدت السيدة في حديث لـ'رم' أنه وبعد معاناة زوجها الطويلة مع داء السكري والضغط المزمن وتصلب
الشرايين التاجي أجريت له عملية قلب مفتوح ورغم أن العملية كانت ضرورية، إلا أن حالته الصحية لم تتحسن كما اعتقدوا.
وأضافت أنه يُعاني أيضًا من التهابات مستمرة في الأنسجة، مما اضطره للخضوع لعملية أخرى في قدمه، اليوم وبعد أسبوعين من
العملية، لا زال زوجها يُعاني من صعوبة كبيرة في المشي، مما يزيد من تحديات الحياة التي يواجهونها.
تعيش العائلة في منزل متواضع، وبمصدر دخل لا يتجاوز 260 دينار يضطر ابنها الكبير على مواجهة الحياة، فهو المُعيل الوحيد
المُجبر على تلبية احتياجات الأسرة بأكملها، بما في ذلك علاج والده وتأمين الطعام والاحتياجات الأساسية للبيت ولأخيه الصغير،
الذي لم يتجاوز الـ13 عامًا، وكذلك دفع إيجار المنزل البالغ 180 وما يتبعه من فواتير أخرى.
هذه السيدة الأردنية، التي لطالما كانت قوية وصامدة في وجه الظروف تجد نفسها في موقف صعب اليوم، فهي تطمئن أبناءها رغم
قلقها، وتحاول أن تبث الأمل في نفوسهم رغم خوفها.
وبصوت مُرتجف ودموع الأم الحانية تناشد السيدة عبر' رم' الأردنيين والأردنيات وتطرق أبواب الجهات المعنية للوقوف إلى
جانب أسرتها ومساعدتهم لمواجهة صعوبات الحياة وتخفيف الأعباء عن كاهلهم، مؤكدًة أن مناشدتها ليست مجرد كلمات إنما هي
صرخة ألم إنطلقت من قلبها في محاولات للحفاظ على تماسك أسرتها.
آرام المصري
من قلب عمّان، هناك حيث تعيش عائلة بسيطة مكونة من أربع أفراد تواجه تحديات الحياة بكل صبر وأمل، فالأم في الخمسينيات من
عمرها، أما زوجها فيبلغ من العمر 60 عامًا، ويُعاني من مجموعة من الأمراض المزمنة أثرت بشكل كبير على حياتهم اليومية.
وفي تفاصيل أكثر دقة، أكدت السيدة في حديث لـ'رم' أنه وبعد معاناة زوجها الطويلة مع داء السكري والضغط المزمن وتصلب
الشرايين التاجي أجريت له عملية قلب مفتوح ورغم أن العملية كانت ضرورية، إلا أن حالته الصحية لم تتحسن كما اعتقدوا.
وأضافت أنه يُعاني أيضًا من التهابات مستمرة في الأنسجة، مما اضطره للخضوع لعملية أخرى في قدمه، اليوم وبعد أسبوعين من
العملية، لا زال زوجها يُعاني من صعوبة كبيرة في المشي، مما يزيد من تحديات الحياة التي يواجهونها.
تعيش العائلة في منزل متواضع، وبمصدر دخل لا يتجاوز 260 دينار يضطر ابنها الكبير على مواجهة الحياة، فهو المُعيل الوحيد
المُجبر على تلبية احتياجات الأسرة بأكملها، بما في ذلك علاج والده وتأمين الطعام والاحتياجات الأساسية للبيت ولأخيه الصغير،
الذي لم يتجاوز الـ13 عامًا، وكذلك دفع إيجار المنزل البالغ 180 وما يتبعه من فواتير أخرى.
هذه السيدة الأردنية، التي لطالما كانت قوية وصامدة في وجه الظروف تجد نفسها في موقف صعب اليوم، فهي تطمئن أبناءها رغم
قلقها، وتحاول أن تبث الأمل في نفوسهم رغم خوفها.
وبصوت مُرتجف ودموع الأم الحانية تناشد السيدة عبر' رم' الأردنيين والأردنيات وتطرق أبواب الجهات المعنية للوقوف إلى
جانب أسرتها ومساعدتهم لمواجهة صعوبات الحياة وتخفيف الأعباء عن كاهلهم، مؤكدًة أن مناشدتها ليست مجرد كلمات إنما هي
صرخة ألم إنطلقت من قلبها في محاولات للحفاظ على تماسك أسرتها.
آرام المصري
من قلب عمّان، هناك حيث تعيش عائلة بسيطة مكونة من أربع أفراد تواجه تحديات الحياة بكل صبر وأمل، فالأم في الخمسينيات من
عمرها، أما زوجها فيبلغ من العمر 60 عامًا، ويُعاني من مجموعة من الأمراض المزمنة أثرت بشكل كبير على حياتهم اليومية.
وفي تفاصيل أكثر دقة، أكدت السيدة في حديث لـ'رم' أنه وبعد معاناة زوجها الطويلة مع داء السكري والضغط المزمن وتصلب
الشرايين التاجي أجريت له عملية قلب مفتوح ورغم أن العملية كانت ضرورية، إلا أن حالته الصحية لم تتحسن كما اعتقدوا.
وأضافت أنه يُعاني أيضًا من التهابات مستمرة في الأنسجة، مما اضطره للخضوع لعملية أخرى في قدمه، اليوم وبعد أسبوعين من
العملية، لا زال زوجها يُعاني من صعوبة كبيرة في المشي، مما يزيد من تحديات الحياة التي يواجهونها.
تعيش العائلة في منزل متواضع، وبمصدر دخل لا يتجاوز 260 دينار يضطر ابنها الكبير على مواجهة الحياة، فهو المُعيل الوحيد
المُجبر على تلبية احتياجات الأسرة بأكملها، بما في ذلك علاج والده وتأمين الطعام والاحتياجات الأساسية للبيت ولأخيه الصغير،
الذي لم يتجاوز الـ13 عامًا، وكذلك دفع إيجار المنزل البالغ 180 وما يتبعه من فواتير أخرى.
هذه السيدة الأردنية، التي لطالما كانت قوية وصامدة في وجه الظروف تجد نفسها في موقف صعب اليوم، فهي تطمئن أبناءها رغم
قلقها، وتحاول أن تبث الأمل في نفوسهم رغم خوفها.
وبصوت مُرتجف ودموع الأم الحانية تناشد السيدة عبر' رم' الأردنيين والأردنيات وتطرق أبواب الجهات المعنية للوقوف إلى
جانب أسرتها ومساعدتهم لمواجهة صعوبات الحياة وتخفيف الأعباء عن كاهلهم، مؤكدًة أن مناشدتها ليست مجرد كلمات إنما هي
صرخة ألم إنطلقت من قلبها في محاولات للحفاظ على تماسك أسرتها.
التعليقات