استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي ينقل رسالة شفوية من جلالة الملك عبدالله الثاني حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدداً من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة.
ووصل الصفدي، الأحد، إلى دمشق في زيارة رسمية للقاء الأسد، ويجري خلالها مباحثات مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ.
في 15 شباط 2023، استقبل الأسد، الصفدي، لدى وصوله دمشق، في زيارة تضامنية مع الشعب السوري لما ألمّ به جراء الزلزال، مؤكدا أن الأردن ستستمر بتوصيات من جلالة الملك بتقديم كل ما يمكن لمساعدة سوريا والشعب السوري لتجاوز هذه المحنة ودعم جهود الحكومة السورية في إغاثة المتضررين منها.
واعتبر الصفدي أن على دول العالم أن تتعامل مع هذه المحنة وفقاً للمبادئ الإنسانية بحيث يتم إيصال المساعدات والمواد الإغاثية المطلوبة لجميع المناطق المنكوبة دون تمييز ودون تسييس للوضع الإنساني الذي يعيشه السوريون، وفق وكالة الأنباء السورية.
وأعرب الأسد وقتها عن تقدير سوريا للموقف الرسمي والشعبي للأردن، وأشار إلى أن الشعب السوري يرحب ويتفاعل مع أي موقف إيجابي تجاهه وخاصة من الأشقاء العرب.
وكانت زيارة الصفدي السابقة لدمشق أول زيارة رسمية لوزير خارجية أردني إلى سوريا، منذ اندلاع الأزمة السورية في عام 2011، سبقها لقاء الصفدي مع وزير الخارجية السوري السابق فيصل المقداد على هامش الاجتماع 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول 2022.
وفي 3 تشرين الأول الماضي، أجرى الصفدي، اتصالا هاتفيا مع نائب الرئيس السوري فيصل مقداد، بحث معه خلاله جهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية بما يحفظ وحدة سوريا وتماسكها، ويعيد لها أمنها واستقرارها، ويهيئ ظروف العودة الطوعية للاجئين.
وبحث الصفدي مع المقداد مخرجات الاجتماع الذي عقده الصفدي مع وزير الخارجية السوري بسام صباغ على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في 28 أيلول 2024.
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي ينقل رسالة شفوية من جلالة الملك عبدالله الثاني حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدداً من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة.
ووصل الصفدي، الأحد، إلى دمشق في زيارة رسمية للقاء الأسد، ويجري خلالها مباحثات مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ.
في 15 شباط 2023، استقبل الأسد، الصفدي، لدى وصوله دمشق، في زيارة تضامنية مع الشعب السوري لما ألمّ به جراء الزلزال، مؤكدا أن الأردن ستستمر بتوصيات من جلالة الملك بتقديم كل ما يمكن لمساعدة سوريا والشعب السوري لتجاوز هذه المحنة ودعم جهود الحكومة السورية في إغاثة المتضررين منها.
واعتبر الصفدي أن على دول العالم أن تتعامل مع هذه المحنة وفقاً للمبادئ الإنسانية بحيث يتم إيصال المساعدات والمواد الإغاثية المطلوبة لجميع المناطق المنكوبة دون تمييز ودون تسييس للوضع الإنساني الذي يعيشه السوريون، وفق وكالة الأنباء السورية.
وأعرب الأسد وقتها عن تقدير سوريا للموقف الرسمي والشعبي للأردن، وأشار إلى أن الشعب السوري يرحب ويتفاعل مع أي موقف إيجابي تجاهه وخاصة من الأشقاء العرب.
وكانت زيارة الصفدي السابقة لدمشق أول زيارة رسمية لوزير خارجية أردني إلى سوريا، منذ اندلاع الأزمة السورية في عام 2011، سبقها لقاء الصفدي مع وزير الخارجية السوري السابق فيصل المقداد على هامش الاجتماع 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول 2022.
وفي 3 تشرين الأول الماضي، أجرى الصفدي، اتصالا هاتفيا مع نائب الرئيس السوري فيصل مقداد، بحث معه خلاله جهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية بما يحفظ وحدة سوريا وتماسكها، ويعيد لها أمنها واستقرارها، ويهيئ ظروف العودة الطوعية للاجئين.
وبحث الصفدي مع المقداد مخرجات الاجتماع الذي عقده الصفدي مع وزير الخارجية السوري بسام صباغ على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في 28 أيلول 2024.
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي ينقل رسالة شفوية من جلالة الملك عبدالله الثاني حول جهود حل الأزمة السورية ومعالجة كل تبعاتها، وعدداً من القضايا الثنائية والأوضاع في المنطقة.
ووصل الصفدي، الأحد، إلى دمشق في زيارة رسمية للقاء الأسد، ويجري خلالها مباحثات مع وزير الخارجية والمغتربين السوري بسام الصباغ.
في 15 شباط 2023، استقبل الأسد، الصفدي، لدى وصوله دمشق، في زيارة تضامنية مع الشعب السوري لما ألمّ به جراء الزلزال، مؤكدا أن الأردن ستستمر بتوصيات من جلالة الملك بتقديم كل ما يمكن لمساعدة سوريا والشعب السوري لتجاوز هذه المحنة ودعم جهود الحكومة السورية في إغاثة المتضررين منها.
واعتبر الصفدي أن على دول العالم أن تتعامل مع هذه المحنة وفقاً للمبادئ الإنسانية بحيث يتم إيصال المساعدات والمواد الإغاثية المطلوبة لجميع المناطق المنكوبة دون تمييز ودون تسييس للوضع الإنساني الذي يعيشه السوريون، وفق وكالة الأنباء السورية.
وأعرب الأسد وقتها عن تقدير سوريا للموقف الرسمي والشعبي للأردن، وأشار إلى أن الشعب السوري يرحب ويتفاعل مع أي موقف إيجابي تجاهه وخاصة من الأشقاء العرب.
وكانت زيارة الصفدي السابقة لدمشق أول زيارة رسمية لوزير خارجية أردني إلى سوريا، منذ اندلاع الأزمة السورية في عام 2011، سبقها لقاء الصفدي مع وزير الخارجية السوري السابق فيصل المقداد على هامش الاجتماع 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول 2022.
وفي 3 تشرين الأول الماضي، أجرى الصفدي، اتصالا هاتفيا مع نائب الرئيس السوري فيصل مقداد، بحث معه خلاله جهود التوصل لحل سياسي للأزمة السورية بما يحفظ وحدة سوريا وتماسكها، ويعيد لها أمنها واستقرارها، ويهيئ ظروف العودة الطوعية للاجئين.
وبحث الصفدي مع المقداد مخرجات الاجتماع الذي عقده الصفدي مع وزير الخارجية السوري بسام صباغ على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في 28 أيلول 2024.
التعليقات