آرام المصري
أكد الخبير الاقتصادي حسام عايش بأن الهدنة في غزة ووقف إطلاق النار في لبنان، إلى جانب التغيرات في سوريا، ستؤدي إلى تهدئة التوترات الإقليمية، ما يفتح المجال لتحسين التوقعات الاقتصادية في المنطقة.
وأوضح عايش في تصريح لـرم أن الهدوء في المنطقة سيسهم في تعزيز عمليات إعادة البناء والإعمار في غزة وسوريا ولبنان، مما سيخلق فرصًا اقتصادية وتجارية واستثمارية واسعة النطاق، بدلاً من الدمار الناتج عن الحروب.
وأشار إلى أن الأردن، وبحكم موقعه الجغرافي وعلاقاته الوثيقة مع دول الجوار، سيكون مركزًا إقليميًا لدعم خطط الإعمار والمساعدات الاقتصادية، داعيًا القطاعات الاقتصادية الأردنية إلى الاستعداد عبر وضع برامج وخطط تنموية تواكب هذه التحولات.
وأكد عايش أن هذا الدور قد يسهم في تحسين الأداء الاقتصادي الوطني وفتح آفاق جديدة للاستثمار.
وعلى الرغم من التفاؤل، نبّه عايش من القيود التي قد تُفرض من قبل الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة والإحتلال على عملية الإعمار، خصوصًا في غزة التي ستحتاج إلى عشرات المليارات من الدولارات وسنوات طويلة لإعادة ترميم بنيتها التحتية.
وأشار إلى أن سوريا ولبنان بحاجة إلى مئات المليارات لعملية إعادة الإعمار، وهو ما يتطلب تضامنًا عربيًا لدعم هذه الجهود.
وحول دعوات استمرار المقاطعة، بيّن عايش أن المقاطعة تحولت إلى سلوك استهلاكي، وأظهرت قدرات كامنة في العملية الإنتاجية والاقتصادية.
ولفت إلى أن هذه التحولات قد تؤدي إلى زيادة الإنفاق على المنتجات الوطنية، وخلق فرص عمل جديدة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، بما يعكس آمالًا أكبر في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة في المنطقة .
آرام المصري
أكد الخبير الاقتصادي حسام عايش بأن الهدنة في غزة ووقف إطلاق النار في لبنان، إلى جانب التغيرات في سوريا، ستؤدي إلى تهدئة التوترات الإقليمية، ما يفتح المجال لتحسين التوقعات الاقتصادية في المنطقة.
وأوضح عايش في تصريح لـرم أن الهدوء في المنطقة سيسهم في تعزيز عمليات إعادة البناء والإعمار في غزة وسوريا ولبنان، مما سيخلق فرصًا اقتصادية وتجارية واستثمارية واسعة النطاق، بدلاً من الدمار الناتج عن الحروب.
وأشار إلى أن الأردن، وبحكم موقعه الجغرافي وعلاقاته الوثيقة مع دول الجوار، سيكون مركزًا إقليميًا لدعم خطط الإعمار والمساعدات الاقتصادية، داعيًا القطاعات الاقتصادية الأردنية إلى الاستعداد عبر وضع برامج وخطط تنموية تواكب هذه التحولات.
وأكد عايش أن هذا الدور قد يسهم في تحسين الأداء الاقتصادي الوطني وفتح آفاق جديدة للاستثمار.
وعلى الرغم من التفاؤل، نبّه عايش من القيود التي قد تُفرض من قبل الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة والإحتلال على عملية الإعمار، خصوصًا في غزة التي ستحتاج إلى عشرات المليارات من الدولارات وسنوات طويلة لإعادة ترميم بنيتها التحتية.
وأشار إلى أن سوريا ولبنان بحاجة إلى مئات المليارات لعملية إعادة الإعمار، وهو ما يتطلب تضامنًا عربيًا لدعم هذه الجهود.
وحول دعوات استمرار المقاطعة، بيّن عايش أن المقاطعة تحولت إلى سلوك استهلاكي، وأظهرت قدرات كامنة في العملية الإنتاجية والاقتصادية.
ولفت إلى أن هذه التحولات قد تؤدي إلى زيادة الإنفاق على المنتجات الوطنية، وخلق فرص عمل جديدة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، بما يعكس آمالًا أكبر في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة في المنطقة .
آرام المصري
أكد الخبير الاقتصادي حسام عايش بأن الهدنة في غزة ووقف إطلاق النار في لبنان، إلى جانب التغيرات في سوريا، ستؤدي إلى تهدئة التوترات الإقليمية، ما يفتح المجال لتحسين التوقعات الاقتصادية في المنطقة.
وأوضح عايش في تصريح لـرم أن الهدوء في المنطقة سيسهم في تعزيز عمليات إعادة البناء والإعمار في غزة وسوريا ولبنان، مما سيخلق فرصًا اقتصادية وتجارية واستثمارية واسعة النطاق، بدلاً من الدمار الناتج عن الحروب.
وأشار إلى أن الأردن، وبحكم موقعه الجغرافي وعلاقاته الوثيقة مع دول الجوار، سيكون مركزًا إقليميًا لدعم خطط الإعمار والمساعدات الاقتصادية، داعيًا القطاعات الاقتصادية الأردنية إلى الاستعداد عبر وضع برامج وخطط تنموية تواكب هذه التحولات.
وأكد عايش أن هذا الدور قد يسهم في تحسين الأداء الاقتصادي الوطني وفتح آفاق جديدة للاستثمار.
وعلى الرغم من التفاؤل، نبّه عايش من القيود التي قد تُفرض من قبل الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة والإحتلال على عملية الإعمار، خصوصًا في غزة التي ستحتاج إلى عشرات المليارات من الدولارات وسنوات طويلة لإعادة ترميم بنيتها التحتية.
وأشار إلى أن سوريا ولبنان بحاجة إلى مئات المليارات لعملية إعادة الإعمار، وهو ما يتطلب تضامنًا عربيًا لدعم هذه الجهود.
وحول دعوات استمرار المقاطعة، بيّن عايش أن المقاطعة تحولت إلى سلوك استهلاكي، وأظهرت قدرات كامنة في العملية الإنتاجية والاقتصادية.
ولفت إلى أن هذه التحولات قد تؤدي إلى زيادة الإنفاق على المنتجات الوطنية، وخلق فرص عمل جديدة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، بما يعكس آمالًا أكبر في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة في المنطقة .
التعليقات