وصلت وكالة رم للانباء معلومات من داخل إحدى المجموعات المساهمة العامة التي تديرها عائلة اقتصادية، تفيد بأن حالة من الغضب تعم المساهمين والهيئة العامة للمجموعة.
ويأتي ذلك الغضب بحسب ما وصل وكالة رم لاستغلال العائلة التي تدير المجموعة الحالة التي يشكلونها من قوة استحواذ للتنفع بمزايا إضافية من رواتب عالية جداً وغيرها، ويقومون بتوزيع المناصب داخل مجالس الإدارات على هواهم، رغم أنهم يمتلكون أسهم كغيرهم من المساهمين الآخرين.
ويبدو أن هؤلاء المساهمين باتوا يطالبون بتفعيل الرقابة من قبل مراقب الشركات والجهات المسؤولة على المجموعة لتفعيل الحاكمية الرشيدة، لعدم استغلال نفوذ أفراد الك العائلة بمختلف مكوناتها من مالكين وأبنائهم وسيطرتها المطلقة والغير منطقية.
الغريب ان افراد هذه العائلة لا يمتلكون اي فكر اقتصادي مميز ولا رؤية استثمارية بل يعتمدون فقط على امتلاك الأسهم والسيطرة المالية وتسببوا بكوارث للمجموعة وضعتها في مواقف حرجة.
كل المؤسسات والبنوك والشركات الكبرى قامت بتطبيق الحاكمية الرشيدة فلما لا تقوم المجموعة والعائلة المسيطرة بتطبيقها..
ملاحظة: هنالك شبهات فساد ومشاكل كبيرة وقروض عالية وقضايا عديدة على اذرع هذه المجموعة تسبب بها أفراد هذه العائلة، سنوافيكم بتفاصيلها خلال ساعات.
وصلت وكالة رم للانباء معلومات من داخل إحدى المجموعات المساهمة العامة التي تديرها عائلة اقتصادية، تفيد بأن حالة من الغضب تعم المساهمين والهيئة العامة للمجموعة.
ويأتي ذلك الغضب بحسب ما وصل وكالة رم لاستغلال العائلة التي تدير المجموعة الحالة التي يشكلونها من قوة استحواذ للتنفع بمزايا إضافية من رواتب عالية جداً وغيرها، ويقومون بتوزيع المناصب داخل مجالس الإدارات على هواهم، رغم أنهم يمتلكون أسهم كغيرهم من المساهمين الآخرين.
ويبدو أن هؤلاء المساهمين باتوا يطالبون بتفعيل الرقابة من قبل مراقب الشركات والجهات المسؤولة على المجموعة لتفعيل الحاكمية الرشيدة، لعدم استغلال نفوذ أفراد الك العائلة بمختلف مكوناتها من مالكين وأبنائهم وسيطرتها المطلقة والغير منطقية.
الغريب ان افراد هذه العائلة لا يمتلكون اي فكر اقتصادي مميز ولا رؤية استثمارية بل يعتمدون فقط على امتلاك الأسهم والسيطرة المالية وتسببوا بكوارث للمجموعة وضعتها في مواقف حرجة.
كل المؤسسات والبنوك والشركات الكبرى قامت بتطبيق الحاكمية الرشيدة فلما لا تقوم المجموعة والعائلة المسيطرة بتطبيقها..
ملاحظة: هنالك شبهات فساد ومشاكل كبيرة وقروض عالية وقضايا عديدة على اذرع هذه المجموعة تسبب بها أفراد هذه العائلة، سنوافيكم بتفاصيلها خلال ساعات.
وصلت وكالة رم للانباء معلومات من داخل إحدى المجموعات المساهمة العامة التي تديرها عائلة اقتصادية، تفيد بأن حالة من الغضب تعم المساهمين والهيئة العامة للمجموعة.
ويأتي ذلك الغضب بحسب ما وصل وكالة رم لاستغلال العائلة التي تدير المجموعة الحالة التي يشكلونها من قوة استحواذ للتنفع بمزايا إضافية من رواتب عالية جداً وغيرها، ويقومون بتوزيع المناصب داخل مجالس الإدارات على هواهم، رغم أنهم يمتلكون أسهم كغيرهم من المساهمين الآخرين.
ويبدو أن هؤلاء المساهمين باتوا يطالبون بتفعيل الرقابة من قبل مراقب الشركات والجهات المسؤولة على المجموعة لتفعيل الحاكمية الرشيدة، لعدم استغلال نفوذ أفراد الك العائلة بمختلف مكوناتها من مالكين وأبنائهم وسيطرتها المطلقة والغير منطقية.
الغريب ان افراد هذه العائلة لا يمتلكون اي فكر اقتصادي مميز ولا رؤية استثمارية بل يعتمدون فقط على امتلاك الأسهم والسيطرة المالية وتسببوا بكوارث للمجموعة وضعتها في مواقف حرجة.
كل المؤسسات والبنوك والشركات الكبرى قامت بتطبيق الحاكمية الرشيدة فلما لا تقوم المجموعة والعائلة المسيطرة بتطبيقها..
ملاحظة: هنالك شبهات فساد ومشاكل كبيرة وقروض عالية وقضايا عديدة على اذرع هذه المجموعة تسبب بها أفراد هذه العائلة، سنوافيكم بتفاصيلها خلال ساعات.
التعليقات