شكلت وفاة والدة الدكتور حسام أبو صفية فجر اليوم، صدمة لدى مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي حيث انتشر الخبر كالنار في الهشيم ليعلو قائمة العناوين الأكثر تفاعلًا. واعتبر رواد مواقع التواصل الإجتماعي أن وفاة والدة أبو صفية نتيجة سكتة قلبية تجسيداً لمعاناة الأمهات في غزة، مشيرين إلى أن السبب الرئيسي لوفاتها هو قهرها على ابنها الذي لا تعرف مصيره وصدمتها النفسية نتيجة ممارسات الإحتلال. فيما تداول الرواد رسائل تضمان لعائلة الطبيب والعديد من المنشورات التي تُفيد بعمق المعاناة والأسى الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني نتيجة الإحتلال الغاشم والتنكيل الذي يطولهم . ويُذكر أنه الاحتلال قد اعتقل أبو صفية من داخل مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، فيما تداولت تقارير تُفيد بأنّه نُقل إلى معتقل سدي تيمان المخصّص لتعذيب معتقلي غزّة. ويُشار إلى أن أبو صفية كان قد فقد ابنه إبراهيم، حيث قتله جيش الاحتلال في 26 تشرين الأول الماضي، من باب الضغط على الطبيب لإخلاء المستشفى.
شكلت وفاة والدة الدكتور حسام أبو صفية فجر اليوم، صدمة لدى مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي حيث انتشر الخبر كالنار في الهشيم ليعلو قائمة العناوين الأكثر تفاعلًا. واعتبر رواد مواقع التواصل الإجتماعي أن وفاة والدة أبو صفية نتيجة سكتة قلبية تجسيداً لمعاناة الأمهات في غزة، مشيرين إلى أن السبب الرئيسي لوفاتها هو قهرها على ابنها الذي لا تعرف مصيره وصدمتها النفسية نتيجة ممارسات الإحتلال. فيما تداول الرواد رسائل تضمان لعائلة الطبيب والعديد من المنشورات التي تُفيد بعمق المعاناة والأسى الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني نتيجة الإحتلال الغاشم والتنكيل الذي يطولهم . ويُذكر أنه الاحتلال قد اعتقل أبو صفية من داخل مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، فيما تداولت تقارير تُفيد بأنّه نُقل إلى معتقل سدي تيمان المخصّص لتعذيب معتقلي غزّة. ويُشار إلى أن أبو صفية كان قد فقد ابنه إبراهيم، حيث قتله جيش الاحتلال في 26 تشرين الأول الماضي، من باب الضغط على الطبيب لإخلاء المستشفى.
شكلت وفاة والدة الدكتور حسام أبو صفية فجر اليوم، صدمة لدى مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي حيث انتشر الخبر كالنار في الهشيم ليعلو قائمة العناوين الأكثر تفاعلًا. واعتبر رواد مواقع التواصل الإجتماعي أن وفاة والدة أبو صفية نتيجة سكتة قلبية تجسيداً لمعاناة الأمهات في غزة، مشيرين إلى أن السبب الرئيسي لوفاتها هو قهرها على ابنها الذي لا تعرف مصيره وصدمتها النفسية نتيجة ممارسات الإحتلال. فيما تداول الرواد رسائل تضمان لعائلة الطبيب والعديد من المنشورات التي تُفيد بعمق المعاناة والأسى الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني نتيجة الإحتلال الغاشم والتنكيل الذي يطولهم . ويُذكر أنه الاحتلال قد اعتقل أبو صفية من داخل مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، فيما تداولت تقارير تُفيد بأنّه نُقل إلى معتقل سدي تيمان المخصّص لتعذيب معتقلي غزّة. ويُشار إلى أن أبو صفية كان قد فقد ابنه إبراهيم، حيث قتله جيش الاحتلال في 26 تشرين الأول الماضي، من باب الضغط على الطبيب لإخلاء المستشفى.
التعليقات
بعد اعتقاله .. وفاة والدة الطبيب حسام أبو صفية قهرًا
التعليقات