مع تزايد أعداد المرضى الذين يعانون من أعراض تشبه الإنفلونزا في مختلف المناطق الأردنية، يطرح الشارع الأردني العديد من الأسئلة حول طبيعة الحالة الصحية الراهنة في المملكة.
ووسط صمت رسمي ، توجه العديد من المواطنين الذين يعانون من اعراض تشبه الإنفلونزا الحادة إلى المستشفيات وغرف الطوارئ لتلقي العلاج، وفي كثير من الحالات التي وصلت لوكالة رم للأنباء تم تشخيصهم بـ'التهاب حاد في القصبات الهوائية'. ورغم الأعراض التي يعاني منها العديد من الأردنيين، والتي تتشابه مع أعراض الإنفلونزا أو الأمراض التنفسية، يبقى هناك غموض حول إمكانية انتشار فايروس وطبيعته.
وأعرب المواطنين عن قلقهم في ظل غياب التصريحات الرسمية أو أي أرقام حول الوضع من قبل وزارة الصحة، مما جعل الكثير من الناس يتساءلون: هل نحن أمام سلالة جديدة من فيروس كورونا؟ وما هو الحل والعلاج وخاصة بعد إعلان العديد من الدول المجاورة عن وجود متحور إكس.
بدورها، تواصلت وكالة رم للأنباء مع مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن مقابلة والذي أكد أنه وفقًا لأنظمة الرصد التي تملُكها الوزارة فليس هناك أي حالات كورونا، مُشيرًا إلى أنه في حال كان هناك حالات فسيتم الكشف حول المتحور الذي يُعانون منه.
وأشار مقابلة إلى أنه لم يتم تسجيل أي حالات في أي متحور من متحورات كورونا حتى اللحظة.
وتابع مقابلة أن ما يحدث في الشارع الأردني حاليَا هو انفلونزا موسمية تحدث نتيجة التقلبات الجوية، لافتًا إلى أن عدد الحالات التي تم تسجيلها 42 حالة في راجعوا الطوارئ الأسبوع الماضي مقارنة بـ 74 حالة في نفس الفترة من العام الماضي .
آرام المصري
مع تزايد أعداد المرضى الذين يعانون من أعراض تشبه الإنفلونزا في مختلف المناطق الأردنية، يطرح الشارع الأردني العديد من الأسئلة حول طبيعة الحالة الصحية الراهنة في المملكة.
ووسط صمت رسمي ، توجه العديد من المواطنين الذين يعانون من اعراض تشبه الإنفلونزا الحادة إلى المستشفيات وغرف الطوارئ لتلقي العلاج، وفي كثير من الحالات التي وصلت لوكالة رم للأنباء تم تشخيصهم بـ'التهاب حاد في القصبات الهوائية'. ورغم الأعراض التي يعاني منها العديد من الأردنيين، والتي تتشابه مع أعراض الإنفلونزا أو الأمراض التنفسية، يبقى هناك غموض حول إمكانية انتشار فايروس وطبيعته.
وأعرب المواطنين عن قلقهم في ظل غياب التصريحات الرسمية أو أي أرقام حول الوضع من قبل وزارة الصحة، مما جعل الكثير من الناس يتساءلون: هل نحن أمام سلالة جديدة من فيروس كورونا؟ وما هو الحل والعلاج وخاصة بعد إعلان العديد من الدول المجاورة عن وجود متحور إكس.
بدورها، تواصلت وكالة رم للأنباء مع مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن مقابلة والذي أكد أنه وفقًا لأنظمة الرصد التي تملُكها الوزارة فليس هناك أي حالات كورونا، مُشيرًا إلى أنه في حال كان هناك حالات فسيتم الكشف حول المتحور الذي يُعانون منه.
وأشار مقابلة إلى أنه لم يتم تسجيل أي حالات في أي متحور من متحورات كورونا حتى اللحظة.
وتابع مقابلة أن ما يحدث في الشارع الأردني حاليَا هو انفلونزا موسمية تحدث نتيجة التقلبات الجوية، لافتًا إلى أن عدد الحالات التي تم تسجيلها 42 حالة في راجعوا الطوارئ الأسبوع الماضي مقارنة بـ 74 حالة في نفس الفترة من العام الماضي .
آرام المصري
مع تزايد أعداد المرضى الذين يعانون من أعراض تشبه الإنفلونزا في مختلف المناطق الأردنية، يطرح الشارع الأردني العديد من الأسئلة حول طبيعة الحالة الصحية الراهنة في المملكة.
ووسط صمت رسمي ، توجه العديد من المواطنين الذين يعانون من اعراض تشبه الإنفلونزا الحادة إلى المستشفيات وغرف الطوارئ لتلقي العلاج، وفي كثير من الحالات التي وصلت لوكالة رم للأنباء تم تشخيصهم بـ'التهاب حاد في القصبات الهوائية'. ورغم الأعراض التي يعاني منها العديد من الأردنيين، والتي تتشابه مع أعراض الإنفلونزا أو الأمراض التنفسية، يبقى هناك غموض حول إمكانية انتشار فايروس وطبيعته.
وأعرب المواطنين عن قلقهم في ظل غياب التصريحات الرسمية أو أي أرقام حول الوضع من قبل وزارة الصحة، مما جعل الكثير من الناس يتساءلون: هل نحن أمام سلالة جديدة من فيروس كورونا؟ وما هو الحل والعلاج وخاصة بعد إعلان العديد من الدول المجاورة عن وجود متحور إكس.
بدورها، تواصلت وكالة رم للأنباء مع مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة الدكتور أيمن مقابلة والذي أكد أنه وفقًا لأنظمة الرصد التي تملُكها الوزارة فليس هناك أي حالات كورونا، مُشيرًا إلى أنه في حال كان هناك حالات فسيتم الكشف حول المتحور الذي يُعانون منه.
وأشار مقابلة إلى أنه لم يتم تسجيل أي حالات في أي متحور من متحورات كورونا حتى اللحظة.
وتابع مقابلة أن ما يحدث في الشارع الأردني حاليَا هو انفلونزا موسمية تحدث نتيجة التقلبات الجوية، لافتًا إلى أن عدد الحالات التي تم تسجيلها 42 حالة في راجعوا الطوارئ الأسبوع الماضي مقارنة بـ 74 حالة في نفس الفترة من العام الماضي .
التعليقات