يزن السوالمة
قيل قديماً الفرق بين الناحج والفاشل ليس فرق العقول إنما فرق تنظيم الوقت، ولأهمية الوقت جئنا اليوم إلى 'سميح إندي' الذي يعمل بمهنة الساعاتي ليحدثنا عنها أكثر ولنتعرف على تفاصيل مهنته، التي مازال يحافظ عليها رغم تراجع عدد العاملين بها.
وفي حديثه لـ 'رم' قال سميح إندي أن والده كان يعمل بمهنة الساعاتي منذ 1936م، ومن ثم تعلمها منه عندما كان طفلاً، وليحافظ على هذه المهنة وإبقائها متوارثه علمها إلى أبنائه، وبدء العمل بها حيث كانت بأول ساعه يقوم بعمل الصيانة لها في عام 1970م.
وبين أن صيانة الوقت الذي يستغرقه في صيانة الساعات متفاوت ما بين ساعة إلى يوم بحسب نظامها ، وأن هنلك بعض الساعات التي تتكون من 200 قطعه.
وأضاف إندي أن الهواتف الخلوية لم تؤثر على الساعات، فالكثير من الناس ما زالو يستخدمونها والدليل أن الشركات ما زالت تصنع إصدارات جديدة للساعات، وظهور شركات جديدة في عالم الساعات، وأن بعض أنواع الساعات قيمتها آلاف الدنانير.
ووضح أن الساعات اليدوية كانت بدايتها من سويسرا، والجدارية من إيطاليا ومن ثم توسعت صناعة الساعات الى فرنسا واليابان والصين، وأن صناعة الساعات تتقدم وتطور كبير.
وختم مترحما على والده الذي نقل له هذا الكنز الثمين، وأن الساعات اذا لم يقم بتعليم ابنه مهنته فقد تنتهي هذه المهنه بعد موته.
يزن السوالمة
قيل قديماً الفرق بين الناحج والفاشل ليس فرق العقول إنما فرق تنظيم الوقت، ولأهمية الوقت جئنا اليوم إلى 'سميح إندي' الذي يعمل بمهنة الساعاتي ليحدثنا عنها أكثر ولنتعرف على تفاصيل مهنته، التي مازال يحافظ عليها رغم تراجع عدد العاملين بها.
وفي حديثه لـ 'رم' قال سميح إندي أن والده كان يعمل بمهنة الساعاتي منذ 1936م، ومن ثم تعلمها منه عندما كان طفلاً، وليحافظ على هذه المهنة وإبقائها متوارثه علمها إلى أبنائه، وبدء العمل بها حيث كانت بأول ساعه يقوم بعمل الصيانة لها في عام 1970م.
وبين أن صيانة الوقت الذي يستغرقه في صيانة الساعات متفاوت ما بين ساعة إلى يوم بحسب نظامها ، وأن هنلك بعض الساعات التي تتكون من 200 قطعه.
وأضاف إندي أن الهواتف الخلوية لم تؤثر على الساعات، فالكثير من الناس ما زالو يستخدمونها والدليل أن الشركات ما زالت تصنع إصدارات جديدة للساعات، وظهور شركات جديدة في عالم الساعات، وأن بعض أنواع الساعات قيمتها آلاف الدنانير.
ووضح أن الساعات اليدوية كانت بدايتها من سويسرا، والجدارية من إيطاليا ومن ثم توسعت صناعة الساعات الى فرنسا واليابان والصين، وأن صناعة الساعات تتقدم وتطور كبير.
وختم مترحما على والده الذي نقل له هذا الكنز الثمين، وأن الساعات اذا لم يقم بتعليم ابنه مهنته فقد تنتهي هذه المهنه بعد موته.
يزن السوالمة
قيل قديماً الفرق بين الناحج والفاشل ليس فرق العقول إنما فرق تنظيم الوقت، ولأهمية الوقت جئنا اليوم إلى 'سميح إندي' الذي يعمل بمهنة الساعاتي ليحدثنا عنها أكثر ولنتعرف على تفاصيل مهنته، التي مازال يحافظ عليها رغم تراجع عدد العاملين بها.
وفي حديثه لـ 'رم' قال سميح إندي أن والده كان يعمل بمهنة الساعاتي منذ 1936م، ومن ثم تعلمها منه عندما كان طفلاً، وليحافظ على هذه المهنة وإبقائها متوارثه علمها إلى أبنائه، وبدء العمل بها حيث كانت بأول ساعه يقوم بعمل الصيانة لها في عام 1970م.
وبين أن صيانة الوقت الذي يستغرقه في صيانة الساعات متفاوت ما بين ساعة إلى يوم بحسب نظامها ، وأن هنلك بعض الساعات التي تتكون من 200 قطعه.
وأضاف إندي أن الهواتف الخلوية لم تؤثر على الساعات، فالكثير من الناس ما زالو يستخدمونها والدليل أن الشركات ما زالت تصنع إصدارات جديدة للساعات، وظهور شركات جديدة في عالم الساعات، وأن بعض أنواع الساعات قيمتها آلاف الدنانير.
ووضح أن الساعات اليدوية كانت بدايتها من سويسرا، والجدارية من إيطاليا ومن ثم توسعت صناعة الساعات الى فرنسا واليابان والصين، وأن صناعة الساعات تتقدم وتطور كبير.
وختم مترحما على والده الذي نقل له هذا الكنز الثمين، وأن الساعات اذا لم يقم بتعليم ابنه مهنته فقد تنتهي هذه المهنه بعد موته.
التعليقات