اكد الدكتور طارق خوري انه لن يترشح لانتخابات رئاسة الوحدات وذلك لاسباب الأوضاع الإنسانية المأساوية، وحرب الإبادة التي تستهدف شعبنا في غزة، ولبنان .
واليكم ما كتب :
أحبائي جماهير نادي الوحدات…
في ظل الأوضاع الإنسانية المأساوية، وحرب الإبادة التي تستهدف شعبنا في غزة، ولبنان، وكل فلسطين، أجد من الصعب تخصيص الوقت والجهد الكافيين لخدمة نادينا بالشكل الذي يليق به ويحقق النجاح المنشود.
لذلك، وبعد تفكير عميق، قررت عدم الترشح لانتخابات رئاسة النادي في هذه الظروف المؤلمة، لأنني لا أريد التقصير بحق النادي أو جماهيره العظيمة. أرجو منكم تفهم قراري، إذ أرى أن التضامن مع قضايانا القومية والإنسانية، ومساندة صمود شعبنا ومقاومتنا في وجه هذه الحرب الإجرامية، يحتل الأولوية القصوى في هذه المرحلة.
كل الاحترام والتقدير لكم، ولتبقى قلوبنا وجهودنا موحدة في مواجهة هذه التحديات الكبيرة.
آملًا لنادينا الوحدات المزيد من التقدم والنجاح، وتحقيق البطولات والإنجازات.
أخوكم دائمًا، طارق سامي خوري
رصد
اكد الدكتور طارق خوري انه لن يترشح لانتخابات رئاسة الوحدات وذلك لاسباب الأوضاع الإنسانية المأساوية، وحرب الإبادة التي تستهدف شعبنا في غزة، ولبنان .
واليكم ما كتب :
أحبائي جماهير نادي الوحدات…
في ظل الأوضاع الإنسانية المأساوية، وحرب الإبادة التي تستهدف شعبنا في غزة، ولبنان، وكل فلسطين، أجد من الصعب تخصيص الوقت والجهد الكافيين لخدمة نادينا بالشكل الذي يليق به ويحقق النجاح المنشود.
لذلك، وبعد تفكير عميق، قررت عدم الترشح لانتخابات رئاسة النادي في هذه الظروف المؤلمة، لأنني لا أريد التقصير بحق النادي أو جماهيره العظيمة. أرجو منكم تفهم قراري، إذ أرى أن التضامن مع قضايانا القومية والإنسانية، ومساندة صمود شعبنا ومقاومتنا في وجه هذه الحرب الإجرامية، يحتل الأولوية القصوى في هذه المرحلة.
كل الاحترام والتقدير لكم، ولتبقى قلوبنا وجهودنا موحدة في مواجهة هذه التحديات الكبيرة.
آملًا لنادينا الوحدات المزيد من التقدم والنجاح، وتحقيق البطولات والإنجازات.
أخوكم دائمًا، طارق سامي خوري
رصد
اكد الدكتور طارق خوري انه لن يترشح لانتخابات رئاسة الوحدات وذلك لاسباب الأوضاع الإنسانية المأساوية، وحرب الإبادة التي تستهدف شعبنا في غزة، ولبنان .
واليكم ما كتب :
أحبائي جماهير نادي الوحدات…
في ظل الأوضاع الإنسانية المأساوية، وحرب الإبادة التي تستهدف شعبنا في غزة، ولبنان، وكل فلسطين، أجد من الصعب تخصيص الوقت والجهد الكافيين لخدمة نادينا بالشكل الذي يليق به ويحقق النجاح المنشود.
لذلك، وبعد تفكير عميق، قررت عدم الترشح لانتخابات رئاسة النادي في هذه الظروف المؤلمة، لأنني لا أريد التقصير بحق النادي أو جماهيره العظيمة. أرجو منكم تفهم قراري، إذ أرى أن التضامن مع قضايانا القومية والإنسانية، ومساندة صمود شعبنا ومقاومتنا في وجه هذه الحرب الإجرامية، يحتل الأولوية القصوى في هذه المرحلة.
كل الاحترام والتقدير لكم، ولتبقى قلوبنا وجهودنا موحدة في مواجهة هذه التحديات الكبيرة.
آملًا لنادينا الوحدات المزيد من التقدم والنجاح، وتحقيق البطولات والإنجازات.
التعليقات