وَصَفَت النّجمة الإماراتية اليمنية بلقيس فتحي المنافسة الحالية بين الفنانات بأنّها نوعان: أحدهما شريفة وأخرى غير شريفة، مؤكدة أنّ النوع الثاني تحكمه الغيرة والأنانية؛ فالشريفة تحترم فيها الفنانة نفسها وعملها وتسعى إلى نجاح أكبر، مشيرة إلى أنّها تنافس إلا نفسها فقط.
العيش بسلام وعن الحب والارتباط، فأكّدت أنّها تُحاوِلُ الفصل بين حياتها الشخصية وأغانيها وحياتها العملية، موضحة أنّها إذا وقعت بالحب ودخلت في علاقة عاطفية أو زواج - وهذا من حقها كإنسانة - فإن الأمر سيصير «طي الكتمان»، مشيرة إلى أنّ السعادة من وجهة نظرها تكمن في أن تكون عائلتها وابنها بصحة جيدة، والعيش بسلام، وأن تنعم بالاستقرارين النفسي والمادي؛ وذلك حسب تصريحات لوسائل إعلام مؤخراً.
شخصيتي تغيرت وأوضحت بلقيس أنّ أشياء كثيرة تغيرت في شخصيتها؛ أبرزها أنّها صارت أكثر صقلاً عن بدايتها، ثم زَادت خِبرتها بالحياة والفَنّ، واختلفت طريقة تفكيرها، لافتة إلى أنّها كانت تَتَصَرّف بحماسة مدفوعة بعنفوان الشباب، أمّا اليوم فقد أصبحت أكثر عقلانية في اتّخاذ القرارات.
تحديات وعن التحديات التي وَاجهتها بلقيس، فكان أبرزها نُدرة الأصوات النسائية في دول الخليج العربي، وكذا النّظرة الدّونية إلى الفنانة مهما علا شأنها، موضحة أنّها وجدت نفسها تتأرجح بين جيلين، أحدهما جيل عمالقة الفن، ثم جيل الشباب الصاعد.
الشائعات وعن تَعامُلها مع الشّائعات، خاصة إذا كانت مؤذية لها، فاعتبرتها شراً لا بد منه؛ إذ إنّ أيّ شخصية مشهورة لا بد من أن تدفع «ضريبة الشهرة»، كأن تتقبّل الشائعات ولا تتأثر بها. كاشفة عن أسلوبها الشخصي في مواجهة الشائعات بمقولة «أميتوا الباطل بالسكوت عنه»؛ مفضلة التجاهل وألّا تلتفت إلى الشائعات، وتشغل نفسها بأمورها الخاصة وبتطوير أدائها الفني.
خيبة الأمل وكأيّ أنثى وإنسانة تشعر مَرّات بخيبات أمل، لتكشف عن تعرضها لخيبات أمل كثيرة في مسيرتها الفنية من قِبل أشخاص لم يكونوا على قَدر ثقتها بهم، مبينة صدمتها ببعض الأعمال التي كانت تتوقع لها النجاح، لكنها باءت بالفشل، والعكس صحيح، فهناك أشخاص وثقت بهم ،احترمتهم وأحببتهم وفي النهاية خذلوها، ولكنها تتجاوز الخيبات بأن «دوام الحال من المُحال»، ومن الطبيعي أن تشعر أحياناً بالإحباط، وفي أحيانٍ أخرى تغمرها السعادة.
الشهرة وعن الشهرة والنجومية كيف أثرتا في شخصيتها، فأوضحت أن الشهرة صقلت شخصيتها وزادتها قوّة وجعلت منها إنسانة صبورة وعقلانية لكي تأخذ حقها بيديها، مؤكدة أنها قبل الشهرة كانت مندفعة وتتمتع بالبراءة والعفوية المطلقة، ولكن الأمر اختلف بتقدّمها بالسنّ، الذي زادها تعلّماً أكثر وخبرة في الحياة.
BEX Beauty أما علامتها التجارية في عالم الموضة BEX Beauty، كيف بدأت فكرتها، فقالت إنها أتتها منذ 4 سنوات، وتحديداً في 2019 بفترة كورونا، حيث كان المتابعون يسألونها عن مستحضرات التجميل التي تستخدمها لنفسها، ومن هنا جاءتها الفكرة بأن تروّج لعلامة تجارية خاصة بها بدلاً من الترويج لعلامات تجارية أخرى، لتتخذ قرار التوجّه إلى الفتاة العربية والخليجية للعناية بالبشرة المتنوعة.
الثقة وبالنسبة للصعوبات التي واجهتها خلال تأسيس علامتها التجارية وإدارتها، وكيفية تعاملها معها، فذكرت أن أبرزها كان «ثقة العميلة»، كاشفة عن منافسة قوية في السوق، بالإضافة لوجود علامات مهمة وصلت إلى العالمية بشكل منقطع النظير؛ ولذلك فكرت ما الممكن أن تقدّمه Bex Beauty، ولماذا الزبونة ستختار علامتها هي دون غيرها، لتعمل على كسب ثقة الزبونة، وبالفعل شيئاً فشيئاً، صارت تنتشر السمعة الجيدة للعلامة، ويتم استخدام المستحضر وتداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما شكّل لها قاعدة جيدة جداً.
وَصَفَت النّجمة الإماراتية اليمنية بلقيس فتحي المنافسة الحالية بين الفنانات بأنّها نوعان: أحدهما شريفة وأخرى غير شريفة، مؤكدة أنّ النوع الثاني تحكمه الغيرة والأنانية؛ فالشريفة تحترم فيها الفنانة نفسها وعملها وتسعى إلى نجاح أكبر، مشيرة إلى أنّها تنافس إلا نفسها فقط.
العيش بسلام وعن الحب والارتباط، فأكّدت أنّها تُحاوِلُ الفصل بين حياتها الشخصية وأغانيها وحياتها العملية، موضحة أنّها إذا وقعت بالحب ودخلت في علاقة عاطفية أو زواج - وهذا من حقها كإنسانة - فإن الأمر سيصير «طي الكتمان»، مشيرة إلى أنّ السعادة من وجهة نظرها تكمن في أن تكون عائلتها وابنها بصحة جيدة، والعيش بسلام، وأن تنعم بالاستقرارين النفسي والمادي؛ وذلك حسب تصريحات لوسائل إعلام مؤخراً.
شخصيتي تغيرت وأوضحت بلقيس أنّ أشياء كثيرة تغيرت في شخصيتها؛ أبرزها أنّها صارت أكثر صقلاً عن بدايتها، ثم زَادت خِبرتها بالحياة والفَنّ، واختلفت طريقة تفكيرها، لافتة إلى أنّها كانت تَتَصَرّف بحماسة مدفوعة بعنفوان الشباب، أمّا اليوم فقد أصبحت أكثر عقلانية في اتّخاذ القرارات.
تحديات وعن التحديات التي وَاجهتها بلقيس، فكان أبرزها نُدرة الأصوات النسائية في دول الخليج العربي، وكذا النّظرة الدّونية إلى الفنانة مهما علا شأنها، موضحة أنّها وجدت نفسها تتأرجح بين جيلين، أحدهما جيل عمالقة الفن، ثم جيل الشباب الصاعد.
الشائعات وعن تَعامُلها مع الشّائعات، خاصة إذا كانت مؤذية لها، فاعتبرتها شراً لا بد منه؛ إذ إنّ أيّ شخصية مشهورة لا بد من أن تدفع «ضريبة الشهرة»، كأن تتقبّل الشائعات ولا تتأثر بها. كاشفة عن أسلوبها الشخصي في مواجهة الشائعات بمقولة «أميتوا الباطل بالسكوت عنه»؛ مفضلة التجاهل وألّا تلتفت إلى الشائعات، وتشغل نفسها بأمورها الخاصة وبتطوير أدائها الفني.
خيبة الأمل وكأيّ أنثى وإنسانة تشعر مَرّات بخيبات أمل، لتكشف عن تعرضها لخيبات أمل كثيرة في مسيرتها الفنية من قِبل أشخاص لم يكونوا على قَدر ثقتها بهم، مبينة صدمتها ببعض الأعمال التي كانت تتوقع لها النجاح، لكنها باءت بالفشل، والعكس صحيح، فهناك أشخاص وثقت بهم ،احترمتهم وأحببتهم وفي النهاية خذلوها، ولكنها تتجاوز الخيبات بأن «دوام الحال من المُحال»، ومن الطبيعي أن تشعر أحياناً بالإحباط، وفي أحيانٍ أخرى تغمرها السعادة.
الشهرة وعن الشهرة والنجومية كيف أثرتا في شخصيتها، فأوضحت أن الشهرة صقلت شخصيتها وزادتها قوّة وجعلت منها إنسانة صبورة وعقلانية لكي تأخذ حقها بيديها، مؤكدة أنها قبل الشهرة كانت مندفعة وتتمتع بالبراءة والعفوية المطلقة، ولكن الأمر اختلف بتقدّمها بالسنّ، الذي زادها تعلّماً أكثر وخبرة في الحياة.
BEX Beauty أما علامتها التجارية في عالم الموضة BEX Beauty، كيف بدأت فكرتها، فقالت إنها أتتها منذ 4 سنوات، وتحديداً في 2019 بفترة كورونا، حيث كان المتابعون يسألونها عن مستحضرات التجميل التي تستخدمها لنفسها، ومن هنا جاءتها الفكرة بأن تروّج لعلامة تجارية خاصة بها بدلاً من الترويج لعلامات تجارية أخرى، لتتخذ قرار التوجّه إلى الفتاة العربية والخليجية للعناية بالبشرة المتنوعة.
الثقة وبالنسبة للصعوبات التي واجهتها خلال تأسيس علامتها التجارية وإدارتها، وكيفية تعاملها معها، فذكرت أن أبرزها كان «ثقة العميلة»، كاشفة عن منافسة قوية في السوق، بالإضافة لوجود علامات مهمة وصلت إلى العالمية بشكل منقطع النظير؛ ولذلك فكرت ما الممكن أن تقدّمه Bex Beauty، ولماذا الزبونة ستختار علامتها هي دون غيرها، لتعمل على كسب ثقة الزبونة، وبالفعل شيئاً فشيئاً، صارت تنتشر السمعة الجيدة للعلامة، ويتم استخدام المستحضر وتداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما شكّل لها قاعدة جيدة جداً.
وَصَفَت النّجمة الإماراتية اليمنية بلقيس فتحي المنافسة الحالية بين الفنانات بأنّها نوعان: أحدهما شريفة وأخرى غير شريفة، مؤكدة أنّ النوع الثاني تحكمه الغيرة والأنانية؛ فالشريفة تحترم فيها الفنانة نفسها وعملها وتسعى إلى نجاح أكبر، مشيرة إلى أنّها تنافس إلا نفسها فقط.
العيش بسلام وعن الحب والارتباط، فأكّدت أنّها تُحاوِلُ الفصل بين حياتها الشخصية وأغانيها وحياتها العملية، موضحة أنّها إذا وقعت بالحب ودخلت في علاقة عاطفية أو زواج - وهذا من حقها كإنسانة - فإن الأمر سيصير «طي الكتمان»، مشيرة إلى أنّ السعادة من وجهة نظرها تكمن في أن تكون عائلتها وابنها بصحة جيدة، والعيش بسلام، وأن تنعم بالاستقرارين النفسي والمادي؛ وذلك حسب تصريحات لوسائل إعلام مؤخراً.
شخصيتي تغيرت وأوضحت بلقيس أنّ أشياء كثيرة تغيرت في شخصيتها؛ أبرزها أنّها صارت أكثر صقلاً عن بدايتها، ثم زَادت خِبرتها بالحياة والفَنّ، واختلفت طريقة تفكيرها، لافتة إلى أنّها كانت تَتَصَرّف بحماسة مدفوعة بعنفوان الشباب، أمّا اليوم فقد أصبحت أكثر عقلانية في اتّخاذ القرارات.
تحديات وعن التحديات التي وَاجهتها بلقيس، فكان أبرزها نُدرة الأصوات النسائية في دول الخليج العربي، وكذا النّظرة الدّونية إلى الفنانة مهما علا شأنها، موضحة أنّها وجدت نفسها تتأرجح بين جيلين، أحدهما جيل عمالقة الفن، ثم جيل الشباب الصاعد.
الشائعات وعن تَعامُلها مع الشّائعات، خاصة إذا كانت مؤذية لها، فاعتبرتها شراً لا بد منه؛ إذ إنّ أيّ شخصية مشهورة لا بد من أن تدفع «ضريبة الشهرة»، كأن تتقبّل الشائعات ولا تتأثر بها. كاشفة عن أسلوبها الشخصي في مواجهة الشائعات بمقولة «أميتوا الباطل بالسكوت عنه»؛ مفضلة التجاهل وألّا تلتفت إلى الشائعات، وتشغل نفسها بأمورها الخاصة وبتطوير أدائها الفني.
خيبة الأمل وكأيّ أنثى وإنسانة تشعر مَرّات بخيبات أمل، لتكشف عن تعرضها لخيبات أمل كثيرة في مسيرتها الفنية من قِبل أشخاص لم يكونوا على قَدر ثقتها بهم، مبينة صدمتها ببعض الأعمال التي كانت تتوقع لها النجاح، لكنها باءت بالفشل، والعكس صحيح، فهناك أشخاص وثقت بهم ،احترمتهم وأحببتهم وفي النهاية خذلوها، ولكنها تتجاوز الخيبات بأن «دوام الحال من المُحال»، ومن الطبيعي أن تشعر أحياناً بالإحباط، وفي أحيانٍ أخرى تغمرها السعادة.
الشهرة وعن الشهرة والنجومية كيف أثرتا في شخصيتها، فأوضحت أن الشهرة صقلت شخصيتها وزادتها قوّة وجعلت منها إنسانة صبورة وعقلانية لكي تأخذ حقها بيديها، مؤكدة أنها قبل الشهرة كانت مندفعة وتتمتع بالبراءة والعفوية المطلقة، ولكن الأمر اختلف بتقدّمها بالسنّ، الذي زادها تعلّماً أكثر وخبرة في الحياة.
BEX Beauty أما علامتها التجارية في عالم الموضة BEX Beauty، كيف بدأت فكرتها، فقالت إنها أتتها منذ 4 سنوات، وتحديداً في 2019 بفترة كورونا، حيث كان المتابعون يسألونها عن مستحضرات التجميل التي تستخدمها لنفسها، ومن هنا جاءتها الفكرة بأن تروّج لعلامة تجارية خاصة بها بدلاً من الترويج لعلامات تجارية أخرى، لتتخذ قرار التوجّه إلى الفتاة العربية والخليجية للعناية بالبشرة المتنوعة.
الثقة وبالنسبة للصعوبات التي واجهتها خلال تأسيس علامتها التجارية وإدارتها، وكيفية تعاملها معها، فذكرت أن أبرزها كان «ثقة العميلة»، كاشفة عن منافسة قوية في السوق، بالإضافة لوجود علامات مهمة وصلت إلى العالمية بشكل منقطع النظير؛ ولذلك فكرت ما الممكن أن تقدّمه Bex Beauty، ولماذا الزبونة ستختار علامتها هي دون غيرها، لتعمل على كسب ثقة الزبونة، وبالفعل شيئاً فشيئاً، صارت تنتشر السمعة الجيدة للعلامة، ويتم استخدام المستحضر وتداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما شكّل لها قاعدة جيدة جداً.
التعليقات