أفاد تلفزيون سوريا بأن أعضاء في حزب المحافظين البريطاني وجهوا انتقاداتهم للحكومة بشأن احتمال عودة أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، إلى المملكة المتحدة. معتبرين أن السماح لها بالعيش حياة فاخرة في بريطانيا يشكل 'إهانة' لضحايا النظام السوري.
واعتبر وزير العدل في حكومة الظل، روبرت جينريك، أن 'أي قرار يسمح لأسماء الأسد بالعيش حياة رفاهية في بريطانيا سيكون صفعة على وجه ملايين الضحايا الذين عانوا من ويلات حكم عائلة الأسد'.
وقال جينريك: 'كان هناك سبب لقرار الحكومة البريطانية بالعقوبات.. عائلة الأسد مسؤولة عن بعض أسوأ الفظائع في العصر الحديث'.
ولفت 'تلفزيون سوريا' إلى أن أسماء الأسد عادت إلى دائرة الجدل بعد تداول تقارير عن محاولتها العودة إلى البلاد، يأتي ذلك بعدما تزايدت المزاعم حول تجميد روسيا ملايين الدولارات من ثروتها، إلى جانب شائعات عن اعتقالها المحتمل في موسكو إثر الحديث عن طلاق محتمل.
أفاد تلفزيون سوريا بأن أعضاء في حزب المحافظين البريطاني وجهوا انتقاداتهم للحكومة بشأن احتمال عودة أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، إلى المملكة المتحدة. معتبرين أن السماح لها بالعيش حياة فاخرة في بريطانيا يشكل 'إهانة' لضحايا النظام السوري.
واعتبر وزير العدل في حكومة الظل، روبرت جينريك، أن 'أي قرار يسمح لأسماء الأسد بالعيش حياة رفاهية في بريطانيا سيكون صفعة على وجه ملايين الضحايا الذين عانوا من ويلات حكم عائلة الأسد'.
وقال جينريك: 'كان هناك سبب لقرار الحكومة البريطانية بالعقوبات.. عائلة الأسد مسؤولة عن بعض أسوأ الفظائع في العصر الحديث'.
ولفت 'تلفزيون سوريا' إلى أن أسماء الأسد عادت إلى دائرة الجدل بعد تداول تقارير عن محاولتها العودة إلى البلاد، يأتي ذلك بعدما تزايدت المزاعم حول تجميد روسيا ملايين الدولارات من ثروتها، إلى جانب شائعات عن اعتقالها المحتمل في موسكو إثر الحديث عن طلاق محتمل.
أفاد تلفزيون سوريا بأن أعضاء في حزب المحافظين البريطاني وجهوا انتقاداتهم للحكومة بشأن احتمال عودة أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، إلى المملكة المتحدة. معتبرين أن السماح لها بالعيش حياة فاخرة في بريطانيا يشكل 'إهانة' لضحايا النظام السوري.
واعتبر وزير العدل في حكومة الظل، روبرت جينريك، أن 'أي قرار يسمح لأسماء الأسد بالعيش حياة رفاهية في بريطانيا سيكون صفعة على وجه ملايين الضحايا الذين عانوا من ويلات حكم عائلة الأسد'.
وقال جينريك: 'كان هناك سبب لقرار الحكومة البريطانية بالعقوبات.. عائلة الأسد مسؤولة عن بعض أسوأ الفظائع في العصر الحديث'.
ولفت 'تلفزيون سوريا' إلى أن أسماء الأسد عادت إلى دائرة الجدل بعد تداول تقارير عن محاولتها العودة إلى البلاد، يأتي ذلك بعدما تزايدت المزاعم حول تجميد روسيا ملايين الدولارات من ثروتها، إلى جانب شائعات عن اعتقالها المحتمل في موسكو إثر الحديث عن طلاق محتمل.
التعليقات