تربية طفل ذكي لا يعتمد فقط على كم الأنشطة التعليمية التي يشترك فيها الطفل، بل قد تؤدي المبالغة في الأنشطة إلى ضغط على الطفل، مما يؤتي بنتائج عكسية.
وتربية طفل ذكي يعتمد على بعض القواعد التي يمكن الاعتماد عليها لتعزيز ذكاء الطفل وقدراته العقلية. تابعي القراءة لتتعرفي على 3 نصائح ذهبية تساعدك على تربية طفل ذكي.
1- لا تتعجلي الانتقال للكتب النصيّة يبدأ الطفل في التعلّم عبر الكتب المصوّرة والصوتية، وهي طريقة تعليمية فعّالة وتساهم بشكل كبير في تكوين ذكاء الطفل. وقد تعتقد بعض الأمهات أن الكتب النصيّة مستوى أعلى من التعليم للطفل، إلا أن التعجّل في الانتقال لمرحلة الكتب النصيّة يحرم الطفل من اكتساب الكثير من الذكاء والمهارات العقلية التي يمكن أن يكتسبها من الكتب المصورة والصوتية المناسبة لمرحلته العمرية. فالكتب المصورة والصوتية تحتوي على نفس المعلومات الموجودة في الكتب النصيّة، ولكن بصورة أكثر إمتاعاً للطفل، مما يشجعه على القراءة والتعلم، ويصب في النهاية في مصلحة نموه العقلي والفكري. لذا لا تتعجلي الانتقال للكتب النصيّة، وامنحي طفلك فرصة كاملة للتعلم من الكتب المصورة والصوتية المناسبة لعمره.
2- استبدلي طرق التعليم الإلكترونية بالتجارب الواقعية بالتأكيد توفر الأجهزة الذكية طرقاً تعليمية حديثة، ولكن الطفل يتعلم أكثر عبر التجارب الواقعية. فقد وجد الباحثون أن الطفل الدارج يحتاج إلى تجارب واقعية، لأنها تحسن مهاراته الذهنية، وليس مجرد مشاهدة شخصيات كرتونية حتى لو كانت تقدم له محتوى تعليمي.
وتشمل التجارب الواقعية التي تساهم في تعزيز ذكاء الطفل ألعاب الذكاء، النشاط البدني، القراءة، الرحلات التعليمية وتأمل الطبيعة.
3- ضعي قيود على استخدام الأجهزة الذكية والشاشات وجد الباحثون أنه في مقابل كل ساعة يقضيها الرضيع الذي يتراوح عمره بين 8 و16 شهراً في مشاهدة مقطع فيديو، فإنه يكتسب في المتوسط، من 6 إلى 8 كلمات أقل من الطفل الذي لا يشاهد الشاشات.
بالنسبة للأطفال الأكبر، فالأجهزة الذكية جزء من حياتهم وخاصة الأكاديمية، لذا لا يمكن حرمانهم منها تماماً، ولكن يجب أن تضعي قيوداً على استخدامهم لها حتى يتطور مستوى ذكائهم، ووفقاً للخبراء فإن حتى الألعاب التعليمية تُحسب من وقت استخدام الشاشة اليومي، وهي ليست استثناء.
تربية طفل ذكي لا يعتمد فقط على كم الأنشطة التعليمية التي يشترك فيها الطفل، بل قد تؤدي المبالغة في الأنشطة إلى ضغط على الطفل، مما يؤتي بنتائج عكسية.
وتربية طفل ذكي يعتمد على بعض القواعد التي يمكن الاعتماد عليها لتعزيز ذكاء الطفل وقدراته العقلية. تابعي القراءة لتتعرفي على 3 نصائح ذهبية تساعدك على تربية طفل ذكي.
1- لا تتعجلي الانتقال للكتب النصيّة يبدأ الطفل في التعلّم عبر الكتب المصوّرة والصوتية، وهي طريقة تعليمية فعّالة وتساهم بشكل كبير في تكوين ذكاء الطفل. وقد تعتقد بعض الأمهات أن الكتب النصيّة مستوى أعلى من التعليم للطفل، إلا أن التعجّل في الانتقال لمرحلة الكتب النصيّة يحرم الطفل من اكتساب الكثير من الذكاء والمهارات العقلية التي يمكن أن يكتسبها من الكتب المصورة والصوتية المناسبة لمرحلته العمرية. فالكتب المصورة والصوتية تحتوي على نفس المعلومات الموجودة في الكتب النصيّة، ولكن بصورة أكثر إمتاعاً للطفل، مما يشجعه على القراءة والتعلم، ويصب في النهاية في مصلحة نموه العقلي والفكري. لذا لا تتعجلي الانتقال للكتب النصيّة، وامنحي طفلك فرصة كاملة للتعلم من الكتب المصورة والصوتية المناسبة لعمره.
2- استبدلي طرق التعليم الإلكترونية بالتجارب الواقعية بالتأكيد توفر الأجهزة الذكية طرقاً تعليمية حديثة، ولكن الطفل يتعلم أكثر عبر التجارب الواقعية. فقد وجد الباحثون أن الطفل الدارج يحتاج إلى تجارب واقعية، لأنها تحسن مهاراته الذهنية، وليس مجرد مشاهدة شخصيات كرتونية حتى لو كانت تقدم له محتوى تعليمي.
وتشمل التجارب الواقعية التي تساهم في تعزيز ذكاء الطفل ألعاب الذكاء، النشاط البدني، القراءة، الرحلات التعليمية وتأمل الطبيعة.
3- ضعي قيود على استخدام الأجهزة الذكية والشاشات وجد الباحثون أنه في مقابل كل ساعة يقضيها الرضيع الذي يتراوح عمره بين 8 و16 شهراً في مشاهدة مقطع فيديو، فإنه يكتسب في المتوسط، من 6 إلى 8 كلمات أقل من الطفل الذي لا يشاهد الشاشات.
بالنسبة للأطفال الأكبر، فالأجهزة الذكية جزء من حياتهم وخاصة الأكاديمية، لذا لا يمكن حرمانهم منها تماماً، ولكن يجب أن تضعي قيوداً على استخدامهم لها حتى يتطور مستوى ذكائهم، ووفقاً للخبراء فإن حتى الألعاب التعليمية تُحسب من وقت استخدام الشاشة اليومي، وهي ليست استثناء.
تربية طفل ذكي لا يعتمد فقط على كم الأنشطة التعليمية التي يشترك فيها الطفل، بل قد تؤدي المبالغة في الأنشطة إلى ضغط على الطفل، مما يؤتي بنتائج عكسية.
وتربية طفل ذكي يعتمد على بعض القواعد التي يمكن الاعتماد عليها لتعزيز ذكاء الطفل وقدراته العقلية. تابعي القراءة لتتعرفي على 3 نصائح ذهبية تساعدك على تربية طفل ذكي.
1- لا تتعجلي الانتقال للكتب النصيّة يبدأ الطفل في التعلّم عبر الكتب المصوّرة والصوتية، وهي طريقة تعليمية فعّالة وتساهم بشكل كبير في تكوين ذكاء الطفل. وقد تعتقد بعض الأمهات أن الكتب النصيّة مستوى أعلى من التعليم للطفل، إلا أن التعجّل في الانتقال لمرحلة الكتب النصيّة يحرم الطفل من اكتساب الكثير من الذكاء والمهارات العقلية التي يمكن أن يكتسبها من الكتب المصورة والصوتية المناسبة لمرحلته العمرية. فالكتب المصورة والصوتية تحتوي على نفس المعلومات الموجودة في الكتب النصيّة، ولكن بصورة أكثر إمتاعاً للطفل، مما يشجعه على القراءة والتعلم، ويصب في النهاية في مصلحة نموه العقلي والفكري. لذا لا تتعجلي الانتقال للكتب النصيّة، وامنحي طفلك فرصة كاملة للتعلم من الكتب المصورة والصوتية المناسبة لعمره.
2- استبدلي طرق التعليم الإلكترونية بالتجارب الواقعية بالتأكيد توفر الأجهزة الذكية طرقاً تعليمية حديثة، ولكن الطفل يتعلم أكثر عبر التجارب الواقعية. فقد وجد الباحثون أن الطفل الدارج يحتاج إلى تجارب واقعية، لأنها تحسن مهاراته الذهنية، وليس مجرد مشاهدة شخصيات كرتونية حتى لو كانت تقدم له محتوى تعليمي.
وتشمل التجارب الواقعية التي تساهم في تعزيز ذكاء الطفل ألعاب الذكاء، النشاط البدني، القراءة، الرحلات التعليمية وتأمل الطبيعة.
3- ضعي قيود على استخدام الأجهزة الذكية والشاشات وجد الباحثون أنه في مقابل كل ساعة يقضيها الرضيع الذي يتراوح عمره بين 8 و16 شهراً في مشاهدة مقطع فيديو، فإنه يكتسب في المتوسط، من 6 إلى 8 كلمات أقل من الطفل الذي لا يشاهد الشاشات.
بالنسبة للأطفال الأكبر، فالأجهزة الذكية جزء من حياتهم وخاصة الأكاديمية، لذا لا يمكن حرمانهم منها تماماً، ولكن يجب أن تضعي قيوداً على استخدامهم لها حتى يتطور مستوى ذكائهم، ووفقاً للخبراء فإن حتى الألعاب التعليمية تُحسب من وقت استخدام الشاشة اليومي، وهي ليست استثناء.
التعليقات