كشف نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان أن البيانات الأمريكية والكلف العالية للحرائق التي اجتاحت ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية؛ كانت أقوى من الأسباب الجيوسيسية التي تسهم في تخفيض أسعار الذهب لمثل هذا الوقت. وأضاف علان في حديث لـرم، أنه أغلق الذهب يوم أمس الجمعة، عند 2702 وهو رقم مرتفع نسبيا بالتوقعات التي كانت في حالة الهدوء في منطقة الشرق الأوسط بأن ينخفض سعر الذهب.
وأشار إلى أنه من الأسباب التي أدت لإرتفاع الذهب أيضًا هو إنتظار تسليم إدارة ترامب والتحوط في الذهب لغاية ظهور رؤية سياسة الإدارة الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية. ولفت علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي 440 دينار، والرشادي 385 دينار، مؤكدًا أن الطلب والعرض في أسواقنا المحلية ضعيف وضعيف جدًا.
خاص
كشف نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان أن البيانات الأمريكية والكلف العالية للحرائق التي اجتاحت ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية؛ كانت أقوى من الأسباب الجيوسيسية التي تسهم في تخفيض أسعار الذهب لمثل هذا الوقت. وأضاف علان في حديث لـرم، أنه أغلق الذهب يوم أمس الجمعة، عند 2702 وهو رقم مرتفع نسبيا بالتوقعات التي كانت في حالة الهدوء في منطقة الشرق الأوسط بأن ينخفض سعر الذهب.
وأشار إلى أنه من الأسباب التي أدت لإرتفاع الذهب أيضًا هو إنتظار تسليم إدارة ترامب والتحوط في الذهب لغاية ظهور رؤية سياسة الإدارة الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية. ولفت علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي 440 دينار، والرشادي 385 دينار، مؤكدًا أن الطلب والعرض في أسواقنا المحلية ضعيف وضعيف جدًا.
خاص
كشف نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان أن البيانات الأمريكية والكلف العالية للحرائق التي اجتاحت ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية؛ كانت أقوى من الأسباب الجيوسيسية التي تسهم في تخفيض أسعار الذهب لمثل هذا الوقت. وأضاف علان في حديث لـرم، أنه أغلق الذهب يوم أمس الجمعة، عند 2702 وهو رقم مرتفع نسبيا بالتوقعات التي كانت في حالة الهدوء في منطقة الشرق الأوسط بأن ينخفض سعر الذهب.
وأشار إلى أنه من الأسباب التي أدت لإرتفاع الذهب أيضًا هو إنتظار تسليم إدارة ترامب والتحوط في الذهب لغاية ظهور رؤية سياسة الإدارة الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية. ولفت علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي 440 دينار، والرشادي 385 دينار، مؤكدًا أن الطلب والعرض في أسواقنا المحلية ضعيف وضعيف جدًا.
التعليقات