أثارت قضية أهالي مخيم المحطة، في عمان، جدل واسع في الشارع الأردني بعد أن طالبتهم أمانة عمان بإخلاء منازلهم دون أي مقابل.
وفي حديث لـرم، كشف أحد سكان المنطقة وهو من المُطالبين بالإخلاء، أنهم تفاجأو بقرار الأمانة بتاريخ 30/10/2024 والذي يقضي بهدم منازلهم ومحالهم التجارية التي يعتاشون منها بعد أسبوع واحد من القرار,
وأضاف أن هذا القرار سيؤثر بحياة 400 شخص على الأقل من سكان المنطقة والذين أغلبهم من القًدامى ومنهم كبار في السن وأطفال يدرسون في مدارس الحي وشباب يعملون داخله.
ولفت إلى أن قرار هدم منازلهم جعل سكان المخيم يعانون من عدة ضغوطات منها نفسية نابعة من واقع حالهم وذكرياتهم ارثهم واخرى مادية تمنعهم من الإنتقال إلى مكان أخر أو دفع تكاليف الإيجار، كما لفت إلى توقيت القرار مع بداية فصل الشتاء.
وتابع أن أهالي المنطقة قام بمراجعة العديد من المسؤولين في أمانة عمان والمسؤول عن المنطقة التابعين لها إلا أن كافة جهودهم حالت دون جدوى.
وناشد الأهالي رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان بالإستماع إلى مطالبهم واتخاذ حل أكثر مرونة لقضيتهم وخاصة في ظل التاريخ الطويل للمنطقة والعائلات المُقيمة فيها وتقديم خيارات أكثر جدوى من فقدانهم لمنازلهم وخاصة في ظل الوضع الإقتصادي الصعب.
آرام المصري
أثارت قضية أهالي مخيم المحطة، في عمان، جدل واسع في الشارع الأردني بعد أن طالبتهم أمانة عمان بإخلاء منازلهم دون أي مقابل.
وفي حديث لـرم، كشف أحد سكان المنطقة وهو من المُطالبين بالإخلاء، أنهم تفاجأو بقرار الأمانة بتاريخ 30/10/2024 والذي يقضي بهدم منازلهم ومحالهم التجارية التي يعتاشون منها بعد أسبوع واحد من القرار,
وأضاف أن هذا القرار سيؤثر بحياة 400 شخص على الأقل من سكان المنطقة والذين أغلبهم من القًدامى ومنهم كبار في السن وأطفال يدرسون في مدارس الحي وشباب يعملون داخله.
ولفت إلى أن قرار هدم منازلهم جعل سكان المخيم يعانون من عدة ضغوطات منها نفسية نابعة من واقع حالهم وذكرياتهم ارثهم واخرى مادية تمنعهم من الإنتقال إلى مكان أخر أو دفع تكاليف الإيجار، كما لفت إلى توقيت القرار مع بداية فصل الشتاء.
وتابع أن أهالي المنطقة قام بمراجعة العديد من المسؤولين في أمانة عمان والمسؤول عن المنطقة التابعين لها إلا أن كافة جهودهم حالت دون جدوى.
وناشد الأهالي رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان بالإستماع إلى مطالبهم واتخاذ حل أكثر مرونة لقضيتهم وخاصة في ظل التاريخ الطويل للمنطقة والعائلات المُقيمة فيها وتقديم خيارات أكثر جدوى من فقدانهم لمنازلهم وخاصة في ظل الوضع الإقتصادي الصعب.
آرام المصري
أثارت قضية أهالي مخيم المحطة، في عمان، جدل واسع في الشارع الأردني بعد أن طالبتهم أمانة عمان بإخلاء منازلهم دون أي مقابل.
وفي حديث لـرم، كشف أحد سكان المنطقة وهو من المُطالبين بالإخلاء، أنهم تفاجأو بقرار الأمانة بتاريخ 30/10/2024 والذي يقضي بهدم منازلهم ومحالهم التجارية التي يعتاشون منها بعد أسبوع واحد من القرار,
وأضاف أن هذا القرار سيؤثر بحياة 400 شخص على الأقل من سكان المنطقة والذين أغلبهم من القًدامى ومنهم كبار في السن وأطفال يدرسون في مدارس الحي وشباب يعملون داخله.
ولفت إلى أن قرار هدم منازلهم جعل سكان المخيم يعانون من عدة ضغوطات منها نفسية نابعة من واقع حالهم وذكرياتهم ارثهم واخرى مادية تمنعهم من الإنتقال إلى مكان أخر أو دفع تكاليف الإيجار، كما لفت إلى توقيت القرار مع بداية فصل الشتاء.
وتابع أن أهالي المنطقة قام بمراجعة العديد من المسؤولين في أمانة عمان والمسؤول عن المنطقة التابعين لها إلا أن كافة جهودهم حالت دون جدوى.
وناشد الأهالي رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان بالإستماع إلى مطالبهم واتخاذ حل أكثر مرونة لقضيتهم وخاصة في ظل التاريخ الطويل للمنطقة والعائلات المُقيمة فيها وتقديم خيارات أكثر جدوى من فقدانهم لمنازلهم وخاصة في ظل الوضع الإقتصادي الصعب.
التعليقات
على طاولة الرئيس .. أهالي مخيم المحطة مهددون بالترحيل .. !
التعليقات