تَخَوض النّجمة اللبنانية رزان جمال تجربة درامية جديدة تكشف من خلالها جانباً من ملكاتها الفنية التي ما زالت تحتفظ بها، لتخرجها في وقتها، وذلك من خلال دورها في مسلسل «القدر» الذي بدأ عرضه مؤخراً على منصة «شاهد» والـmbc. تقول رزان عن شخصيتها في المسلسل إنّها تُجَسّد دور «نور»، وهي فتاة فقيرة تحلم بدراسة المحاماة لكنّ ظروفها المعيشيّة القاسية أجبرتها على قبول عرض «نجوى» (النجمة ديمة قندلفت)، إذ تعرض عليها أن تكون أماً حاضنة لبذرة أم أخرى لتحقق حلمها بالإنجاب.
قصة إنسانية وتستفيض رزان بالحديث عن النجم قصي خولي، المشارك معها في المسلسل، لتخبر عنه إنّه شخص يتعاطف مع نور، إذ تتعلق به، لتلفت أن أيّ قصة حب عادة ما تولد من النظرة الأولى ، ولكن قصة حبها مع (زيد) - الشخصية للتي يجسدها قصي خولي - تنشأ ضمن ظروف معينة. مُعَبّرة عن سعادتها بالتمثيل مع قصي خولي بعد 10 سنوات من لقائهما في القاهرة.
نور تتحدى والدها فيما تشير رزان إلى أنّ شخصية «نور» تتعامل مع كل شخص بحسب معاملته لها، إن إذ قررت أن تتلقى الضربات من والدها القاسي بدلاً عن والدتها، لأنها تشكل السند لوالدتها وشقيقتها. كما لفتت رزان جمال إلى تعاونها مع الثنائي الفني مارينال سركيس وفيكتوريا عون، لتقول إنّها تشعر معهما بأنهما مثل الأم والأخت. فيما أشارت إلى تعاونها مع الفنانة القديرة رندة كعدي وهو اللقاء الثاني معها بعد مسلسل «الثمن» قبل نحو عامين.
على خلاف مع قندلفت وأشادت جَمّال بتعاونها مع النجمة ديمة قندلفت، وإعجابها كذلك باجتهادها وتميزها في اختياراتها، لكن على خلاف إعجاب رزان بقندلفت، ترى «جَمّال» أنّ «(شخصية نور) تحاول مساعدة العائلة على أن يكون لديها الحفيد الموعود، غير أنّ (تالا) (ديمة قندلفت) تعاملها بفظاظة وبطريقة سيئة، فيما تدافع هي عن نفسها بكل احترام».
قصة «القدر» الجدير ذكره أنّ دراما مسلسل «القدر» تحكي عن العادات والتقاليد والثروة، من خلال عائلة ذات نفوذ كبير في المجتمع، يواجهون عقبة كبيرة تتمثل في عدم وجود حفيد ذكر يحمل اسم العائلة وقادر على إكمال مسيرتها ومجدها؛ إذ تنطلق الحكاية بعد 7 سنوات من وقوع حادثة أفقدت «تالا» (ديمة قندلفت) القدرة على الإنجاب، وتستمر محاولاتها الطبية مع زوجها «زيد» (قصي خولي) من أجل الحصول على الطفل الموعود طويلاً. وبعد طول انتظار دون أمل، تقنع ديمة قندلفت حماتها نجوى (رندة كعدي) - المرأة المسيطرة على البحث عن امرأة تكون هي الأم الحاضنة - لاستمرار نسب العائلة. وهنا تجد «نجوى» ابنة العائلة الفقيرة «نور» (رزان جمال)، التي تعيش ظروفاً معيشية صعبة، وتواجه مشاكل اجتماعية كبيرة، لتستغل «نجوى» ضعف «نور» وتجبرها على قبول عرضها، الذي يتجاوز كل الخطوط الحمراء، خصوصاً حينما تكتشف أنّ ولادة الطفل من ابنها وزوجته باتت أمراً مستحيلاً.
مأخوذ عن التركية دراما «القدر» مأخوذة من الدراما التركية (يوم كتابة قدري)، وقد يتم إسناد مهمة تعربيها لرغدا شعراني، وأخرجها فيدات أويار (Vedat Uyar) وأشرفت عليها سارة دبوس، وبطولة كل من قصي خولي، ديمة قندلفت، رزان جمّال، رندة كعدي وآخرين، ويُعرض على MBC1 ومنصة «شاهد».
تَخَوض النّجمة اللبنانية رزان جمال تجربة درامية جديدة تكشف من خلالها جانباً من ملكاتها الفنية التي ما زالت تحتفظ بها، لتخرجها في وقتها، وذلك من خلال دورها في مسلسل «القدر» الذي بدأ عرضه مؤخراً على منصة «شاهد» والـmbc. تقول رزان عن شخصيتها في المسلسل إنّها تُجَسّد دور «نور»، وهي فتاة فقيرة تحلم بدراسة المحاماة لكنّ ظروفها المعيشيّة القاسية أجبرتها على قبول عرض «نجوى» (النجمة ديمة قندلفت)، إذ تعرض عليها أن تكون أماً حاضنة لبذرة أم أخرى لتحقق حلمها بالإنجاب.
قصة إنسانية وتستفيض رزان بالحديث عن النجم قصي خولي، المشارك معها في المسلسل، لتخبر عنه إنّه شخص يتعاطف مع نور، إذ تتعلق به، لتلفت أن أيّ قصة حب عادة ما تولد من النظرة الأولى ، ولكن قصة حبها مع (زيد) - الشخصية للتي يجسدها قصي خولي - تنشأ ضمن ظروف معينة. مُعَبّرة عن سعادتها بالتمثيل مع قصي خولي بعد 10 سنوات من لقائهما في القاهرة.
نور تتحدى والدها فيما تشير رزان إلى أنّ شخصية «نور» تتعامل مع كل شخص بحسب معاملته لها، إن إذ قررت أن تتلقى الضربات من والدها القاسي بدلاً عن والدتها، لأنها تشكل السند لوالدتها وشقيقتها. كما لفتت رزان جمال إلى تعاونها مع الثنائي الفني مارينال سركيس وفيكتوريا عون، لتقول إنّها تشعر معهما بأنهما مثل الأم والأخت. فيما أشارت إلى تعاونها مع الفنانة القديرة رندة كعدي وهو اللقاء الثاني معها بعد مسلسل «الثمن» قبل نحو عامين.
على خلاف مع قندلفت وأشادت جَمّال بتعاونها مع النجمة ديمة قندلفت، وإعجابها كذلك باجتهادها وتميزها في اختياراتها، لكن على خلاف إعجاب رزان بقندلفت، ترى «جَمّال» أنّ «(شخصية نور) تحاول مساعدة العائلة على أن يكون لديها الحفيد الموعود، غير أنّ (تالا) (ديمة قندلفت) تعاملها بفظاظة وبطريقة سيئة، فيما تدافع هي عن نفسها بكل احترام».
قصة «القدر» الجدير ذكره أنّ دراما مسلسل «القدر» تحكي عن العادات والتقاليد والثروة، من خلال عائلة ذات نفوذ كبير في المجتمع، يواجهون عقبة كبيرة تتمثل في عدم وجود حفيد ذكر يحمل اسم العائلة وقادر على إكمال مسيرتها ومجدها؛ إذ تنطلق الحكاية بعد 7 سنوات من وقوع حادثة أفقدت «تالا» (ديمة قندلفت) القدرة على الإنجاب، وتستمر محاولاتها الطبية مع زوجها «زيد» (قصي خولي) من أجل الحصول على الطفل الموعود طويلاً. وبعد طول انتظار دون أمل، تقنع ديمة قندلفت حماتها نجوى (رندة كعدي) - المرأة المسيطرة على البحث عن امرأة تكون هي الأم الحاضنة - لاستمرار نسب العائلة. وهنا تجد «نجوى» ابنة العائلة الفقيرة «نور» (رزان جمال)، التي تعيش ظروفاً معيشية صعبة، وتواجه مشاكل اجتماعية كبيرة، لتستغل «نجوى» ضعف «نور» وتجبرها على قبول عرضها، الذي يتجاوز كل الخطوط الحمراء، خصوصاً حينما تكتشف أنّ ولادة الطفل من ابنها وزوجته باتت أمراً مستحيلاً.
مأخوذ عن التركية دراما «القدر» مأخوذة من الدراما التركية (يوم كتابة قدري)، وقد يتم إسناد مهمة تعربيها لرغدا شعراني، وأخرجها فيدات أويار (Vedat Uyar) وأشرفت عليها سارة دبوس، وبطولة كل من قصي خولي، ديمة قندلفت، رزان جمّال، رندة كعدي وآخرين، ويُعرض على MBC1 ومنصة «شاهد».
تَخَوض النّجمة اللبنانية رزان جمال تجربة درامية جديدة تكشف من خلالها جانباً من ملكاتها الفنية التي ما زالت تحتفظ بها، لتخرجها في وقتها، وذلك من خلال دورها في مسلسل «القدر» الذي بدأ عرضه مؤخراً على منصة «شاهد» والـmbc. تقول رزان عن شخصيتها في المسلسل إنّها تُجَسّد دور «نور»، وهي فتاة فقيرة تحلم بدراسة المحاماة لكنّ ظروفها المعيشيّة القاسية أجبرتها على قبول عرض «نجوى» (النجمة ديمة قندلفت)، إذ تعرض عليها أن تكون أماً حاضنة لبذرة أم أخرى لتحقق حلمها بالإنجاب.
قصة إنسانية وتستفيض رزان بالحديث عن النجم قصي خولي، المشارك معها في المسلسل، لتخبر عنه إنّه شخص يتعاطف مع نور، إذ تتعلق به، لتلفت أن أيّ قصة حب عادة ما تولد من النظرة الأولى ، ولكن قصة حبها مع (زيد) - الشخصية للتي يجسدها قصي خولي - تنشأ ضمن ظروف معينة. مُعَبّرة عن سعادتها بالتمثيل مع قصي خولي بعد 10 سنوات من لقائهما في القاهرة.
نور تتحدى والدها فيما تشير رزان إلى أنّ شخصية «نور» تتعامل مع كل شخص بحسب معاملته لها، إن إذ قررت أن تتلقى الضربات من والدها القاسي بدلاً عن والدتها، لأنها تشكل السند لوالدتها وشقيقتها. كما لفتت رزان جمال إلى تعاونها مع الثنائي الفني مارينال سركيس وفيكتوريا عون، لتقول إنّها تشعر معهما بأنهما مثل الأم والأخت. فيما أشارت إلى تعاونها مع الفنانة القديرة رندة كعدي وهو اللقاء الثاني معها بعد مسلسل «الثمن» قبل نحو عامين.
على خلاف مع قندلفت وأشادت جَمّال بتعاونها مع النجمة ديمة قندلفت، وإعجابها كذلك باجتهادها وتميزها في اختياراتها، لكن على خلاف إعجاب رزان بقندلفت، ترى «جَمّال» أنّ «(شخصية نور) تحاول مساعدة العائلة على أن يكون لديها الحفيد الموعود، غير أنّ (تالا) (ديمة قندلفت) تعاملها بفظاظة وبطريقة سيئة، فيما تدافع هي عن نفسها بكل احترام».
قصة «القدر» الجدير ذكره أنّ دراما مسلسل «القدر» تحكي عن العادات والتقاليد والثروة، من خلال عائلة ذات نفوذ كبير في المجتمع، يواجهون عقبة كبيرة تتمثل في عدم وجود حفيد ذكر يحمل اسم العائلة وقادر على إكمال مسيرتها ومجدها؛ إذ تنطلق الحكاية بعد 7 سنوات من وقوع حادثة أفقدت «تالا» (ديمة قندلفت) القدرة على الإنجاب، وتستمر محاولاتها الطبية مع زوجها «زيد» (قصي خولي) من أجل الحصول على الطفل الموعود طويلاً. وبعد طول انتظار دون أمل، تقنع ديمة قندلفت حماتها نجوى (رندة كعدي) - المرأة المسيطرة على البحث عن امرأة تكون هي الأم الحاضنة - لاستمرار نسب العائلة. وهنا تجد «نجوى» ابنة العائلة الفقيرة «نور» (رزان جمال)، التي تعيش ظروفاً معيشية صعبة، وتواجه مشاكل اجتماعية كبيرة، لتستغل «نجوى» ضعف «نور» وتجبرها على قبول عرضها، الذي يتجاوز كل الخطوط الحمراء، خصوصاً حينما تكتشف أنّ ولادة الطفل من ابنها وزوجته باتت أمراً مستحيلاً.
مأخوذ عن التركية دراما «القدر» مأخوذة من الدراما التركية (يوم كتابة قدري)، وقد يتم إسناد مهمة تعربيها لرغدا شعراني، وأخرجها فيدات أويار (Vedat Uyar) وأشرفت عليها سارة دبوس، وبطولة كل من قصي خولي، ديمة قندلفت، رزان جمّال، رندة كعدي وآخرين، ويُعرض على MBC1 ومنصة «شاهد».
التعليقات