قال رئيس مجلس الأعيان دولة فيصل الفايز أن الأردن بحاجة لمساندة ودعم جيرانه العرب في الفترة المقبلة، خاصة في ظل التحديات والضغوطات العديدة التي يتعرض لها ومن المتوقع في المرحلة المقبلة بعد قدوم الرئيس الأمريكي ترامب.
جاء ذلك في ندوة طاولة مستديرة ومأدبة غداء أقامها الناشط ماجد أبو رمان وزوجته الزميلة الصحفية ريما المعايطة بحضور جمع غفير من النخب السياسية في الأردن ومدينة السلط، يتقدمهم الفايز في مركز الكالوتي.
وأضاف الفايز أن الوضعية الجيوسياسية والموقع الجغرافي والقيادة الحكيمة وحفاظ الهاشميين على الوحدة الوطنية هي أسرار قوة الاردن، ولم يخفي الرئيس الفايز أن التحدي القادم صعب، حيث نجح الأردن بحكمة الملك على إدارة التحديات التي توالت على الوطن منذ عام 2003.
وأشار الفايز أن القيادة الهاشمية أثبتت قدرة التكيف مع الظروف والتحولات الاقليمية، مضيفاً أن الملك أهم زعيم في المنطقة ودوره لا يلعبه أي زعيم وهو ما برهنت عليه الفترة التي عايش جلالة الملك فيها لذا يعرف مكانته وعلاقاته، مشدداً على أن الوصاية خط أحمر للملك وجزء من شرعيته التاريخية، حيث تمنع هذه الوصاية الهاشمية التهويد للقدس والمقدسات.
وتابع الفايز أن الملك يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، وأن قوة الاردن تكمن في مواجهة التحديات وحافظ على اقتصاده القوي رغم المصاعب، الاردني بشاغب بس قلوبنا على بعض.
وشدد الفايز أن الاردن يحتاج الى دعم أشقاءه العرب وخاصة في الخليج العربي في المرحلة المقبلة، وكشف الفايز تفاصيل من خطة كوشنير والتي كانت تقضي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن من خلال منح 75% من مساحة فلسطين التاريخية لاسرائيل مقابل التهجير على أن يتحمل الأردن تبعات ذلك، مشيراً أن النسيج الاجتماعي الاردني قائم على توازنات والعبث به يخلق مشكلة، ولا أحد يعرف ما سيأتي به ترامب، موضحاً أن الاردن لن يكون ساحة حرب لأحد واذا ارادوا حرباً على اسرائيل يجب ان يكون هنالك قرار عربي، مؤكداً أن الواقع يتطلب قرار عربي صلب تجاه ما ياتي به ترامب وخاصة في السعودية والخليج.
وأشار الفايز إلى أنه يجب تغيير نهج الاسلاميين في الأردن والتخفيف من حدة الشارع، مؤكداً احترامه لهم إلا أنهم الآن يمتلكون منبراً سياسياً، وعليهم التركيز نحو الاقتصاد والبحث عن مشاريع تساعد الاقتصاد والتخلص من المشكلات على غرار البطالة.
قال رئيس مجلس الأعيان دولة فيصل الفايز أن الأردن بحاجة لمساندة ودعم جيرانه العرب في الفترة المقبلة، خاصة في ظل التحديات والضغوطات العديدة التي يتعرض لها ومن المتوقع في المرحلة المقبلة بعد قدوم الرئيس الأمريكي ترامب.
جاء ذلك في ندوة طاولة مستديرة ومأدبة غداء أقامها الناشط ماجد أبو رمان وزوجته الزميلة الصحفية ريما المعايطة بحضور جمع غفير من النخب السياسية في الأردن ومدينة السلط، يتقدمهم الفايز في مركز الكالوتي.
وأضاف الفايز أن الوضعية الجيوسياسية والموقع الجغرافي والقيادة الحكيمة وحفاظ الهاشميين على الوحدة الوطنية هي أسرار قوة الاردن، ولم يخفي الرئيس الفايز أن التحدي القادم صعب، حيث نجح الأردن بحكمة الملك على إدارة التحديات التي توالت على الوطن منذ عام 2003.
وأشار الفايز أن القيادة الهاشمية أثبتت قدرة التكيف مع الظروف والتحولات الاقليمية، مضيفاً أن الملك أهم زعيم في المنطقة ودوره لا يلعبه أي زعيم وهو ما برهنت عليه الفترة التي عايش جلالة الملك فيها لذا يعرف مكانته وعلاقاته، مشدداً على أن الوصاية خط أحمر للملك وجزء من شرعيته التاريخية، حيث تمنع هذه الوصاية الهاشمية التهويد للقدس والمقدسات.
وتابع الفايز أن الملك يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، وأن قوة الاردن تكمن في مواجهة التحديات وحافظ على اقتصاده القوي رغم المصاعب، الاردني بشاغب بس قلوبنا على بعض.
وشدد الفايز أن الاردن يحتاج الى دعم أشقاءه العرب وخاصة في الخليج العربي في المرحلة المقبلة، وكشف الفايز تفاصيل من خطة كوشنير والتي كانت تقضي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن من خلال منح 75% من مساحة فلسطين التاريخية لاسرائيل مقابل التهجير على أن يتحمل الأردن تبعات ذلك، مشيراً أن النسيج الاجتماعي الاردني قائم على توازنات والعبث به يخلق مشكلة، ولا أحد يعرف ما سيأتي به ترامب، موضحاً أن الاردن لن يكون ساحة حرب لأحد واذا ارادوا حرباً على اسرائيل يجب ان يكون هنالك قرار عربي، مؤكداً أن الواقع يتطلب قرار عربي صلب تجاه ما ياتي به ترامب وخاصة في السعودية والخليج.
وأشار الفايز إلى أنه يجب تغيير نهج الاسلاميين في الأردن والتخفيف من حدة الشارع، مؤكداً احترامه لهم إلا أنهم الآن يمتلكون منبراً سياسياً، وعليهم التركيز نحو الاقتصاد والبحث عن مشاريع تساعد الاقتصاد والتخلص من المشكلات على غرار البطالة.
قال رئيس مجلس الأعيان دولة فيصل الفايز أن الأردن بحاجة لمساندة ودعم جيرانه العرب في الفترة المقبلة، خاصة في ظل التحديات والضغوطات العديدة التي يتعرض لها ومن المتوقع في المرحلة المقبلة بعد قدوم الرئيس الأمريكي ترامب.
جاء ذلك في ندوة طاولة مستديرة ومأدبة غداء أقامها الناشط ماجد أبو رمان وزوجته الزميلة الصحفية ريما المعايطة بحضور جمع غفير من النخب السياسية في الأردن ومدينة السلط، يتقدمهم الفايز في مركز الكالوتي.
وأضاف الفايز أن الوضعية الجيوسياسية والموقع الجغرافي والقيادة الحكيمة وحفاظ الهاشميين على الوحدة الوطنية هي أسرار قوة الاردن، ولم يخفي الرئيس الفايز أن التحدي القادم صعب، حيث نجح الأردن بحكمة الملك على إدارة التحديات التي توالت على الوطن منذ عام 2003.
وأشار الفايز أن القيادة الهاشمية أثبتت قدرة التكيف مع الظروف والتحولات الاقليمية، مضيفاً أن الملك أهم زعيم في المنطقة ودوره لا يلعبه أي زعيم وهو ما برهنت عليه الفترة التي عايش جلالة الملك فيها لذا يعرف مكانته وعلاقاته، مشدداً على أن الوصاية خط أحمر للملك وجزء من شرعيته التاريخية، حيث تمنع هذه الوصاية الهاشمية التهويد للقدس والمقدسات.
وتابع الفايز أن الملك يلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، وأن قوة الاردن تكمن في مواجهة التحديات وحافظ على اقتصاده القوي رغم المصاعب، الاردني بشاغب بس قلوبنا على بعض.
وشدد الفايز أن الاردن يحتاج الى دعم أشقاءه العرب وخاصة في الخليج العربي في المرحلة المقبلة، وكشف الفايز تفاصيل من خطة كوشنير والتي كانت تقضي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن من خلال منح 75% من مساحة فلسطين التاريخية لاسرائيل مقابل التهجير على أن يتحمل الأردن تبعات ذلك، مشيراً أن النسيج الاجتماعي الاردني قائم على توازنات والعبث به يخلق مشكلة، ولا أحد يعرف ما سيأتي به ترامب، موضحاً أن الاردن لن يكون ساحة حرب لأحد واذا ارادوا حرباً على اسرائيل يجب ان يكون هنالك قرار عربي، مؤكداً أن الواقع يتطلب قرار عربي صلب تجاه ما ياتي به ترامب وخاصة في السعودية والخليج.
وأشار الفايز إلى أنه يجب تغيير نهج الاسلاميين في الأردن والتخفيف من حدة الشارع، مؤكداً احترامه لهم إلا أنهم الآن يمتلكون منبراً سياسياً، وعليهم التركيز نحو الاقتصاد والبحث عن مشاريع تساعد الاقتصاد والتخلص من المشكلات على غرار البطالة.
التعليقات
الفايز : أناشد الاخوة في الخليج أن يكونوا سنداً للاردن- صور
التعليقات