أعلنت مديرية ثقافة الزرقاء عن الانتهاء من العمل على أكبر جدارية في تاريخ المحافظة، والتي ستتزين بها الواجهة الرئيسية للمدينة، بمساحة تمتد لنحو 700 متر مربع، وذلك في خطوة فنية ثقافية تعكس عراقة وتنوع المدينة. وتعكس هذه الجدارية، مزيجاً ساحراً من تاريخ الزرقاء، عبر إظهار أبرز مواقعها الأثرية، كما ستبرز جمالية الخيول العربية الأصيلة وفن الخط العربي بتصاميم تخطف الأنظار. الجدارية، التي من المقرر افتتاحها يوم الاثنين القادم، بحضور وزير الثقافة، تمثل ثمرة جهد فني مشترك، حيث يشارك في إنجازها أكثر من ستة فنانين مبدعين، من جمعية الفن التشكيلي، باشراف مديرية ثقافة الزرقاء، لتصبح رمزاً لجمال المدينة وإرثها الثقافي المتنوع. وتسعى هذه الجدارية، بحسب مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، إلى إعادة رسم صورة الزرقاء كمدينة للجند والعسكر، وكمحافظة للعمل والإنتاج، ولتجمع في ألوانها المبهجة وخطوطها الفنية كافة عناصر التنوع الاجتماعي، حيث يقطنها سكان من شتى الأصول والمنابت. وقال الزعبي، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الزرقاء تتحول بهذا العمل الفني إلى لوحة حية، تعبر ببلاغة عن روح التسامح والاندماج، حيث ينصهر في بوتقتها كل من المواطنين، والوافدين، واللاجئين، لتجسد قيم التعاون والإبداع والإنتاج في ظل حبهم للهاشميين. وأكد الزعبي، أن الجدارية، عنوان الأمل والحياة التي تتنفس معها الزرقاء إبداعاً، لتظل شاهداً على نسيجها الاجتماعي الغني وروحها النابضة بالعطاء. --(بترا)
أعلنت مديرية ثقافة الزرقاء عن الانتهاء من العمل على أكبر جدارية في تاريخ المحافظة، والتي ستتزين بها الواجهة الرئيسية للمدينة، بمساحة تمتد لنحو 700 متر مربع، وذلك في خطوة فنية ثقافية تعكس عراقة وتنوع المدينة. وتعكس هذه الجدارية، مزيجاً ساحراً من تاريخ الزرقاء، عبر إظهار أبرز مواقعها الأثرية، كما ستبرز جمالية الخيول العربية الأصيلة وفن الخط العربي بتصاميم تخطف الأنظار. الجدارية، التي من المقرر افتتاحها يوم الاثنين القادم، بحضور وزير الثقافة، تمثل ثمرة جهد فني مشترك، حيث يشارك في إنجازها أكثر من ستة فنانين مبدعين، من جمعية الفن التشكيلي، باشراف مديرية ثقافة الزرقاء، لتصبح رمزاً لجمال المدينة وإرثها الثقافي المتنوع. وتسعى هذه الجدارية، بحسب مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، إلى إعادة رسم صورة الزرقاء كمدينة للجند والعسكر، وكمحافظة للعمل والإنتاج، ولتجمع في ألوانها المبهجة وخطوطها الفنية كافة عناصر التنوع الاجتماعي، حيث يقطنها سكان من شتى الأصول والمنابت. وقال الزعبي، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الزرقاء تتحول بهذا العمل الفني إلى لوحة حية، تعبر ببلاغة عن روح التسامح والاندماج، حيث ينصهر في بوتقتها كل من المواطنين، والوافدين، واللاجئين، لتجسد قيم التعاون والإبداع والإنتاج في ظل حبهم للهاشميين. وأكد الزعبي، أن الجدارية، عنوان الأمل والحياة التي تتنفس معها الزرقاء إبداعاً، لتظل شاهداً على نسيجها الاجتماعي الغني وروحها النابضة بالعطاء. --(بترا)
أعلنت مديرية ثقافة الزرقاء عن الانتهاء من العمل على أكبر جدارية في تاريخ المحافظة، والتي ستتزين بها الواجهة الرئيسية للمدينة، بمساحة تمتد لنحو 700 متر مربع، وذلك في خطوة فنية ثقافية تعكس عراقة وتنوع المدينة. وتعكس هذه الجدارية، مزيجاً ساحراً من تاريخ الزرقاء، عبر إظهار أبرز مواقعها الأثرية، كما ستبرز جمالية الخيول العربية الأصيلة وفن الخط العربي بتصاميم تخطف الأنظار. الجدارية، التي من المقرر افتتاحها يوم الاثنين القادم، بحضور وزير الثقافة، تمثل ثمرة جهد فني مشترك، حيث يشارك في إنجازها أكثر من ستة فنانين مبدعين، من جمعية الفن التشكيلي، باشراف مديرية ثقافة الزرقاء، لتصبح رمزاً لجمال المدينة وإرثها الثقافي المتنوع. وتسعى هذه الجدارية، بحسب مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، إلى إعادة رسم صورة الزرقاء كمدينة للجند والعسكر، وكمحافظة للعمل والإنتاج، ولتجمع في ألوانها المبهجة وخطوطها الفنية كافة عناصر التنوع الاجتماعي، حيث يقطنها سكان من شتى الأصول والمنابت. وقال الزعبي، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن الزرقاء تتحول بهذا العمل الفني إلى لوحة حية، تعبر ببلاغة عن روح التسامح والاندماج، حيث ينصهر في بوتقتها كل من المواطنين، والوافدين، واللاجئين، لتجسد قيم التعاون والإبداع والإنتاج في ظل حبهم للهاشميين. وأكد الزعبي، أن الجدارية، عنوان الأمل والحياة التي تتنفس معها الزرقاء إبداعاً، لتظل شاهداً على نسيجها الاجتماعي الغني وروحها النابضة بالعطاء. --(بترا)
التعليقات
الزرقاء تكتب تاريخها الثقافي بجدارية خالدة على مدخلها الرئيسي
التعليقات