بحثت الجامعة الهاشمية، ومنظمة الصحة العالمية سبل تعزيز التعاون في مجالات تعزيز الوعي الصحي المجتمعي في قضايا الصحة العامة، وإشراك طلبة الجامعة في إعداد وتنفيذ مبادرات وحملات التوعية الصحية الشاملة، جاء ذلك خلال لقاء الأستاذ الدكتور خالد الحياري رئيس الجامعة الهاشيمة، ممثلة منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة جميلة الراعبي. بحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات العلمية الأستاذ الدكتور خالد أبوالتين، وعمداء الكليات الصحية الطب والصيدلة والتمريض والعلوم الطبية التطبيقية، والدكتورة رشا المناصرة مسؤولية مكافحة التبغ في مكتب منظمة الصحة العالمية في الأردن. وأكد الدكتور الحياري أن للجامعات دور كبير في تعزيز الوعي الصحي لوقاية المجتمع من المخاطر الصحية، وتعزيز الأنماط الصحية السليمة لدى الشباب ومختلف فئات المجتمع، وتطبيق السياسات والإجراءات الصحية السليمة في مختلف مرافقها، مشيرا إلى أن الجامعة الهاشمية تضم مجموعة متكاملة من الكليات الصحية وتقدم مفاهيم الصحة بشمولية وتكاملية بين كلياتها المختلفة إضافة إلى أن الجامعة تضم نخبة من الأساتذة والباحثين في مجالات الصحة، كما تحدث عن جهود الجامعة في طرح عدد من مساقات التثقيف الصحي والصحة العامة الاختيارية لجميع طلبتها وتنفيذ مجموعة واسعة من المبادرات، والتعاون مع الجهات والمنظمات المعنية بالصحة محليا وعربيا وعالميا. وأضاف الدكتور الحياري أن الجامعة تتطلع إلى بناء علاقات تعاون وشراكة فاعلة لإنجاح كافة نشاطات ومبادرات منظمة الصحة العالمية وخاصة في تنفيذ مبادرات وحملات تعزيز الوعي الصحي ومواجهة تحديات الصحة العامة المختلفة التي يعاني منها المجتمع الصحي ليتكامل دور الجامعة مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية ومختلف الجهات الصحية في الأردن. وأشارت الدكتورة الراعبي إلى دور الجامعات الحيوي في المشاركة في برامج منظمة الصحة العالمية ونشاطاتها ودورها الكبير في برامج الوقاية الصحية، كما أكدت أهمية التركيز على فئة الشباب ومشاركتهم في حملات التوعية واستهداف هذه الفئة بالحملات التوعية أيضا، إضافة إلى التركيز على برامج الرعاية الصحية الأولية في خطط الكليات الصحية وبرامجها المختلفة. كما تم الاتفاق بين الجامعة ومنظمة الصحة العالمية على الاستمرار في التعاون المشترك وبناء شراكة مؤسسية طويلة المدى من خلال المشاركة في مبادرات مكتب الصحة العالمية في الأردن لا سيما مبادرة سفراء العافية المكونة من فرق طلابية جامعية تعلم على نشر الوعي الصحي بين الطلبة والمجتمعات وفق أساليب متعددة ومنها نوادي المناظرات الصحية لمناقشة ومعالجة التحديات الصحية العامة التي تنتشر بشكل سلبي بين مجتمعنا وفي مقدمتها التدخين بمختلف أشكاله إضافة إلى التحديات الصحية الأخرى مثل السمنة، والاستخدام المفرط للمضادات الحيوية، وتعزيز الصحة النفسية وغيرها.
بحثت الجامعة الهاشمية، ومنظمة الصحة العالمية سبل تعزيز التعاون في مجالات تعزيز الوعي الصحي المجتمعي في قضايا الصحة العامة، وإشراك طلبة الجامعة في إعداد وتنفيذ مبادرات وحملات التوعية الصحية الشاملة، جاء ذلك خلال لقاء الأستاذ الدكتور خالد الحياري رئيس الجامعة الهاشيمة، ممثلة منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة جميلة الراعبي. بحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات العلمية الأستاذ الدكتور خالد أبوالتين، وعمداء الكليات الصحية الطب والصيدلة والتمريض والعلوم الطبية التطبيقية، والدكتورة رشا المناصرة مسؤولية مكافحة التبغ في مكتب منظمة الصحة العالمية في الأردن. وأكد الدكتور الحياري أن للجامعات دور كبير في تعزيز الوعي الصحي لوقاية المجتمع من المخاطر الصحية، وتعزيز الأنماط الصحية السليمة لدى الشباب ومختلف فئات المجتمع، وتطبيق السياسات والإجراءات الصحية السليمة في مختلف مرافقها، مشيرا إلى أن الجامعة الهاشمية تضم مجموعة متكاملة من الكليات الصحية وتقدم مفاهيم الصحة بشمولية وتكاملية بين كلياتها المختلفة إضافة إلى أن الجامعة تضم نخبة من الأساتذة والباحثين في مجالات الصحة، كما تحدث عن جهود الجامعة في طرح عدد من مساقات التثقيف الصحي والصحة العامة الاختيارية لجميع طلبتها وتنفيذ مجموعة واسعة من المبادرات، والتعاون مع الجهات والمنظمات المعنية بالصحة محليا وعربيا وعالميا. وأضاف الدكتور الحياري أن الجامعة تتطلع إلى بناء علاقات تعاون وشراكة فاعلة لإنجاح كافة نشاطات ومبادرات منظمة الصحة العالمية وخاصة في تنفيذ مبادرات وحملات تعزيز الوعي الصحي ومواجهة تحديات الصحة العامة المختلفة التي يعاني منها المجتمع الصحي ليتكامل دور الجامعة مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية ومختلف الجهات الصحية في الأردن. وأشارت الدكتورة الراعبي إلى دور الجامعات الحيوي في المشاركة في برامج منظمة الصحة العالمية ونشاطاتها ودورها الكبير في برامج الوقاية الصحية، كما أكدت أهمية التركيز على فئة الشباب ومشاركتهم في حملات التوعية واستهداف هذه الفئة بالحملات التوعية أيضا، إضافة إلى التركيز على برامج الرعاية الصحية الأولية في خطط الكليات الصحية وبرامجها المختلفة. كما تم الاتفاق بين الجامعة ومنظمة الصحة العالمية على الاستمرار في التعاون المشترك وبناء شراكة مؤسسية طويلة المدى من خلال المشاركة في مبادرات مكتب الصحة العالمية في الأردن لا سيما مبادرة سفراء العافية المكونة من فرق طلابية جامعية تعلم على نشر الوعي الصحي بين الطلبة والمجتمعات وفق أساليب متعددة ومنها نوادي المناظرات الصحية لمناقشة ومعالجة التحديات الصحية العامة التي تنتشر بشكل سلبي بين مجتمعنا وفي مقدمتها التدخين بمختلف أشكاله إضافة إلى التحديات الصحية الأخرى مثل السمنة، والاستخدام المفرط للمضادات الحيوية، وتعزيز الصحة النفسية وغيرها.
بحثت الجامعة الهاشمية، ومنظمة الصحة العالمية سبل تعزيز التعاون في مجالات تعزيز الوعي الصحي المجتمعي في قضايا الصحة العامة، وإشراك طلبة الجامعة في إعداد وتنفيذ مبادرات وحملات التوعية الصحية الشاملة، جاء ذلك خلال لقاء الأستاذ الدكتور خالد الحياري رئيس الجامعة الهاشيمة، ممثلة منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة جميلة الراعبي. بحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات العلمية الأستاذ الدكتور خالد أبوالتين، وعمداء الكليات الصحية الطب والصيدلة والتمريض والعلوم الطبية التطبيقية، والدكتورة رشا المناصرة مسؤولية مكافحة التبغ في مكتب منظمة الصحة العالمية في الأردن. وأكد الدكتور الحياري أن للجامعات دور كبير في تعزيز الوعي الصحي لوقاية المجتمع من المخاطر الصحية، وتعزيز الأنماط الصحية السليمة لدى الشباب ومختلف فئات المجتمع، وتطبيق السياسات والإجراءات الصحية السليمة في مختلف مرافقها، مشيرا إلى أن الجامعة الهاشمية تضم مجموعة متكاملة من الكليات الصحية وتقدم مفاهيم الصحة بشمولية وتكاملية بين كلياتها المختلفة إضافة إلى أن الجامعة تضم نخبة من الأساتذة والباحثين في مجالات الصحة، كما تحدث عن جهود الجامعة في طرح عدد من مساقات التثقيف الصحي والصحة العامة الاختيارية لجميع طلبتها وتنفيذ مجموعة واسعة من المبادرات، والتعاون مع الجهات والمنظمات المعنية بالصحة محليا وعربيا وعالميا. وأضاف الدكتور الحياري أن الجامعة تتطلع إلى بناء علاقات تعاون وشراكة فاعلة لإنجاح كافة نشاطات ومبادرات منظمة الصحة العالمية وخاصة في تنفيذ مبادرات وحملات تعزيز الوعي الصحي ومواجهة تحديات الصحة العامة المختلفة التي يعاني منها المجتمع الصحي ليتكامل دور الجامعة مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية ومختلف الجهات الصحية في الأردن. وأشارت الدكتورة الراعبي إلى دور الجامعات الحيوي في المشاركة في برامج منظمة الصحة العالمية ونشاطاتها ودورها الكبير في برامج الوقاية الصحية، كما أكدت أهمية التركيز على فئة الشباب ومشاركتهم في حملات التوعية واستهداف هذه الفئة بالحملات التوعية أيضا، إضافة إلى التركيز على برامج الرعاية الصحية الأولية في خطط الكليات الصحية وبرامجها المختلفة. كما تم الاتفاق بين الجامعة ومنظمة الصحة العالمية على الاستمرار في التعاون المشترك وبناء شراكة مؤسسية طويلة المدى من خلال المشاركة في مبادرات مكتب الصحة العالمية في الأردن لا سيما مبادرة سفراء العافية المكونة من فرق طلابية جامعية تعلم على نشر الوعي الصحي بين الطلبة والمجتمعات وفق أساليب متعددة ومنها نوادي المناظرات الصحية لمناقشة ومعالجة التحديات الصحية العامة التي تنتشر بشكل سلبي بين مجتمعنا وفي مقدمتها التدخين بمختلف أشكاله إضافة إلى التحديات الصحية الأخرى مثل السمنة، والاستخدام المفرط للمضادات الحيوية، وتعزيز الصحة النفسية وغيرها.
التعليقات
بناء شراكة مؤسسية بين الجامعة الهاشمية ومنظمة الصحة العالمية
التعليقات