يُطلق مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية ضمن برنامجه المرصد العمالي الأردني حملته الإعلامية السنوية بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة الذي يصادف 25 تشرين الثاني من كل عام.
وتهدف الحملة، التي تستمر 16 يوماً، إلى إبراز العنف الاقتصادي الذي تتعرض له العديد من النساء في الأردن، والمتمثل في الانتهاكات الواقعة عليهن في بيئة عملهن، والتمييز الذي يتعرضن له أكان في الأجور أو في التوظيف.
كما تهدف الحملة إلى التوعية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء، وأهمية زيادة مشاركتهن الاقتصادية من خلال توفير بيئة عمل صديقة لهن تضمن عدم انسحابهن من سوق العمل.
وتشمل الحملة نشر رسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي تتنوع بين رسائل توعوية حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء في الأردن، ورسائل تتضمن توصيات وسياسات بديلة لتحسين بيئة العمل لتصبح صديقة لهن.
وتنطلق الحملة تأكيدا على أهمية زيادة المشاركة الاقتصادية للمرأة، حيث إن إحدى أهم المشكلات الاقتصادية التي يواجهها الاقتصاد الأردني تتمثل في الضعف الشديد للمشاركة الاقتصادية للمرأة، الأمر الذي يشكل ضغوطا إضافية على الاقتصاد الأردني ويحرمه من قدرات وطاقات إنتاجية كامنة وغير مستثمرة.
يُطلق مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية ضمن برنامجه المرصد العمالي الأردني حملته الإعلامية السنوية بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة الذي يصادف 25 تشرين الثاني من كل عام.
وتهدف الحملة، التي تستمر 16 يوماً، إلى إبراز العنف الاقتصادي الذي تتعرض له العديد من النساء في الأردن، والمتمثل في الانتهاكات الواقعة عليهن في بيئة عملهن، والتمييز الذي يتعرضن له أكان في الأجور أو في التوظيف.
كما تهدف الحملة إلى التوعية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء، وأهمية زيادة مشاركتهن الاقتصادية من خلال توفير بيئة عمل صديقة لهن تضمن عدم انسحابهن من سوق العمل.
وتشمل الحملة نشر رسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي تتنوع بين رسائل توعوية حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء في الأردن، ورسائل تتضمن توصيات وسياسات بديلة لتحسين بيئة العمل لتصبح صديقة لهن.
وتنطلق الحملة تأكيدا على أهمية زيادة المشاركة الاقتصادية للمرأة، حيث إن إحدى أهم المشكلات الاقتصادية التي يواجهها الاقتصاد الأردني تتمثل في الضعف الشديد للمشاركة الاقتصادية للمرأة، الأمر الذي يشكل ضغوطا إضافية على الاقتصاد الأردني ويحرمه من قدرات وطاقات إنتاجية كامنة وغير مستثمرة.
يُطلق مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية ضمن برنامجه المرصد العمالي الأردني حملته الإعلامية السنوية بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة الذي يصادف 25 تشرين الثاني من كل عام.
وتهدف الحملة، التي تستمر 16 يوماً، إلى إبراز العنف الاقتصادي الذي تتعرض له العديد من النساء في الأردن، والمتمثل في الانتهاكات الواقعة عليهن في بيئة عملهن، والتمييز الذي يتعرضن له أكان في الأجور أو في التوظيف.
كما تهدف الحملة إلى التوعية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء، وأهمية زيادة مشاركتهن الاقتصادية من خلال توفير بيئة عمل صديقة لهن تضمن عدم انسحابهن من سوق العمل.
وتشمل الحملة نشر رسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي تتنوع بين رسائل توعوية حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء في الأردن، ورسائل تتضمن توصيات وسياسات بديلة لتحسين بيئة العمل لتصبح صديقة لهن.
وتنطلق الحملة تأكيدا على أهمية زيادة المشاركة الاقتصادية للمرأة، حيث إن إحدى أهم المشكلات الاقتصادية التي يواجهها الاقتصاد الأردني تتمثل في الضعف الشديد للمشاركة الاقتصادية للمرأة، الأمر الذي يشكل ضغوطا إضافية على الاقتصاد الأردني ويحرمه من قدرات وطاقات إنتاجية كامنة وغير مستثمرة.
التعليقات
الفينيق يُطلق حملته السنوية بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة
التعليقات