بعيدا عن ملاحظات السادة النواب على البيان الوزاري للحكومة لنيل الثقة من مجلس النواب؛ ومع متابعة بعض كلمات السادة النواب اليوم في مناقشاتهم للبيان الوزاري؛ فإن دولة رئيس الوزراء د. جعفر حسان وزملائه في مجلس الوزراء، أمام فرصة تاريخية لاستعادة بعض ' الثقة ' الشعبية في الحكومات التي عاصرناها منذ عقود؛ إذا قام دولة الرئيس بالتعامل بإيجابية مع ملاحظات النواب وكلماتهم في جلسات الثقة، وبما يمكن تحقيقه من مطالب النواب التي ذكروها في كلماتهم. الامل معقود بدولة الرئيس والحكومة أن تنسجم اقوالهم ووعودهم وبرامجهم مع أفعالهم على أرض الواقع؛ والأمل كذلك بدولة الرئيس بأن يفتح حوارات جادة مع الكتل النيابية للوصول بوطننا لبر الأمان في ظل التحديات الداخلية والخارجية على حد سواء. اتمنى كذلك، ان يقتنع دولة الرئيس قولا وفعلا بأن الحوار والانفتاح على القوى السياسية والنيابية الفاعلة هو السبيل لنجاح حكومته في مهمتها، للمضي قدما في الحفاظ على وطننا الغالي في ظروف محلية وإقليمية معقدة وحساسة. أرجو ألا يخذلنا دولة الرئيس جعفر حسان؛ فقد عانينا كثيرا من الخذلان من اسلافه من أصحاب الدولة الذين سبقوه؛ ممن أطلقوا شعارات رنانة لم نلمس لها أثرا يمكن الحديث عنه.
د. أحمد زياد ابو غنيمة
بعيدا عن ملاحظات السادة النواب على البيان الوزاري للحكومة لنيل الثقة من مجلس النواب؛ ومع متابعة بعض كلمات السادة النواب اليوم في مناقشاتهم للبيان الوزاري؛ فإن دولة رئيس الوزراء د. جعفر حسان وزملائه في مجلس الوزراء، أمام فرصة تاريخية لاستعادة بعض ' الثقة ' الشعبية في الحكومات التي عاصرناها منذ عقود؛ إذا قام دولة الرئيس بالتعامل بإيجابية مع ملاحظات النواب وكلماتهم في جلسات الثقة، وبما يمكن تحقيقه من مطالب النواب التي ذكروها في كلماتهم. الامل معقود بدولة الرئيس والحكومة أن تنسجم اقوالهم ووعودهم وبرامجهم مع أفعالهم على أرض الواقع؛ والأمل كذلك بدولة الرئيس بأن يفتح حوارات جادة مع الكتل النيابية للوصول بوطننا لبر الأمان في ظل التحديات الداخلية والخارجية على حد سواء. اتمنى كذلك، ان يقتنع دولة الرئيس قولا وفعلا بأن الحوار والانفتاح على القوى السياسية والنيابية الفاعلة هو السبيل لنجاح حكومته في مهمتها، للمضي قدما في الحفاظ على وطننا الغالي في ظروف محلية وإقليمية معقدة وحساسة. أرجو ألا يخذلنا دولة الرئيس جعفر حسان؛ فقد عانينا كثيرا من الخذلان من اسلافه من أصحاب الدولة الذين سبقوه؛ ممن أطلقوا شعارات رنانة لم نلمس لها أثرا يمكن الحديث عنه.
د. أحمد زياد ابو غنيمة
بعيدا عن ملاحظات السادة النواب على البيان الوزاري للحكومة لنيل الثقة من مجلس النواب؛ ومع متابعة بعض كلمات السادة النواب اليوم في مناقشاتهم للبيان الوزاري؛ فإن دولة رئيس الوزراء د. جعفر حسان وزملائه في مجلس الوزراء، أمام فرصة تاريخية لاستعادة بعض ' الثقة ' الشعبية في الحكومات التي عاصرناها منذ عقود؛ إذا قام دولة الرئيس بالتعامل بإيجابية مع ملاحظات النواب وكلماتهم في جلسات الثقة، وبما يمكن تحقيقه من مطالب النواب التي ذكروها في كلماتهم. الامل معقود بدولة الرئيس والحكومة أن تنسجم اقوالهم ووعودهم وبرامجهم مع أفعالهم على أرض الواقع؛ والأمل كذلك بدولة الرئيس بأن يفتح حوارات جادة مع الكتل النيابية للوصول بوطننا لبر الأمان في ظل التحديات الداخلية والخارجية على حد سواء. اتمنى كذلك، ان يقتنع دولة الرئيس قولا وفعلا بأن الحوار والانفتاح على القوى السياسية والنيابية الفاعلة هو السبيل لنجاح حكومته في مهمتها، للمضي قدما في الحفاظ على وطننا الغالي في ظروف محلية وإقليمية معقدة وحساسة. أرجو ألا يخذلنا دولة الرئيس جعفر حسان؛ فقد عانينا كثيرا من الخذلان من اسلافه من أصحاب الدولة الذين سبقوه؛ ممن أطلقوا شعارات رنانة لم نلمس لها أثرا يمكن الحديث عنه.
التعليقات