في ذكرى وفاته، تصدّر رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل منصات التواصل الاجتماعي، حيث استعاد الأردنيون مواقفه البطولية وإسهاماته الوطنية.
ويذكر أن اليوم الخميس هو الذكرى الثالثة والخمسون لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل بعد أن طالته يد الغدر في القاهرة أثناء مشاركته في اجتماع مجلس الدفاع العربي المشترك يوم 28 من شهر تشرين الثاني من العام 1971.
ولفتوّا إلى مواقفه في الدفاع عن الوحدة الوطنية وجعلها فوق أي اعتبار، وأن سيادة القانون هي ما يجعل الأردن يتقدم وينتقل إلى مراحل الإنتاج، وأن الخدمات ستؤمن بحسب الإمكانات المالية المتوافرة وضمن تخطيط عادل للأولويات.
يتميز التل بكونه أحد القادة الذين تركوا بصمة قوية في تاريخ الأردن، سواء في مجال السياسة أو في مواقف الدفاع عن قضايا الأمة.
في ذكرى وفاته، تصدّر رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل منصات التواصل الاجتماعي، حيث استعاد الأردنيون مواقفه البطولية وإسهاماته الوطنية.
ويذكر أن اليوم الخميس هو الذكرى الثالثة والخمسون لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل بعد أن طالته يد الغدر في القاهرة أثناء مشاركته في اجتماع مجلس الدفاع العربي المشترك يوم 28 من شهر تشرين الثاني من العام 1971.
ولفتوّا إلى مواقفه في الدفاع عن الوحدة الوطنية وجعلها فوق أي اعتبار، وأن سيادة القانون هي ما يجعل الأردن يتقدم وينتقل إلى مراحل الإنتاج، وأن الخدمات ستؤمن بحسب الإمكانات المالية المتوافرة وضمن تخطيط عادل للأولويات.
يتميز التل بكونه أحد القادة الذين تركوا بصمة قوية في تاريخ الأردن، سواء في مجال السياسة أو في مواقف الدفاع عن قضايا الأمة.
في ذكرى وفاته، تصدّر رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل منصات التواصل الاجتماعي، حيث استعاد الأردنيون مواقفه البطولية وإسهاماته الوطنية.
ويذكر أن اليوم الخميس هو الذكرى الثالثة والخمسون لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل بعد أن طالته يد الغدر في القاهرة أثناء مشاركته في اجتماع مجلس الدفاع العربي المشترك يوم 28 من شهر تشرين الثاني من العام 1971.
ولفتوّا إلى مواقفه في الدفاع عن الوحدة الوطنية وجعلها فوق أي اعتبار، وأن سيادة القانون هي ما يجعل الأردن يتقدم وينتقل إلى مراحل الإنتاج، وأن الخدمات ستؤمن بحسب الإمكانات المالية المتوافرة وضمن تخطيط عادل للأولويات.
يتميز التل بكونه أحد القادة الذين تركوا بصمة قوية في تاريخ الأردن، سواء في مجال السياسة أو في مواقف الدفاع عن قضايا الأمة.
التعليقات